علي بن أبي طالب عليه السلام أرداه طمعه في الخلافة وحبه للرئاسة !
يقول في ص 793 :
( فلو كانوا أخذوا برأي عائشة لما كان العالم الإسلامي يعاني الآن ما يعانيه من الاغتيالات السياسية ، وهل كانت عائشة سبب في اندحار علي ؟ إنما أرداه طمعه في الخلافة وحبه للرياسة ، وأما عائشة فكان شغلها الشاغل تثبيت أركان الإسلام )