وروى إسماعيل بن علية عن أبي سفيان بن العلاء عن ابن أبي عتيق قال قالت عائشة: إذا مر ابن عمر فارونيه فلما مر ابن عمر قالوا: هذا ابن عمر، فقالت: يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري؟ قال: رأيت رجلاً قد غلب عليك، وظننت أنك لا تخالفينه يعني ابن الزبير. قالت: أما إنك لو نهيتني ما خرجت.
قلت (الجابري اليماني) : أسخف وأقبح عذر لعائشة انها تركت نهي الله ورسوله عن الخروج وتحججت بإبن عمر الذي لايحسن تطليق زوجته ؟!!
اما يكفيك كلام الله جل وعلا ونهيه لك ياعائشة ؟ فمن ابن عمر اصلا امام الله جل وعلا ؟!!
اما يكفيك نهي النبي الاكرم لك في حديث الحؤاب؟ فمن ابن عمر اصلا امام النبي الاكرم ؟!!
كفوا عن عبادة الاصنام من دون الله ياوهابية وتوبوا اليه .