|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 82460
|
الإنتساب : Jan 2016
|
المشاركات : 89
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
راية الكرار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-07-2016 الساعة : 08:36 AM
اقتباس :
|
نزلت في شأن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلّم) ومن خرج معه، وهم: عليّ وفاطمة والحسن والحسين(عليهم السلام) فقط دون غيرهم، هذا ما تسالم عليه علماؤنا في كتبهم، كما ورد هذا المعنى في كتب أهل السنّة: كــ(مسند أحمد بن حنبل)(1)، و(صحيح مسلم)(2)، و(سنن الترمذي)(3)، و(المستدرك على الصحيحين للحاكم)(4)، و(السنن الكبرى للبيهقي)(5)، و(خصائص أمير المؤمنين للنسائي)(6)، و(أحكام القرآن للجصاص)(7)، و(تفسير القرآن لابن كثير)(8)، وغيرها من كتب التفسير والحديث والتاريخ.
|
كونه تسالم عليه علماءكم هؤلاء لا نعرفهم حقيقة لانهم لم يكونوا موجودون قبل الائمة بل اتوا بعدهم ولعلهم زادوا بينما علماء السنة يقولون بان هذه الاية خرج مع الرسول ابو بكر وعمر وعثمان وعلي للمباهلة ولم يكن اهل السنة يدرون ان هناك رافضة سياتون ليحتجوا بها والا لقالوا بصحة هذه الرواية او ضعف خروج علي
مع العلم انه لا يوجد خروج ولا هم يحزنون اقصد هذا القول هنا الذي اتيت به نعلم انه لم يصح : نزلت في شأن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلّم) ومن خرج معه، وهم: عليّ وفاطمة والحسن والحسين
ليس صحيحا فلا يوجد خروج ولا هم يحزنون لانه لما سمعوا الاية شاوروا انفسهم ورجعوا بينما انتم تجعلون الخروج يعني حدوث المباهلة فهذا لم يثبت
والحقيقة هي ان الرسول اصلا تمنى ان يكون بينه وبين نصارى نجران حجاب لكونهم كانوا يمارونه وكلامه صلى الله عليه وسلم نضعه كما هو : حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، وحدثني ابن لهيعة، عن سليمان بن زياد الحضرمي، عن عبد الله بن الحارث بن جزء الزبيدي: أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " ليتَ بيني وبيني أهل نجرانَ حجابًا فلا أراهم ولا يروني! من شْدّة ما كانوا يمارون النبي صلى الله عليه وسلم.
فنزلت الاية للرسول يدعوهم للمباهلة ان كانوا صادقين فهربوا منها ولم يحدث شيء
يعني حتى هذه ليس لك فيها حجة
|
|
|
|
|