البضعه المصطفويه الزهراء الانسيه -ع- وقيمتها الابديه (كلمه تحير العقول)
كلمه قالها الخاتم المصطفى من صلى عليه مليك السماء ونعته رب الاخره الاولى حيث قال انك لعلى خلق عظيم كلمه من رجل اقترب من الجليل بقاب قوسين او ادنى كلمه قالها حبيب رب السماء كلمه قالها من تشرفت السماء بمقدمه كلمه ترن في اذان المؤمنين الى الابد تتبن منها قيمه من نتكلمه عنها ورد التالي
الصواعق المحرقه في الرد على اهل البدع والزندقه-لابن حجر الهيتمي http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=12352
ص505
وأخرج أحمد وغيره ، ما حاصله : انه (صلى الله عليه وآله) كان اذا قدم من سفر أتى فاطمة وأطال المكث عندها ففي مرة صنعت لها مسكين من ورق وقلادة وقرطين وستر باب بيتها ، فقدم (صلى الله عليه وآله) ودخل عليها ثم خرَجَ وقد عُرِفَ الغضب في وجهه حتى جلس على المنبر ، فظنّت انه انما فعل ذلك لما رأى ما صنعته ، فأرسَلَت به اليه ليجعَله في سبيل الله .
فقال : فعَلَت فداها أبوها ـ ثلاث مرات ـ ليست الدنيا من محمد ولا من آل محمد ، ولو كانت الدنيا تَعدلُ عندالله في الخير بعوضة ما سَقى منها كافراً شربة ماء ثم قام فدخَل (صلى الله عليه وآله) عليها ، زاد أحمد : أنه (صلى الله عليه وآله) أمَر ثوبان أن يدفع ذلك الى بعض أصحابه وبان يشتري لها قلادة من عصب وسوارين من عاج وقال : اِن هؤلاء أهل بيتي ولا أحبّ أن يأكُلوا طيّباتهم في حياتهم الدنيا
والوثيقه
فـــــــــــــــــــــــــداها ابــــــــــــــــــوها
رب العالمين عندما فدى اسماعيل قال -وفديناه بذبح عظيم-
عجيب عجيب عجيب رسول الله يفتدى الزهراء-ع- من هذه المراءه ماهو سرها اقسم بالله لو قال النبي-ص- فقط هذه الكلمه بحقها لكفى
سلام على سيدتي الزهراء في العالمين
ارواحنا لتراب مقدمك الفداء