من كذبة (الحشد باك ثلاجتنا ) الى كذبة ( الحشد سرق المصفى وهربه الى ايران ),
كذبة الثلاجة اطلقها داعش والمنكسرون عارا بعد تحرير المناطق ,
والكذبة الثانية اطلقها البعثية والمقتدائية وجماعة مسعود وداعش ..
بيجي التي سماها داعش ب (بيجي العصية) انتهت خرافة عصيتها بأبطال الحشد
والجيش والشرطة , ولم يجد الحاسدون والمنافقون سوى اتهام الحشد وخاصة
اتهام العصائب اخوة زينب بانهم سرقوا المصفى وهربوه الى ايران !
....
اليوم انتهى كل شئ وتم ايجاد المصفى بكامله وبعداته
مهربا وبحوزة مسعود برزاني وعصاباته !
السارق هو مسعود برعاية الامريكان وحماية عصابات داعش ,
الحقيقة التي لايمكن اخفاءها الى الابد...
المصفى في اراضي اقليم مسعود كما يلي :
لم يكن في ايران كما زعم الاعلام الرخيص البعثي والمقتدائي والداعشي
والسعودي والبرزاني, ولم يكن السارق الحشد ولا ابطال الحشد ,
انما السارق هو شريكهم البرزاني مسعود وعصاباته,
الذي سينجو من المحاسبة بطبيعة الحال في عراق العجائب والغرائب ..