|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 9202
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 24
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حزن
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-09-2007 الساعة : 02:26 AM
حزن يا حبيبي
يا أخي ذبحتنا
تفتح موضوع وتهرب منه ثم تفتح آخر وتهرب
يا أخي استقر
اثبت وناقش في موضوع
خل عندك عزة نفس لا تهرب
الحين معه ويهك هذا موضوعك الجديد؟
بس اشعليه
الصراحة قام سوقك
صار عندك مشجع يديد شوفه
عباس الأبيض في اليوم الأسود
يا عباس تسمعني؟ أحسنلك لا تسمعني
شاد ظهرك في حزن؟ الله يعين ظهرك. حزن مفشلكم هالجم يوم وانته متأمل فيه وفي موضوعة!!! والله مسخرة
خلنا من هالحجي الي ودي أكمله بس أدخل معاك في صلب موضوعك يا عوي:
راح أذكرلك حديث بس المشكلة أنه طويل جدا بس صراحة يعتبر كقصة جميلة ونافعة انشاء الله تضيع وقتك فيها أفضل من أعمالك الأخرى الغير مقبولة.
راح أحطلك خط تحت المطلوب من الحديث بس الأفضل قراءته في الكامل
في تاريخ الطبري:
حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا سلمة، قال: حدثني محمد بن إسحاق، عن عبد الغفار بن القاسم، عن المنهال بن عمرو، عن عبد الله ابن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، عن عبد الله بن عباس، عن علي بن أبي طالب، قال: لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم: " وأنذر عشيرتك الأقربين " ، دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي: يا علي، إن الله أمرني أن أنذر عشيرتي الأقربين، فضقت بذلك ذرعا، وعرفت أنى متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره، فصمت عليه حتى جاءني جبرئيل فقال: يا محمد، إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذبك ربك، فاصنع لنا صاعا من طعام، واجعل عليه رحل شاة، واملأ لنا عسا من لبن؛ ثم اجمع لي بنى عبد المطلب حتى أكملهم، وأبلغهم ما أمرت به، ففعلت ما أمرني به. ثد دعوتهم له؛ وهم يومئذ أربعون رجلا، يزيدون رجلا أو ينقصونه؛ فيهم أعمامه:أبو طالب وحمزة والعباس وأبو لهب؛ فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم، فجئت به، فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه وسلم حذية من اللحم، فشقها بأسنانه، ثم ألقاها في نواحي الصفحة. ثم قال: خذوا بسم الله، فأكل القوم حتى ما لهم بشيء حاجة وما أرى إلا موضع أيديهم، وايم الله الذي نفس علي بيده؛ وإن كان الرجل الواحد منهم ليأكل ما قدمت لجميعهم. ثم قال: اسق القوم، فجئتهم بذلك العس، فشربوا منه حتى رووا منه جميعا، وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله، فلما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكلمهم بدره أبو لهب إلى الكلام، فقال: لهدما سحركم صاحبكم ! فتفرق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: الغد يا علي؛ إن هذا الرجل سبقني إلى ما قد سمعت من القول، فتفرق القوم قبل أن أكلمهم، فعد لنا من الطعام بمثل ما صنعت، ثم اجمعهم إلي.
قال: ففعلت، ثم جمعتهم ثم دعاني بالطعام فقربته لهم، ففعل كما فعل بالأمس، فأكلوا حتى مالهم بشيء حاجة. ثم قال: اسقهم، فجئتهم بذلك العس، فشربوا حتى رووا منه جميعا، ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا بنى عبد المطلب؛ إنى والله ما أعلم شابا في العرب جاء قومه بأفضل مما قد جئتكم به؛ إنى قد جئتكم بخير الدنيا والآخرة، وقد أمرني الله تعالى أن أدعوكم إليه، فأيكم يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي ووصيتي وخلفتي فيكم ؟ قال: فأحجم القوم عنها جميعا، وقلت: وإنى لأحدثهم سنا، وأرمصهم عينا، وأعظمهم بطنا، وأحمشهم ساقا؛ أنا يا نبي الله، أكون وزيرك عليه. فأخذ برقبتي، ثم قال: إن هذا أخي ووصى ووخليفتي فيكم، فاسمعوا له وأطيعوا. قال: فقام القوم يضحكون، ويقولون لأبي طالب: قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع.
فياحزن هذا حديث صريح وواضح أنه منذ بداية الدعوة الإسلامية كانت الإمامة ملازمة لها وكان اختيار علي عليه السلام وصيا منذ البداية
هذا طبعا كما جاء عندكم لكن عندنا فعلي عليه السلام هو الوصي من قبل خلق آدم
هالمرة أرجوك رد علي رد منطقي ولا تتهرب. لا تخاف عباس راح يكون موجود يشجعك.
هذا والله ولي التوفيق.
|
|
|
|
|