و الله لو ابأ معاك في الفلسفة ما تدري انت وين الله حاطك
وبعدين أنا نسخت أحاديثكم اللي من كتبكم
وليس مواضيع كااااااااااااااملة ;)
**********************
خلينا في المهم
بناء القبور >>>>> يا دكان (كأني خبل قاعد أكلم جماد هههه)
لو كان البناء على القبور حرام لدفن المسلمون قبر الحبيب محمد صلى الله عليه واله وسلم في مكان لا سقف فيه
يا دكان
اقتباس :
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : نهى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أن يصلى على قبر ، أو يقعد عليه ، أو يبنى عليه
التهذيب 1 : 461 | 1054 و 3 | 201 | 469 والاستبصار 1 : 482 | 1869 وأورده في الحديث 6 الباب 18 من أبواب صلاة الجنائز .
الصلاة على القبر >>> لم يقل حوالين القبر
يقعد عليه >>> الحمد لله ما أحد يقعد على قبور
البنيان على القبر كما جاوبتك وازيدك
أعرضه على القرآن الكريم
إنّ القرآن صادق مصدق لا يأتيه الباطل، يذكر سبحانه فيه قصة أصحاب الكهف وأنّ القوم لمّا عثروا على أجسادهم الطرية في الغار اختلفوا على قولين:
1 ـ (فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ).
2 ـ (قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا).
فالآية صريحة في أنّ القوم بعدما عثروا عليهم اختلفوا في كيفية تكريمهم على قولين:
1 ـ البناء على قبورهم: (ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً).
2 ـ بناء المسجد على قبورهم: (لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا).
والقرآن الكريم يذكر كلا القولين من دون رد وطعن، فلو كان كلّ من القولين خصوصاً القول الثاني على خلاف الهداية وفي جانب الضلالة لأشار إلى ردّه وطعنه، فسكوت القرآن تجاه هذين القولين ونقلهما عن القوم بصورة كونه عملاً مستحسناً (لأنّهم اقترحوا ذينك العملين لتكريم أصحاب الكهف) أقوى شاهد على جواز البناء