التغلغل اليهودي متواجد في كل مكان حتى في كتب التراث ,(الاسرائيليات) يتحمس
له المسلم ويدافع عنه ويحسب انه مدافع عن دينه , فياله من (تجنيد) مخطط له منذ البداية,
كان خط الجمهور في ظاهره معاديا للمد اليهودي ويفخر بذلك لكنه في الحقيقة هو الاقرب لليهود المحرفين لشريعة موسى
قال ابن تيمية الحراني في منهاج السنة : ( الرافضة حمير اليهود يركبون عليهم في كل فتنة )!
بينما دول التطبيع والتي اتخذت ابن تيمية منهجا لها هي الدول المتحالفة مع اسرائيل ..سود الله تعالى وجوههم