صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر
6687 - حدثنا : عبد الله بن محمد ، حدثنا : يحيى بن آدم ، حدثنا : أبو بكر بن عياش ، حدثنا : أبو حصين ، حدثنا : أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي ، قال : لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي ، فقدما علينا الكوفة فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه ، وقام عمار أسفل من الحسن فاجتمعنا إليه فسمعت عمارا ، يقول : إن عائشة قد سارت إلى البصرة ووالله إنها لزوجة نبيكم (ص) في الدنيا والآخرة ، ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم اياه تطيعون أم هي.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=6795
=====================================
هنا غرابه في الامر
الوهابية يقولون ان عائشة خرجت للاسلاح
والبخاري يقول هي فتنة في باب الفتن
وان عمار بكبره عمار الصحابي
يقول انها زوجة رسول الله في الدنيا والاخرة وفي نفس الوقت يقاتل ضدها في حرب الجمل
وفي نفس الوقت يستنهض الناس لمحاربة جيش الجمل وما حمل
تناقضات لا تجدها الا في البخاري
وعند الوهابية مسرحية
هل انتهينا كلا والف كلا
عمار يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار
فياترى هنا عمار دعاهم لمحاربة علي بن ابي طالب
ام محاربة عائشة
حميد الغانم
احسنتم ...طبعا في مصادر عمريه بالمرات موجود ان عايشه اخراجه شيطانيه و هذا المراه في انتهي عمرها تندم جدا عن حرب الجمل عليه امام علي ع و تتمني بالمرات بانها ارتکبت بالعصيان العظيمه التي لا يغفر الله اثمها..