انا لا ارى سنيا ندد بها الفعل القضيه تايه الروس بالعراق صايره بفلس لا اعلم مالذي يدفع قدي الى هذه التصريحات لازلت يامقتدى خنجرا قبحك الله وقبح من رفعك ...... لاشك ان الذين قاموا بهذا الفعل الجميل هم من اتباعه لانه المنسجم مع اخلاقهم وثانيا لان السنة يخافونهم لانهم يعلمون سطوتهم المشابهه لداعش ..... جيش المهدي مشابه لداعش في القسوة وقد جرب شيعة ال البيت قسوة هولاء القوم وان كانوا هذه المرة صنعوا جميلا بقطع هذه الرؤس العفنة لكن الماطور واحد وان بدا شكله شيعيا ...
مقارعة الباطل ليس عملية الضغط على الزناد وانما هي منظومة اخلاقية وقيمية فالكل يعلم موقف الزبير وطلحه وعائشه من عثمان انه نفس موقف الامام علي واتباعه لكن النوايا كانت مختلفة .... ان في قصصهم لعبرة .
فالكل اليوم يضغط على الزناد في محاربة الدواعش لكن المنظومة القيمية مختلفة حتما بين كل فصيل واخر فالكثير ممن قطعوا راس الحسين عليه السلام كانوا ضمن جيش الامام علي في صفين
بتصريح له على قناة الاضواء استنكر السيد مقتدى قطع رؤوس الدواعش الذين قتلوا وشردوا الاف الابرياء من شيعة امير المؤمنين ولم يذكر ال 1700 من قاعدة سبياكر +800 من سجن بادوش وغيرهم من الشباب التركمان والشبك بل تحركت الغيره الهاشميه نصره للخليفه البغدادي ولانستغرب اذا بعث برسالة اعتذار له لوحشية اولاد الكرار بقطع راس ابو لن شنغ https://www.facebook.com/video.php?v...ني------------ انظروا اعزائي للمقطع ولنا عوده بالتعليق--------------------
ان السيد مقتدى الصدر استنكر الفعل وهو قطع الرؤوس متشبهين بأل امية وداعش عندما قطع رؤوس الابرياء من المسلمين، فاين انتم من امير المؤمنين، وكما قال السيد مقتدى الصدر جاء هذا الفعل منافياً لتوصيات المعصومين عليهم السلام، واعتقد كل المراجع تتفق على حرمة التمثيل، وكما في فتوى السيد الشهيد حرمة التمثيل بالميت، فاين انتم من تعاليم الاسلام.
السيد مقتدى الصدر وفي وصاياه لسرايا السلام وهو يقول لا تعاملوهم بسوء كما هم يعاملونا، فها هي اخلاق الاسلام واخلاق النبي محمد عندما عامل الاسرى من قريش فكل الذي فعلوه به فلم يقابلهم بمثله، فاين انتم يادعاة التشيع من رسول الله وانتم اليوم تنتقدون مقتدى الصدر بسبب استنكاره لفعل قطع الرؤوس كما يفعل داعش والارهابيين.
ان السيد يريد اظهار التشيع بمظهر الاخلاق والانسانية فانتم اليوم تريدون عكس صورة سيئة عن التشيع بافعالكم هذه وهي قطع الروؤس والتمثيل بالجثث، وهناك صور تنشر كيف يقومون التمثيل بجثث داعش.
ان التشيع منذ كان المعصومون وهم متآسين بالحسين عليه السلام بمظلوميته لكي ينتصروا وانتم اليوم تريدون اظهار التشيع بانه مذهب يقطع الرؤوس ويمثل بالجثث، فلوكان اهل البيت اليوم فهل يقبلون بهذه الافعال بل لو سألنا المراجع فهل يقبلون بهذا الفعل، ولكن لااعرف عندما يتكلم مقتدى الصدر تخرج الابواق لتنادي ضده وتتهمه انه مع داعش.
وكما ينادي السيد علي خامنئي والمرجعية بالوحدة الاسلامية بين المسلمين حتى يقول البعض، نعم هؤلاء هم قادة المسلمين يريدون حفظ الاسلام ونبذ الطائفية، ولكن عندما يتكلم مقتدى الصدر ويريد التقريب بين المسلمين تخرج الابواق المنادية بالوحدة لكي تتهمه بانه وهابي وسني يريد شق الصف الشيعي.
كان الاسلام في نظر الدول الغربية دين القتل وقطع الرؤوس ولكن انبرى قادة التشيع ليعكسوا الصورة الصحيحة للاسلام وانه دين اخلاق ودين القيم ودين الانسانية، وانتم اليوم تريدون ايضاً بافعالكم هذه اظهار الاسلام بانه دين قطع الرؤوس، فماهو فرقنا عن داعش فكلانا نقطع الرؤوس، فلو نظر الانسان المسيحي او اليهودي او المجتمع الاوربي ليرى المسلمين احدهم يقطع رأس الاخر ويمثلون بالجثث فما عساه يقول؟
لو كان هناك انسان صاحب رؤية لما انتقد مقتدى الصدر عندما استنكر عملية قطع الرؤوس، لان السيد لايريد عكس صورة التشيع بهذه الافعال فالتشيع هو المرتقب ليخرج منه المنقذ والمخلص ليفتح العالم بالعدل والاخلاق والانسانية، فكيف تريدون الامام المهدي ان تقتدي به الناس وتقتدي بالتشيع وانتم قد عكستم الصورة الوحشية وهي التمثيل بالجثث وعملية قطع الرؤوس.
ان السيد المقتدى الصدر عندما اعتقل الجندي الامريكي وفيما بعد سلمه للقوات الامريكية بعد خروجهم، فانا اسألكم، ماذا عكس هذا الفعل عن التشيع، رغم ان امريكا لم تعلن عن اسر الجندي، وقد كان باستطاعت السيد مقتدى الصدر ان يطلق سراح جميع المعتقلين ولكن بهذا فعله قد عكس الصورة الحسنة عن الاسلام.
ان هذا الجندي عندما خرج ماذا سيقول لعائلته ماذا سيقول للشعب الامريكي، فهل هذا الفعل يشبه فعل قطع الرؤوس.
لقد قرأت احد التعليقات على موضوع اطلاق سراح الجندي الامريكي، وقد كان صاحب التعليق مواطن استرالي حيث يقول(كنت اتصور ان مقتدى الصدر رجل دموي ولكن بعد هذا الفعل قد ثبت العكس).
ان الغيرة الهاشمية ليست التنظير فقط في المنتديات، ان الغيرة الهاشمية ليست قطع الرؤوس، ان الغيرة الهاشمية هي ان تدافع عن الدين والمذهب بالاخلاق وليست ان تقطع الرؤوس وتمثل بالجثث متاسياً بداعش، ان الغيرة الهاشمية ان تتأسى بأمير المؤمنين، ان الغيرة الهاشمية هي الالتزام بوصايا المعصومين، ان الغيرة الهاشمية عندما تقول تفعل.
ان غيرة السيد مقتدى الصدر الهاشمية هي عندما قال قادمون ياأمرلي فعلها وارسل القوات لتحريرها مع بقية الفصائل.
بعد ان استنكر السيد مقتدى الصدر عملية قطع الرؤوس وباسم الامام علي، خرجت الابواق لتتهمه بانه مع داعش، رغم ان الكل يعلم ان ساحة المعركة تشهد للسيد مقتدى الصدر، فبعد ان استهدفت سامراء تحركت الغيرة الهاشمية الصدرية لتنقذ سامراء من داعش التي استهدفت الامام رغم الكل كان متوجداً في سامراء، بعدها تحركت الغيرة الهاشمية الى جرف الصخر والتي لم يستطع احد السيطرة عليها رغم وجود كل الفصائل، فجرف الصخر الكل يعلم انها كانت عصية وقد اكلت المئات من الجيش والمتطوعين ولم يستطع احد التقدم والسيطرة، ولكن بعد دخول سرايا السلام تغيرت المعركة فيها وكما جاء على لسان المعاون الجهادي للسيد مقتدى الصدر ان جرف الصخر ستشهد تطهير كامل من الدواعش على يد الجيش وسرايا السلام وبقية فصائل المقاومة.
بعد جرف الصخر تحركت الغيرة لتحرير امرلي، وكما قال السيد مقتدى الصدر قادمون ياامرلي، فتحررت امرلي بعد ايام من بيان السيد مقتدى الصدر.
فبعد كل الذي فعله السيد مقتدى الصدر تخرج اصوات الحقد والكراهية لتنادي بانه مع داعش لانه لايريد التآسي بافعال داعش وهي قطع الرؤوس بل يريد التآسي بأمير المؤمنين.
تعليقي بسيط ومحصور في دور بعض من مجاهدي (سرايا السلام ) في تحرير آمرلي وبعض المناطق المغتصبة ،فأقول ،ان حصر عملية تحرير آمرلي بمجرد ان صرح السيد مقتدى وإذا بأيام تتحرر آمرلي لهو عين الحمق بعينه ،
اعجب من هذه العقول الفارغة التي تتوهم بان صاحبها ماهو الا غول شاهق يرعب الأعداء وهو بحقيقته نمرا من ورق لا يخيف الا من كان في جعبته من صغار العقول والنفوس ،
لا اقول هذا انتقاصا من دور مجاهدي سرايا السلام ،فهم بحق مجاهدي ابطال وقد كان لدورهم في انتفاضة الشعب ضد داعش وأخواتها الأثر الواضح ،
لكن استصغر من يحصر انتصار المجاهدين باي عنوان لمجرد تصريح من هذا القائد او الزعيم او السيد ،مع احترامي لكل العناوين والأسماء الشريفة المجاهدة بحق ،
ودي ،
ولاتعليق لدي على باقي الطرح فقد تكفل الأخوة الآخرون بالرد والمداخلة بمايكفي ،
ودي
تعليقي بسيط ومحصور في دور بعض من مجاهدي (سرايا السلام ) في تحرير آمرلي وبعض المناطق المغتصبة ،فأقول ،ان حصر عملية تحرير آمرلي بمجرد ان صرح السيد مقتدى وإذا بأيام تتحرر آمرلي لهو عين الحمق بعينه ،
اعجب من هذه العقول الفارغة التي تتوهم بان صاحبها ماهو الا غول شاهق يرعب الأعداء وهو بحقيقته نمرا من ورق لا يخيف الا من كان في جعبته من صغار العقول والنفوس ،
لا اقول هذا انتقاصا من دور مجاهدي سرايا السلام ،فهم بحق مجاهدي ابطال وقد كان لدورهم في انتفاضة الشعب ضد داعش وأخواتها الأثر الواضح ،
لكن استصغر من يحصر انتصار المجاهدين باي عنوان لمجرد تصريح من هذا القائد او الزعيم او السيد ،مع احترامي لكل العناوين والأسماء الشريفة المجاهدة بحق ،
ودي ،
ولاتعليق لدي على باقي الطرح فقد تكفل الأخوة الآخرون بالرد والمداخلة بمايكفي ،
ودي
ياسبحان الله
بعد ان اعطت المرجعية الجهاد انبرى البعض وقال لولا المرجعية لوصل داعش الى البصرة لولا المرجعية لوصلوا الى كربلاء، رغم ان الذي يقاتل ليس تحت أوامر المرجعية وهم فصائل المقاومة، فعندما نقول ان السيد مقتدى قال قادمون ياامرلي وبعدها تحررت تقول هذا عين الحمق، فالحمد لله ان جعل يوم تحرير امرلي مع ذكرى استشهاد السيد محمد الصدر وكما وعد الابطال قائدهم وقالوا له سنحرر امرلي في يوم ذكرى استشهاد السيد محمد الصدر، وكما قال المعاون الجهادي للسيد مقتدى الصدر في لقاء له قال لقد كانت معنويات الجيش منهارة وبعد ان صرح السيد مقتدى حول امرلي والتقيت بالعض من افراد الجيش وفصائل المقاومة وهم قالوا لي بعد ان صرح السيد نحن عازمون على الذهاب الى امرلي لتحريرها.
عموماً ان الساحة تشهد من له الدور واهالي امرلي يشكرون السيد مقتدى الصدر على مساعدته لهم، وهناك وثائقي قادمون ياامرلي يوثق تحريرها.
عزيزي أين طريق الحق ،
من حقك ان ترد بهكذا أسلوب وطريقة لاتقنع الا من كان على هواك وبما يتماشا مع مزاجك ،
عزيزي ،
مشكلتك انت ومع على طريقك أنكم ترون الأمور بعين واحدة ،
عزيزي ،
افتح عينيك الاثنتين وسترى الحق وطريقه جيدا واضحا لالبس فيه ،
عزيزي ،
ساتكلم معك بوضوح وبدون مجاملة وحيادية وعسى ان تنفعك بعض هذه الكلمات بشيء وواجب المسلم على المسلم هي النصيحة ،
عزيزي ،
سيد مقتدى الصدر قد تراه قائدا وزعيما وواقعيا ولايخطئ بقراراته المصيرية وهاديا لتيار واسع كبير هو التيار الصدري ،
وهذا عين الخطأ والضلال ان لم اخطأ في كتابة الكلمة الاخيرة ،
عزيزي ،
سيد مقتدى ماهو الا رجل اصطنعته الظروف ليكون حقاً زعيما لكم ،لكن زعامة بجهالة وقلة بصيرة وضعف إمكانيات ثقافية وادراكية ومرجعية دينية ،يحسب نفسه زعيما روحيا لتيار شعبي شعبوي بالوراثة من ابيه السيد الشهيد الصدر ( قدس سره الشريف ) ،لكن هذه الوراثة لم تسعفه بشيء بل بحقيقة الامر أصبحت وبالا عليه وعلى تياره الملتحق به ،ونسي ان الوراثة للزعامة لاتؤتى فقط بالوراثة بل بالعلم والإدراك والمسؤولية الحقة والثقافة بكل صنوفها وخاصة اذا كان التيار الملتحق به تيار كمثل التيار الصدري ان حقت التسمية ،
عزيزي ،
سيد مقتدى ، سيرته لا تسعف من مثله بقيادة لهذا التيار ،الذي تشظى اكثر واستبان أمره بوضوح منذ قيادته له ،
مع الأسف ان المسبب لذلك هم جملة المتمحورين حوله من المعممين الذين يزينون عمله ويحسبون انهم يحسنون صنعا بل اهم أضل ،
وكذا عدم أهلية سيد مقتدى للقيادة والزعامة لهكذا تيار ،
وفقدانه للصفة الشرعية للقيادة المتمثلة بالمرجعية الهادية المهدية ،
وكذا جهل وسذاجة معظم افراد التيار الا اللمم الواعي والمثقف والدارك ،
حقيقة عزيزي ،
اني أعول كثيرا على الزمن والأيام القادمة لتوضح اكثر الأمور وتنضج القيادات ( الصدرية ) اكثر فتبرز وتزيح اكثر الزعامات الجاهلة والمتهرئة في التيار ،وخاصة بعد انتفاء حالة الجهاد ضد الدواعش وأخواتها ،
وحقيقة أدعو ا كثيرا من كل قلبي لكل شيعي باي عنوان او اسم ان يهتدي لعين الصواب والحق المتمثل بالمرجعية المباركة وبأي عنوان او اسم كان ،
أرجوا منكم ان لاتنزعجوا من هذه المداخلة ،رغم اني على قناعة تامة ومن خلال متابعتي لما تكتبونه هنا في هذا المنتدى المبارك انك ذو صدر رحب وطول (خلك ) ،
ولا تنسى اننا شيعة ومن منبر حر نتكلم وانتحاور ،
ولكم ودي وتقديري أيها الفاضل
عزيزي أين طريق الحق ،
من حقك ان ترد بهكذا أسلوب وطريقة لاتقنع الا من كان على هواك وبما يتماشا مع مزاجك ،
عزيزي ،
مشكلتك انت ومع على طريقك أنكم ترون الأمور بعين واحدة ،
عزيزي ،
افتح عينيك الاثنتين وسترى الحق وطريقه جيدا واضحا لالبس فيه ،
عزيزي ،
ساتكلم معك بوضوح وبدون مجاملة وحيادية وعسى ان تنفعك بعض هذه الكلمات بشيء وواجب المسلم على المسلم هي النصيحة ،
عزيزي ،
سيد مقتدى الصدر قد تراه قائدا وزعيما وواقعيا ولايخطئ بقراراته المصيرية وهاديا لتيار واسع كبير هو التيار الصدري ،
وهذا عين الخطأ والضلال ان لم اخطأ في كتابة الكلمة الاخيرة ،
عزيزي ،
سيد مقتدى ماهو الا رجل اصطنعته الظروف ليكون حقاً زعيما لكم ،لكن زعامة بجهالة وقلة بصيرة وضعف إمكانيات ثقافية وادراكية ومرجعية دينية ،يحسب نفسه زعيما روحيا لتيار شعبي شعبوي بالوراثة من ابيه السيد الشهيد الصدر ( قدس سره الشريف ) ،لكن هذه الوراثة لم تسعفه بشيء بل بحقيقة الامر أصبحت وبالا عليه وعلى تياره الملتحق به ،ونسي ان الوراثة للزعامة لاتؤتى فقط بالوراثة بل بالعلم والإدراك والمسؤولية الحقة والثقافة بكل صنوفها وخاصة اذا كان التيار الملتحق به تيار كمثل التيار الصدري ان حقت التسمية ،
عزيزي ،
سيد مقتدى ، سيرته لا تسعف من مثله بقيادة لهذا التيار ،الذي تشظى اكثر واستبان أمره بوضوح منذ قيادته له ،
مع الأسف ان المسبب لذلك هم جملة المتمحورين حوله من المعممين الذين يزينون عمله ويحسبون انهم يحسنون صنعا بل اهم أضل ،
وكذا عدم أهلية سيد مقتدى للقيادة والزعامة لهكذا تيار ،
وفقدانه للصفة الشرعية للقيادة المتمثلة بالمرجعية الهادية المهدية ،
وكذا جهل وسذاجة معظم افراد التيار الا اللمم الواعي والمثقف والدارك ،
حقيقة عزيزي ،
اني أعول كثيرا على الزمن والأيام القادمة لتوضح اكثر الأمور وتنضج القيادات ( الصدرية ) اكثر فتبرز وتزيح اكثر الزعامات الجاهلة والمتهرئة في التيار ،وخاصة بعد انتفاء حالة الجهاد ضد الدواعش وأخواتها ،
وحقيقة أدعو ا كثيرا من كل قلبي لكل شيعي باي عنوان او اسم ان يهتدي لعين الصواب والحق المتمثل بالمرجعية المباركة وبأي عنوان او اسم كان ،
أرجوا منكم ان لاتنزعجوا من هذه المداخلة ،رغم اني على قناعة تامة ومن خلال متابعتي لما تكتبونه هنا في هذا المنتدى المبارك انك ذو صدر رحب وطول (خلك ) ،
ولا تنسى اننا شيعة ومن منبر حر نتكلم وانتحاور ،
ولكم ودي وتقديري أيها الفاضل
حياك الله اخي س البغدادي والنعم منك نصيحه خالصه لوجه الله عز وجل من موالي الى موالي
عزيزي أين طريق الحق ،
من حقك ان ترد بهكذا أسلوب وطريقة لاتقنع الا من كان على هواك وبما يتماشا مع مزاجك ،
عزيزي ،
مشكلتك انت ومع على طريقك أنكم ترون الأمور بعين واحدة ،
عزيزي ،
افتح عينيك الاثنتين وسترى الحق وطريقه جيدا واضحا لالبس فيه ،
عزيزي ،
ساتكلم معك بوضوح وبدون مجاملة وحيادية وعسى ان تنفعك بعض هذه الكلمات بشيء وواجب المسلم على المسلم هي النصيحة ،
عزيزي ،
سيد مقتدى الصدر قد تراه قائدا وزعيما وواقعيا ولايخطئ بقراراته المصيرية وهاديا لتيار واسع كبير هو التيار الصدري ،
وهذا عين الخطأ والضلال ان لم اخطأ في كتابة الكلمة الاخيرة ،
عزيزي ،
سيد مقتدى ماهو الا رجل اصطنعته الظروف ليكون حقاً زعيما لكم ،لكن زعامة بجهالة وقلة بصيرة وضعف إمكانيات ثقافية وادراكية ومرجعية دينية ،يحسب نفسه زعيما روحيا لتيار شعبي شعبوي بالوراثة من ابيه السيد الشهيد الصدر ( قدس سره الشريف ) ،لكن هذه الوراثة لم تسعفه بشيء بل بحقيقة الامر أصبحت وبالا عليه وعلى تياره الملتحق به ،ونسي ان الوراثة للزعامة لاتؤتى فقط بالوراثة بل بالعلم والإدراك والمسؤولية الحقة والثقافة بكل صنوفها وخاصة اذا كان التيار الملتحق به تيار كمثل التيار الصدري ان حقت التسمية ،
عزيزي ،
سيد مقتدى ، سيرته لا تسعف من مثله بقيادة لهذا التيار ،الذي تشظى اكثر واستبان أمره بوضوح منذ قيادته له ،
مع الأسف ان المسبب لذلك هم جملة المتمحورين حوله من المعممين الذين يزينون عمله ويحسبون انهم يحسنون صنعا بل اهم أضل ،
وكذا عدم أهلية سيد مقتدى للقيادة والزعامة لهكذا تيار ،
وفقدانه للصفة الشرعية للقيادة المتمثلة بالمرجعية الهادية المهدية ،
وكذا جهل وسذاجة معظم افراد التيار الا اللمم الواعي والمثقف والدارك ،
حقيقة عزيزي ،
اني أعول كثيرا على الزمن والأيام القادمة لتوضح اكثر الأمور وتنضج القيادات ( الصدرية ) اكثر فتبرز وتزيح اكثر الزعامات الجاهلة والمتهرئة في التيار ،وخاصة بعد انتفاء حالة الجهاد ضد الدواعش وأخواتها ،
وحقيقة أدعو ا كثيرا من كل قلبي لكل شيعي باي عنوان او اسم ان يهتدي لعين الصواب والحق المتمثل بالمرجعية المباركة وبأي عنوان او اسم كان ،
أرجوا منكم ان لاتنزعجوا من هذه المداخلة ،رغم اني على قناعة تامة ومن خلال متابعتي لما تكتبونه هنا في هذا المنتدى المبارك انك ذو صدر رحب وطول (خلك ) ،
ولا تنسى اننا شيعة ومن منبر حر نتكلم وانتحاور ،
ولكم ودي وتقديري أيها الفاضل
أحسنت اخي س البغدادي
عيب التيار الصدري أنهم لا يرون إلا أنفسهم وزعيمهم في منطلق الشرعية للقيادة الدينية
والسياسية ... وحاصل الأمر عندهم وهو الواضح الجلي الذي لا لبس فيه هي توريث فقط
لا غير وحالة من اضطراب حدثت ما بعد 2003 جعلت الكثير من الشخصيات تطفو على وجه
الأحداث وكلها تجد في نفسها الأحقية في الوراثة للخط الجهادي والقيادة الدينية والسياسية
وأن سين له خلفية كذا كما يشهد له كذا وكذا وصاد له باع في كذا و بالوثائق التي تعرضها كذا...
وكما أوضحت أخي س البغدادي افتضح الأمر بعدها وانجلت حقيقته بعد عقد من السنين بيد
أن أحدهم تمكن من معبوديه وغذاهم الغذاء الصالح الذي يجعلهم رهن إشارته كما غيره وغيرهم
تحت نفس الظروف والكيفيات ...
سيد مقتدى الصدر قد تراه قائدا وزعيما وواقعيا ولايخطئ بقراراته المصيرية وهاديا لتيار واسع كبير هو التيار الصدري ،
وهذا عين الخطأ والضلال ان لم اخطأ في كتابة الكلمة الاخيرة ،
سيد مقتدى ماهو الا رجل اصطنعته الظروف ليكون حقاً زعيما لكم ،لكن زعامة بجهالة وقلة بصيرة وضعف إمكانيات ثقافية وادراكية ومرجعية دينية ،يحسب نفسه زعيما روحيا لتيار شعبي شعبوي بالوراثة من ابيه السيد الشهيد الصدر ( قدس سره الشريف ) ،لكن هذه الوراثة لم تسعفه بشيء بل بحقيقة الامر أصبحت وبالا عليه وعلى تياره الملتحق به ،ونسي ان الوراثة للزعامة لاتؤتى فقط بالوراثة بل بالعلم والإدراك والمسؤولية الحقة والثقافة بكل صنوفها وخاصة اذا كان التيار الملتحق به تيار كمثل التيار الصدري ان حقت التسمية ،
الاخ البغدادي
ربما انت ترى ان السيد مقتدى الصدر كما ذكرته بوصفك، ولكن هناك من يرى ان السيد مقتدى الصدر رجل تربى على يد احد مراجع الشيعة، ان السيد مقتدى الصدر ومنذ قيادته وتبنيه المقاومة ضد الاحتلال وهو يواجه هجمة شرسة من البعض حتى جاء التشكيك بنسبه من احد كبار علماء الشيعة، فالهجمة ضد السيد مقتدى الصدر كانت قوية فمواجهته لامريكا وتبنيه النهج المقاوم جعلت من السيد والخط الصدري في دائرة الخطر بالنسبة لامريكا، ان الاحتلال قاد ايضاً هجمة ضد السيد مقتدى الصدر وكما تعلمون حاولت امريكا اكثر من مرة بمحاولة اغتيال للسيد مقتدى الصدر ولكن فشلت هذه المحاولات، وكما ان امريكا شنت عمليات اعتقال بحق ابناء الخط الصدري، بالاضافة الى ان امريكا حركت الحكومة العراقية ضد السيد مقتدى الصدر والخط الصدري في البصرة، وقد راهن البعض على انتهاء الخط الصدري بعد احداث البصرة لان المؤشرات تدل على ذلك، ولكن جاءت انتخابات 2010 لتدل على ان الخط الصدري لازال قوياً متماسكاً.
الاخ البغدادي اذا نظرت الى بداية حركة السيد مقتدى الصدر ضد الاحتلال وتأسيسه جيش الامام المهدي، ونظرت الان الى الخط الصدري، فماذا ترى، ألا ترى ان هناك تطورملحوظ في حركة السيد مقتدى الصدر، في عدة جوانب منها العسكري والاجتماعي وغيرها، فقد اصبحت لديه المقبولية في عدة دول، واصبحت لديه المقبولية من قبل كل الطوائف.
ان السيد مقتدى الصدر لديه القدرة على اعطاء اوامر وان هذه الاوامر تنفذ بصورة سريعة، والدليل انه عندما امر بالاستعراض العسكري والفترة الزمنية كانت اسبوع او اقل، نفذ الاستعراض باليوم الذي حدده رغم انه كانت هناك اعداد كبيرة وعدة هائلة من الاسلحة المختلفة، الا تدل هذه الامور على تطور هذه الحركة وبمرور الزمن تصبح لديها القدرة والقابلية على تنظيم امور قد تتطلب وقتاً فتنجزها بوقت قصير.
اخ البغدادي انت ترى عدم اهلية السيد مقتدى الصدر بالقيادة لاسبابك الخاصة، فكما انت ترى فهناك من يرى عدم اعلمية السيد السيستاني فمنهم من يرى ان الذي يصلح للمرجعية والاتباع هو السيد علي خامنئي ومنهم من يرى الصرخي ومنهم من يرى السيد كمال الحيدري ومنهم من يرى السيد الحائري ولكلهم اسبابهم الخاصة، كما انت لك اسبابك.
اقتباس :
سيد مقتدى ، سيرته لا تسعف من مثله بقيادة لهذا التيار ،الذي تشظى اكثر واستبان أمره بوضوح منذ قيادته له ،
وكذا عدم أهلية سيد مقتدى للقيادة والزعامة لهكذا تيار ،
وفقدانه للصفة الشرعية للقيادة المتمثلة بالمرجعية الهادية المهدية ،
السيد مقتدى الصدر لم يأخذ قيادة الخط الصدري بالوراثة، فهو قال بعد استشهاد السيد الوالد ذهبت الى جميع المراجع وطلبت منهم التصدي لادراة الحوزة وتنظيم صلاة الجمعة استلام الاموال لم يقبل احد من المراجع بان يتصدى، لذا قام السيد مقتدى بتنظيم امور الحوزة من الداخل وتنظيم صلاة الجمعة.
وانا أسألك اذا كانت القيادة تأتي لشخص لابد من له سيرة، فهل كان احد يعرف السيد السيستاني ويعرف سيرته قبل ان يقبل به مرجعاً، فهل كان اللبنانيون يعرفون السيد موسى الصدر وسيرته لكي يقبلوا به قائداً يسيرون خلفه، وان السيد مقتدى الصدر تربى بين يدي مرجع وكان في زمن السيد الشهيد المسؤول عن صلوات الجمعة في العراق، وفيما بعد تصدى لادارة الحوزة وامور الخط الصدري وتنظيم صلوات الجمعة.
اذاً فالاحقية بالقيادة بان القائد يستطيع ادارة الامور بشكل صحيح، وبمرور الزمن ترى ان هذا القائد تمكن ونجح في قيادة حركته بصورة صحيحة رغم الازمات واستطاع ان يطور حركته بكل الجوانب.
اقتباس :
خاصة بعد انتفاء حالة الجهاد ضد الدواعش وأخواتها ،
لا ادري كيف انتفى الجهاد وقد امر السيد مقتدى الصدر بقتال داعش، فهل ان قتال داعش لابد ان يكون تحت مسمى او فتوى الجهاد!
وهنا أسألك سؤال، لماذا لم يعطي السيد السيستاني الجهاد ضد الاحتلال؟
رغم ان امريكا ارتكبت المجازر ضد العراقيين وقتلتهم بدم بارد، ولم نرى استنكار وتنديد بهذه الجرائم ضد الشعب، حتى لم نسمعها من المراجع!