النجف تحتضن أكبر مقبرة للمسيحيين القدامى في العالم - ففي, 13 سبتمبر 2011 عثرت دائرة التنقيب والآثار في مدينة النجف على أكبر مقبرة للمسيحيين في العالم داخل مدينة النجف التي تضم في الوقت ذاته أكبر مقبرة إسلامية في الوقت الحالي. وقال مدير آثار النجف لـ «الحياة» إن «التنقيب الذي تم في السنوات السابقة في مدينة النجف كشف عن وجود أكبر مقبرة للمسيحيين في العالم في فترة ما قبل الإسلام».وأكد المدير أن مساحة المقبرة 1416 دونماً ولها امتدادات واسعة من محافظة النجف حتى إمارة المناذرة التي كانت تدين بالمسيحية، ودلالتها علامة الصليب، فضلاً عن العثورعلى قطعة حجرية مكتوب عليها اسم عبد المسيح وهو شخصية معروفة في تلك الفترة. وأضاف «لدينا في محافظة النجف 200 موقع أثري ومقبرة للطائفة المسيحية تمتد من جنوب مطار النجف الدولي إلى ناحية الحيرة ولدينا في بحر النجف منطقة عيون الرهبان وقصور الأثلة»
لان كربلاء والنجف قبل الاسلام كانت فيها مقابر للمسيحين لذلك كانت تسمى الطف بالنواويس والنواييس : صُنْدُوقٌ من خَشَب أَو نحوه يضع النَّصارى فيه جثَّة الميَّت في مقابر للمسيحين قبل الاسلام
نعم هذه هي الحقيقه فالعراق لم يكن عربيا لان اهل العراق الاصليين هم الكلدانيين والاشوريين الى ان جاء العرب من شبه الجزيره العربيه ونزحوا الى العراق لذا نرى ان المنطقه الجنوبيه في العراق يتركز فيها اصل العرب
الخبر طالعته ،،،
لكن الأخت الفاضلة ام جنة سبقتني في وضعه في المنتدى ،،
فبارك الله بها ،،،
مقبرة النجف ،،،لها مكانة خاصة في قلبي ،،
لان بين ثناياها ترقد أمي الحبيبة ،،،،
حياكم الله
ويذكر ابن خلدون قوم ثمود وعاد في كتابة "تاريخ ابن خلدون" وهو يتكلم عن العرب القدماء فيقول: «إنهم انتقلوا إلى جزيرة العرب من بابل لما زاحمهم فيها بنو حام فسكنوا جزيرة العرب بادية مخيمين ثم كان لكل فرقة منهم ملوك وآطام وقصور..»، ويقول: "فعاد وثمود والعماليق وأُميم وجاسم وعبيل وجديس وطسم هم العرب".
وهناك تقسيم يُصنّف العرب في ثلاث طبقات: العرب البائدة، والعرب العاربة، والعرب المستعربة، ويُطلق على الطبقتين الأخيرتين اسم "العرب الباقية". فالعرب العاربة هم الذين انحدروا من نسل قحطان أو يقطان، كما ورد في العهد القديم، وهو أوّل من تكلّم بالعربية، وهم يُعتبرون العرب ذوي الأصالة والقِدم. وهؤلاء هم القحطانية من حمير وأهل اليمن وفروعها الذين يمثلون أهل جنوب بلاد العرب، في مقابل العرب المستعربة، وهم المعديون الذين انحدروا من ولد معد بن عدنان بن أد، وسكنوا نجد والحجاز والشمال، وينحدرون من إسماعيل بن إبراهيم، ولم يكونوا عربًا فاستعربوا، وسُموا بالمستعربة؛ لأن إسماعيل عندما نزل مكة كان يتكلم العبرانية أو الآرامية أو الكلدانية، فلمّا صاهر اليمنية تعلّم لغتهم العربية. ويُقسم ابن خلدون العرب إلى أربع طبقات متعاقبة في المدى الزمني: العرب العاربة وهم البائدة، ثم العرب المستعربة وهم القحطانية، ثم العرب التابعة لهم من عدنان والأوس والخزرج والغساسنة والمناذرة، ثم العرب المستعجمة وهم الذين دخلوا في نفوذ الدولة الإسلامية.