الشيخ المحقق الداوري يصحح سند للخطبة الفدكية لينسف بذلك زعم من يقول أنه لاسند واحد صحيح لها :
هذه اجابه للشيخ مسلم الداوري على هذا السؤال :
هل هنالك سند صحيح للخطبة الفدكية لسيدة النساء فاطمة الزهراء عليها السلام ؟
الجواب :
بسمه تعالى للخطبة عدّة طرق، ومنها ما هو المعتبر كطريق الصدوق في الفقيه، وهو ما رواه إسماعيل بن مهران، عن أحمد بن محمّد، عن جابر، عن زينب عليها السلام. ومهما يكن فالخطبة الشريفة مشهورة وقد رواها العامّة والخاصّة وبنوا عليها. وقد تعرّضنا لشيء من ذلك في إيضاح الدلائل، فراجع. اهـ
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان ; 24-07-2021 الساعة 12:19 PM.
من يتأمل هذه الخطبة المباركة يرى فيها كل مايتعلق بالدين من توحيد نبوة وولاية واحكاك القران والفقه والفصاحة وضرب الامثال يتيقن كل اليقين ان هذه الخطبة لم يقلها الا من اعطاهم الله الحكمة وفصل الخطاب