روى سعيد بن المسيب عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال إياكم ان تهلكوا عن آية الرجم ان يقول قائل لا نجد حديثا في كتاب الله فلقد رجم رسول الله صلى اللهعليه و سلم فوالذي نفسي بيده لولا ان يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة فإنا قد قرأناها رواه الشافعي وهذا لفظه
وروى الترمذي نحوه والبخاري ومسلم ما يقرب منه وروى النسائي عن أبي أمامة اسعد بن سهل بن حنيف عن خالته قالت لقد أقرأناها رسول الله صلى اللهعليه و سلم آية الرجم والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البته بما قضينا من لديهما وإسناده جيد
والمراد بالشيخ والشيخة المحصن والمحصنة
قلت وأنا لا يبين لي معنى قول عمر لولا ان يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها إذ ظاهر هذا ان كتابتها جائزة وإنما منعه من ذلك قول الناس والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه
وإذا كانت كتابتها جائزة لزم ان تكون التلاوة باقية لأن هذا شأن المكتوب وقد يقول القائل في مقابلة هذا لو كانت التلاوة باقية لبادر عمر الى كتابتها ولم يعرج على مقال الناس لأن مقال الناس لا يصلح مانعا من فعل هذا الواجب وبالجملة لا يبين لي هذه الملازمة اعني لولا قول الناس لكتبت ولعل الله ان ييسر علينا حل هذا الأثر بمنه وكرمه
فانا لا نشك في ان عمرإنما نطق بالصواب
ولكنا نتهم فهمنا
لكن نحن لانتهم افهامنا فنحن بشر ولسنا حميرررررررررر يابيضاوي مثلك
والان هل تكتب وتقرا او لا فهل هناك جاهل او عالم يجيب
شرح مشكل الاثار
للطحاوي
الجزءالرابع
ص342
فكان جوابنا له في ذلك فيما ذهب اليه اهل العربية فيه انهم جمعوا معهم بكتابه في الايه
كأنه اريد
وماارسلنا في قبلك من رسول ولانبي----ولا الهمنا من محدث----الااذا تمنى القى الشيطان في امنيته
والوثيقه
ولكن الايه القرانيه تقول التالي
وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم
والان ماقولكم في الطحاوي ومن تكلم فيهم
صفعات الطالب313
المحلى لابن حزم
الجزءالرابع
ص253
عن نافع ان حفصه كتبت بخط يدها في مصحفها
حافظوا على الصوات والصلاه الوسطى وصلاه العصر وقوموا لله قانتين
والوثيقه
ص254
عن عائشه انها أملت عليه في مصحف كتبه لها
حافظوا على الصلوات والصلاه الوسطى وصلاه العصر وقموا لله قانتين وقالت سمعتها من رسول الله-ص-
******************
والان الطحاوي وكارثه عائشه
شرح مشكل الاثار
تاليف الامام المحدث
ابي جعفر الطحاوي
تحقيق شعيب الارنؤوط
ص311
حديث-2063
عن عائشه انها قالت -كانت فيما انزل من القران عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات
فتوفى رسول الله-ص- وهو مما يقرأ من القران
قال ابو جعفر
ص312
وهو عندنا وهم منه اعني مافيه مما حكاه عن عائشه توفى رسول الله -ص- وهو ممايقرا من القران لان ذلك لو كان كذالك لكان كسائر القرات ولجاز ان يقرا به في الصلوات وحاش لله ان يكون كذلك او يكون قد بقى من القران ماليس في المصاحف التي قامت بها الحجه علينا وكان من كفر
بحرف مما فيها كافرا ولكان لو بقى من القران غير مافيها لجاز ان يكون ما فيها منسوخا لايجب العمل به وما ليس فيها ناسخ يجب العمل به وفي ذلك ارتفاع وجوب العمل بما في ايدينا مما هو القران عندنا ونعوذ بالله من هذا القول وومن يقوله
ولكن حقيقه هذا الحديث عندنا--والله اعلم-- وقد رواه من اهل العلم عن عمره عن عائشه من مقداره من العلم وضبطه له فوق مقدار عبد الله بن ابي بكر
والوثيقه
والان انا لااريد التدخل بقول العلماء انما نبين النتيجه التي اقرها الطحاوي من خطـــــــــر هذا الحديث
وهي انه هذا القول يعني ان هذه ايات لو كانت كما قيل لجاز قرائتها في الصلاه ومن رد هذه الايات كافر ويرتفع العمل بما في ايدينا من القران كل هذا تكون من قول عائشه
فهم تركوا قولها واعتقادها ولادخل لي بهم فهم على هذا سائرون وموضوعي عن عائشه حصرا
وهذا اعتقادها بما ان هذا اعتقادها فالنتيجه تترتب عليها من فعلها والطهن بالقران بسببها بقولها
واعتقادها بان القران ناقص الان هي
وحفصه ولاحول ولاقوه الابالله
فتح لباري
بشرح صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني
الجزءالعاشر
ص255
( وروى الطبري وعبد بن حميد بإسناد صحيح كلهم من رجال البخاري عن ابن عباس أنه كان يقرأها : أفلم يتبين . ويقول كتبها الكاتب وهو ناعس !! ) .
ولكن هذه الايه التي في القران
( أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا )
قال ابن حجر :
( وأما ما أسنده الطبري عن ابن عباس فقد اشتد إنكار جماعة ممن لا علم له بالرجال صحته ، وبالغ الزمخشري في ذلك كعادته - إلى أن قال - : هي والله فرية ما فيها مرية ، وتبعه جماعة بعده والله المستعان ! وقد جاء نحو ذلك في قوله تعالى :وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ، قال : ووصى ، التزقت الواو في الصاد . أخرجه سعيد بن منصور بإسناد جيد عنه ، وهذه الأشياء وإن كان غيرها المعتمد ولكن تكذيب المنقول بعد صحته ليس دأب أهل
التحصيل فلينظر في تأويله بما يليق
والان اقول انا الطالب313
هو يقربأن الكاتب كتبهاوهو ناعس ويدافع عن هذاوينبز الزمخشري لرده هذا الامر والان على قول ابن حجر القران فيه كلمات متغيره
ردوها ياوهابيه
كتاب المصاحف
لابي بكر السجستاني الحنبلي
ص284
حديث 143
ناابان بن عمران النخعي قال قلت لعبد الرحمن بن الاسود انك تقرا(صراط من انعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين)
فقاال حدثني أبي وكان -ثقه-انه صلى خلف عمربن الخطاب فسمعه يقرؤها
وفي صفحه285
حديث149نفس الحديث ان عمر كان يقرا((صراط من انعمت عليهم غير المغضوب عليهم
وغير الضالين)
وفي الذيل يقول اسناده صحيح
ويقول في ذيل الورقه
واورده ابن كثير وقال هذ اسناد صحيح وهو محمول على انه صدر منهما على وجه التفسير قلت يستشكل حملها على التفسير لانه قراها في الصلاه ولاتصح الصلاه الا بالقران
وفي صفحه 286
حديث150
دخلت المسجدفاذا عمربن الخطاب فصليت خلفه فقرا ال عمران فقلت يقرا عشر ايات فقرا حتى مائه ايه
فركع فلماقام من سجوده قرا مابقى في الركعه الثانيه وقرا(الم الله لااله الا هو الحي القيام)
ونفس الحديث
ص287
رقم152-153-154-155
واسناده حسن
والوثائق
فنقول ياوهابيه ماردكم على خليفتكم الذي غير في القران الان واورد الفاظ في الصلاه هي غير موجوده في المصحف
ماردكم ننتظر
صفعات الطالب313
القول المفيد على كتاب التوحيد
للعثيمين
الجزءالثالث-ص305
ومن هنا نعرف خطأ وجهل من يكتب على بعض الأعمال { وَقُلْ اعْمَلُوا فَسَيَرَى الله عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ } بعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم وتعذر رؤيته، فالله يرى،ولكن رسوله لا يرى، فلا تجوز كتابته لأنه كذب عليه صلى الله عليه وسلم ؟؟!!
أقول: كيف لا يجوز كتابة آية قرآنية وهي موجدة نصا بالمصحف المبارك
فاذا كان لا يجوز كتابتها فعلى الشيخ ان يرفعها من المصحف ؟
نشكر الاخ-الهادي-مشرف قسم العقائد في منتدى الكفيل-لتبيان هذه المعلومه لفضح الوهابيه الحشويه
تاريخ الاسلام -للذهبي
حوداث ووفيات-41-60-هجريه-ص271
عقبه بن عامر
ابن عبس الجهني ابو حماد
صحابي مشهور له روايه وفضل
قال ابو سعيد بن يونس مصحفه الان موجود بخطه رايته عند علي ابن الحسين بن قديد
على غير التأليف الذي في مصحف عثمان
وكتب عقبه بن عامر بيده ولم زل اسمع شوخنا يقولون انه مصحف عقبه لايشكون فيه وكان عقبه كاتبا وقارئا له هجره وسابقه
وقال عبد الله سمعت حيي بن عبد الله يحدث عن ابي عبد الرحمن الحلبي ان عقبه بن عامر كان من احسن الناس صوتا بالقران فقال له عمر-اعرض علي فعرض عليه سورة براءة فبكى عمر ثم قال ماكنت اظن انها نزلت
قلت-والكلام للذهبي-معناه ماكاني كنت سمعت لحسن ماحبرها عقبه بتلاوته او يكون الضمير في نزلت عائدا الى ايات من السورة استغربها عمر والله اعلم
اقول انا الطالب313 قول الذهبي لايفيد لان القائل عمر وكيف علم الذهبي بمقصد عمر فنقول
اولا-هذا الصحابي مصحفه مغايرلتأليف عثمان فما تقولون
ثانيا-عمر انكر سوره براءه او انها نزلت-او حتى لوسلمنا بقول الذهبي كيف يستغرب من ايات قرأنيه
ننتظر الاجوبه على مااوردنا
صفعات الطالب313