في كتاب (تاريخ المدينة المنوّرة) تأليف ابن شبّه البصري ، الذي هو من علماء القرن الثالث ، وأيضا في كتاب (حياة الصحابة) الكاندهلوي، وأيضاً في بعض المصادر الاخرى ، أن الذين لقّبوا عمر بن الخطاب بالفاروق هم اليهود .
وهناك نصّ في هذه الكتب بأن النبي (ص) لم يلقّب هذا الرجل بهذا اللقب على الاطلاق ، وعلى العكس بالنسبة لأمير المؤمنين علي (عليه السلام) ، ففي المصادر الكثيرة أنّ من ألقابه من رسول الله(ص) الفاروق ، أي الفاروق بين الحق والباطل .
غير صحيح، وقد صرح بذلك كل من أحمد بن حنبل وأبي بكر البزار والدارقطني وابن حزم والبيهقي وابن عساكر وابن دحية والذهبي، وغيرهم.
وحديث النجوم وان كان مشهوراً إلا ان أسانيده لم تسلم من الطعن. فقد رواه عبد الله بن عمر، إلا أن في سند الرواية كل من عبد الرحيم بن زيد وزيد العمي، وقد صرحوا بضعفهما، وفي سند آخر (حمزة الجزري) وقد ذكرها الضعفاء أيضاً.
وقد روى حديث النجوم أيضاً عمر بن الخطاب، إلا ان في سند الرواية نعيم بن حماد، وهو مجروح وعبد الرحيم بن زيد وزيد العمي وقد صرحوا بضعفهما.
وقد روى الحديث جابر بن عبد الله الانصاري، الى أن رواته مجهولون , وروي بسند آخر عن جابر إلا أن فيه أبا سفيان وسلام بن سليم والحارث بن غصين وهم بين ضعيف ومجهول.
وروى حديث النجوم عبد الله بن عباس، إلا أن في سند الرواية سليمان بن أبي كريمة وجويبر والضحاك وقد ضعف هؤلاء.
وروى حديث النجوم أبو هريرة، إلا أن في سند الرواية جعفر الهاشمي، وقد اتهم بوضع الحديث والكذب.
وروى حديث النجوم انس بن مالك، إلا أن في سند الرواية بشر بن الحسين وهو متروك. (انظر كتاب الامامة للسيد علي الحسيني الميلاني 468 ـ 506).
فظهر من هذا بطلان الحديث من حيث السند، وهو باطل من جهة الدلالة أيضاً. فكيف يصح الاقتداء والاهتداء بمن انقلب على عقبيه أو مرد على النفاق أو أحدث بعد رسول الله(ص) أو (يرجع بعدي كفّاراً)؟!
وكيف يهتدى بمن يسب بعضهم البعض ويضرب بعضهم البعض ويستبيح بعضهم قتل بعض...؟!
وكيف يهتدى بمن يشرب الخمر ويشهد الزور ويحلف كاذباً ويفعل الزنا ويبيع الخمر والأصنام ويفتي بغير علم...؟!
أما ما ذكرنا من الروايات بحق عمر، فهي من كتبكم والنتيجة التي أخذناها منها إلزامية، فإما أن ترد الروايات أو يلزمكم ما أوردناه لو قلتم بصحتها، ومع أن رواتها كانوا من المعاصرين لعمر فلا بدّ أنهم استنتجوا ما استنتجناه منها وأن الامر لم يكن خافياً عليهم في حينه، بل ربما صرّح بعض الصحابة بذلك نفسه كان يعرف رأيهم فيه فيقول: ((...فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً...)) (انظر صحيح مسلم ج5 ص152).
ودمتمحدبث فيه ضعف لا يعتد به
امتهى
يا اخوتى انا لا يمكن ان اقول على سيدنا على بن ابي طالب كلاما سيئا لانه ابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم واول من ءامن من الشباب وزج فاطمة الزهراء رضي الله عنها ووالد الحسن والحسين فهو امام اهل السنة والجماعة وهو القائد المغوار ولكن
عمر بن الخطاب الفاروق فرق الله به بين الحق والباطل عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم اللهم انصر الاسلام بعمر بن الخطاب كان الشيطان يخشي ان يمشي فى الشارع الذي يمشي فيه عمر كان لا ياخذه فى الحق لومة لائم انه سيدنا وسيدكم امير المؤمنين عمر بن الخطاب
فيا ايها التعيس لا تشتم سيدك فوالله لو ظللنا نسجد ونعبد الله لن نكون مثلهم فهم كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم
الله العن كل من يسب عمر بن الخطاب
اللهم العن كل من يسب على بن ابي طالب
اللهم اجمعنا بهما فى جناتك
اللهم امين
فار السنه المعين انه عندما تصفعون تولون وتاتون بكلام فارغ
1-عمر لم يفرق الله به باي شي والدليل البسيط انه كان خمار
2-حديث اللهم انصر الاسلام باحد العمرن مكذوب لان الاول عمر-والان عمر بفتح العين فكيف يجتمعان وثانيا هل كان الاسلام قبله ذليل حتى ينصر بعمرك وثالثا-اي نصر وصاحبك من كل المعارك فرار
3-وموضوع الشيطان يعني اتريد ان تقول ان النبي-ص- لايخاف منه الشيطان ويخاف من عمر وبتالي الشيطان لايقرب عمر وبتالي هو معصوم وكيف لايقربه الشيطان وهو خمار
4-حديث اصحابي كالنجوم اكتب فقط في كوكل تخريجه فستجد كل طرقه ضعيفه
5-لعنتك لمن يسب عمر هل تشمل الامام علي-ع- لانه شتم عمر من قبل في صحيح مسلم
6-لعنت على من شتم الامما علي هل تشمل عمر لانه قال على الامام علي-ع- انه نتن وثبت ان معاويه كان يسب الامام علي-ع-
7-الجنه التي تتكلم فيها في سقر باذن الله تجد عمر عنده بيت ركن على ثلاث شوارع وفيه بسين
واخير اما ان تتكلم بعلم او تصمت بحلم