( وما بالك في وقت الانتفاضه الشعبانيه الشعبيه المباركه حيث
ضرب شباك الامام الحسين بالمدفع من الداخل و قصف قبه الامام ابو الحسنين ) فما تقول بكل هذه ياالي مسوي نفسك تفتهم
ولكن لم تضرب المراقد كما ضربت في عهد الموالي المالكي
اخواني فقط كلمتان لاغير تابعوا ما نشرت من ردود على النواصب وراجعوا ردود سبيدوا والله دليل على استسلامه وافلاسه وانا متأكد بعد هذا الموضوع سينشر رد ليبين لنا انه مازال متواصل خخخخخخخ وارجوا المراجعة وعلما باني قد ابلغته باني محتاج السرعة في الرد منه لان غدا اليوم الاخير في المنتدى وربما سأغيب عنكم كثيرا هذه المرة ليس فقط سبيدوا من تحيرهو وسلامات وام جهل وابن ام يحيى مظوا الى المزبلة على نهج اسيادهم
اخواني انا ليس احرص منكم على الدين والمذهب وهذا الصرح منتدانا المبارك ولكن اوصيكم به فلا تجعلوا النواصب يستنشقوا انفاسهم هناالله الله بالوثائق فانها تلطمهم على افواههم وانا ولله الحمد قد من الله علي بان اطاردهم هنا وفي الجيش واحرصوا على هذا القسم الحوار العقائدي اكثر من الاقسام الاخرى واخيرا وليس اخرا فاليوم ابلغكم فربما يوم غدا بأذن الله ربما عائق يعيقني ويمنعني من توديعكم فيوم الجمعة سالتحق بمعسكري وربما سأغيب عنكم كثيراهذه المرة واخير فانا اقبل اياديكم يا شيعة امير المؤمنين شيعة العراق الغيارى وشيعة البحرين الابطال وشيعة السعودية حفظهم الله وشيعة لبنان حماة الدين والمذهب نصرهم الله وشيعة الجمهورية الاسلامية الايرانية اعزهم الله وشيعة فلسطين وشيعة مصر المظلومين واقول كلمة اخيرة الى النواصب هنا وفي كل مكان فهم اجلكم الله كالنفايات تنتشر بسرعة ايها النواصب انتم اعتديتم على شعائر الله وعلى مشاعر المسلمين وعلى اشرف الناس بدينهم ومذهبهم ولكن موعدنا قريب سأعود بعد ان اسحق مجاهديكم بقدمي
وصبرا صبرا فلكم اليوم وغدا قريب عبارة قيلت لجدتكم اكلة الاكباد واليوم اردها عليكم ما ورثتم من جدتكم والنكال عليكم على يد امام منصور من آل بيت محمد يوم يعض الظالم على يديه وصراحة قضيت احلى 10 ايام وانا اضحك عليكم يا ناصبي العداء لمحمد واله صلوات ربي وسلامه عليه
واخيرا في امان الله يا شيعة امير المؤمنين وأستأمن الله عليكم وأسأل الله ان يجمعني بكم من جديد
اخوكم وخادمكم
جند المرجعية
جندي الجيش العراقي البطل
حيدر
باسمي واسم مجاهدي لبنان اقول لك برعاية الله وحفظه يا اكرم الناس.
وانشالله الله يحميك ويحمي جميع الشيعة العراقيين بحق محمد واّله الطاهرين