وهو : وفق الرؤية السابقة المبنية على تقييم الواقع العراقي ، وما توصلنا اليه من لعله انعقاد امل الحل للمشكلة العراقية بنوعية موقف واجتهاد مرجعيته الدينية ووضيفتها وحدودها في زمن الغيبة الكبرى وهو الذي بالعموم يتراوح بدرجات ما بين طرفي المرجعية الارشادية ومرجعية ولاية الفقيه .
فهل : يمكن للقاعدة الشعبية الشيعية في العراق ان تطلب " لا ان تنتظر " ان تكون مرجعيتها العليا من النوع الذي يشابه مرجعية ولاية الفقيه . وبذلك تختصر الزمن وتزيد الامل في امكانية الحل والتغيير ?*
نترك جواب هذا السؤال للحوار والنقاش لمن يرغب او يستطيع ان يجاوب عليه
والسلام عليكم .