محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 20228
الإنتساب : Jul 2008
المشاركات : 3,427
بمعدل : 0.57 يوميا
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
منتدى الشبهات والردود
بتاريخ : 03-02-2014 الساعة : 08:40 PM
بسمه تعالى
يا وهابية كلوا التراب ...
بحثت و هذا ما استخرجته من الفقة السني .............
التراب للاستشفاء من الأمراض جـــائز ..
مركز الفتوى ( اسلام ويب )
السلام عليكم
لقد ابتليت منذ ما يقارب20 عاما بأكل التراب وقد حاولت مراراً التوقف عن هذه العادة السيئة ولكن لم أستطع فهل هذا الأمر محرم؟
أفتوني مشكورين وجزاكم الله كل خير وشكرا.
الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد اختلف العلماء في جواز أكل التراب والطين، فمنهم من حرمه،
ومنهم من كرهه.
وهذا الخلاف سببه التجربة، فمن رأى أن أكل التراب يضر بالبدن حرمه،
ومن لم يره مضراً لم يحرمه.
فإذا علمت - أيها السائل - سبب الاختلاف في منع وكراهة أكل التراب،
وأنه التجربة فقط، وليس من باب الاختلاف في الأدلة والبراهين .
فلترجع إلى الأطباء والمجربين فما أخبروك به عملت بمقتضاه.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
فَوَائِدُ مِنْهَا : يُكْرَهُ
أَكْلُ التُّرَابِ وَالْفَحْمِ ، جَزَمَ بِهِ فِي الرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِيَيْنِ ، وَغَيْرِهِمْ . وَمِنْهَا : كَرِهَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ رَحِمَهُ اللَّهُ
أَكْلَ الطِّينِ لِضَرَرِهِ وَنَقَلَ جَعْفَرٌ : كَأَنَّهُ لَمْ يَكْرَهْهُ . وَذَكَرَ بَعْضُهُمْ أَنَّ أَكْلَهُ عَيْبٌ فِي الْمَبِيعِ . نَقَلَهُ ابْنُ عَقِيلٍ ؛ لِأَنَّهُ لَا يَطْلُبُهُ
إلَّا مَنْ بِهِ مَرَضٌ .
http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
في الفقه الحنبلي أكل الطين الأرمني للاستشفاء جــائز ...في المغني لابن قدامة الحنبلي ...
الصفحة الرئيسة >
الفقه >
تصنيف الكتب >
المغني لابن قدامة >
كتاب الصيد والذبائح >
مسألة وقعت النجاسة في مائع > فصل أكره على أكل
الطين
( 7838 ) فَصْلٌ : قَالَ أَحْمَدُ : أَكْرَهُ
أَكْلَ الطِّينِ ، وَلَا يَصِحُّ فِيهِ حَدِيثٌ ، إلَّا أَنَّهُ يَضُرُّ بِالْبَدَنِ ، وَيُقَالُ : إنَّهُ رَدِيءٌ ، وَتَرْكُهُ خَيْرٌ مِنْ أَكْلِهِ . وَإِنَّمَا كَرِهَهُ أَحْمَدُ لِأَجْلِ مَضَرَّتِهِ
. فَإِنْ كَانَ مِنْهُ مَا يُتَدَاوَى بِهِ كَالطِّينِ ، الْأَرْمَنِيِّ ، فَلَا يُكْرَهُ ، وَإِنْ كَانَ مِمَّا لَا مَضَرَّةَ فِيهِ وَلَا نَفْعَ ، كَالشَّيْءِ الْيَسِيرِ ، جَازَ أَكْلُهُ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ الْإِبَاحَةُ ، وَالْمَعْنَى الَّذِي لِأَجْلِهِ كُرِهَ مَا يَضُرُّ ، وَهُوَ مُنْتَفٍ هَاهُنَا ، فَلَمْ يُكْرَهْ .
http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
و هنا أنواع الطين و فوائده العديدة
نكهات مختلفة :
الصفحة الرئيسة >
الفقه >
تصنيف الكتب >
الآداب الشرعية >
فصل في حكم التداوي مع التوكل على الله > فصل في خواص
الطين وأنواعه
http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
وَأَمَّا الطِّينُ فَفِيهِ أَخْبَارٌ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَعِيفَةٌ أَوْ مَوْضُوعَةٌ وَهُوَ مَذْكُورٌ فِي الْفِقْهِ فِي الْأَطْعِمَةِ يُصَفِّرُ اللَّوْنَ ، وَيَسُدُّ مَجَارِيَ الْعُرُوقِ بَارِدٌ يَابِسٌ مُجَفِّفٌ يَعْقِلُ وَيُوجِبُ نَفْثَ الدَّمِ وَقُرُوحَ الْأَمْعَاءِ وَيُطْلَى بِهِ الْمُسْتَسْقُونَ وَالْمَطْحُولُونَ فَيُنْفَعُونَ بِهِ . وَهُوَ أَنْوَاعٌ
فَمِنْهُ الطِّينُ الْأَرْمَنِيُّ بَارِدٌ فِي الْأُولَى يَابِسٌ فِي الثَّانِيَةِ يَحْبِسُ الدَّمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الطَّوَاعِينِ شُرْبًا وَطِلَاءً ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْجِرَاحَاتِ وَالْقِلَاعِ ، وَيَمْنَعُ النَّزْلَةَ وَالسُّلَّ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْحُمَّى الْوَبَائِيَّةِ وَهُوَ عِلَاجُ ضِيقِ النَّفَسِ مِنْ النَّوَازِلِ وَقَدْرُ مَا يَتَدَاوَى بِهِ مِثْقَالٌ ، فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ حُمَّى فَلْيُؤْخَذْ بِمَاءٍ بَارِدٍ وَمَاءِ وَرْدٍ ، وَيَنْفَعُ مِنْ كَسْرِ الْعِظَامِ مَعَ الأفانيا طِلَاءٌ ، وَمِنْهُ الطِّينُ الْقُبْرُسِيُّ فِيهِ قَبْضٌ مُعْتَدِلٌ يَمْنَعُ مِنْ جَمِيعِ أَنْوَاعِ الْحَرَارَةِ وَالْأَوْرَامِ طِلَاءً وَيُجْبَرُ الْعِظَامَ ، وَيَنْفَعُهَا عِنْدَ السُّقُوطِ مِنْ مَوْضِعٍ مُرْتَفِعٍ ، وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ إلَى ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الثَّجَجِ الْمِعَائِيِّ وَالْكَبِدِ وَمِنْ نَفْثِ الدَّمِ وَقُرُوحِ الْمِعَى شُرْبًا وَاحْتِقَانًا وَمِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَتَّالَةِ إذَا شُرِبَ مِنْهُ دِرْهَمٌ بِمَاءٍ بَارِدٍ مَطْبُوخٍ .
طِينٌ خُرَاسَانِيٌّ . هُوَ الطِّينُ الْمَأْكُولُ بَارِدٌ يَابِسٌ وَقِيلَ : حَارٌّ لِمُلُوحَتِهِ يُقَوِّي فَمَ الْمَعِدَةِ ، وَيَذْهَبُ بِوَخَامَةِ الطَّعَامِ وَلَهُ خَاصِّيَّةٌ فِي مَنْعِ الْقَيْءِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ بِلَّةِ الْمَعِدَةِ وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ دِرْهَمٌ وَأَكْثَرُهُ مِثْقَالٌ وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مُفْسِدٌ لِلْمِزَاجِ مُسَدِّدٌ يُحْدِثُ حَصًى فِي الْكُلَى وَيُقَلِّلُ ضَرَرَهُ الْأَنِيسُونُ وَبِزْرُ الْكَرَفْسِ ، وَالْأَصْوَبُ تَرْكُ أَكْلِهِ ؛ لِأَنَّ إفْسَادَهُ أَكْثَرُ مِنْ إصْلَاحِهِ وَمَا يُقَالُ مِنْ تَطْيِيبِهِ النَّفَسَ فَهُوَ لِلْمُشْتَاقِينَ إلَيْهِ لِمَا يَحْدُثُ مِنْ الظَّفْرِ بِالشَّهْوَةِ .
طِينٌ مَخْتُومٌ : مُبَرَّدٌ لَيْسَ دَوَاءٌ أَقْطَعُ مِنْهُ لِلدَّمِ حَتَّى إنَّ الْأَعْضَاءَ لَا تَحْتَمِلُ قُوَّتَهُ إذَا كَانَ بِهَا وَهْنٌ وَوَرَمٌ . حَارٌّ وَخُصُوصًا النَّاعِمَ وَهُوَ يُدْمِلُ الْجِرَاحَاتِ الطَّرِيَّةَ وَالْقُرُوحَ الْعَسِرَةَ ، وَيَمْنَعُ الْحَرْقَ مِنْ التَّقْرِيحِ ، وَيَحْفَظُ الْأَعْضَاءَ عِنْدَ السَّقَطِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ السُّلِّ وَنَفْثِ الدَّمِ وَثَجَجِ الْأَمْعَاءِ شُرْبًا وَحَقْنًا وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذ مِنْهُ إلَى دِرْهَمَيْنِ وَيُقَاوِم السُّمُومَ وَالنُّهُوشِ شُرْبًا وَطِلَاءً بِالْخَلِّ . وَالْحَامِضُ مِنْهُ إذَا سُقِيَ لَا يَزَالُ يَغْثِي ، وَيَقْذِفُ السُّمَّ وَمِنْ عَضَّةِ الْكَلْبِ الْكَلْبَ قَالَ بَعْضُهُمْ : الطِّينُ الْمَخْتُومُ إذَا اُسْتُعْمِلَ فِي مَوْضِعٍ يُرْتَابُ فِيهِ بِسَقْيِ شَيْءٍ مِنْ السُّمُومِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِي بَدَنِ مُتَنَاوِلِهِ شَيْءٌ مِنْ السَّمُومِ ، فَإِنَّ مَنْ أَخَذَ مِنْهُ وَزْنَ دِرْهَمٍ إلَى مِثْقَالٍ ثُمَّ أَكَلَ طَعَامًا مَسْمُومًا أَوْ شَرَابًا تَقَيَّأَهُ فِي الْحَالِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ طَعَامًا مَسْمُومًا أَجَادَ هَضْمَهُ .
و نلاحظ الفقرة التي باللون الأخضر أنهم يحلون أكل الطين الفارسي ( الخرساني ) ..!!
طين أرمني
طين خراساني
طين قبرسي
طين مختوم
كله حلال حلال حلال ...
و لكن تربة الحسين عندما نأخذ بها قدر حمصة صغيرة للاستشفاء بها من الأمراض فهذا شرك و مدعاة للاستهزاء
و السخرية من آكلي الطين و التراب بأنواعه و أشكاله ..
ملاحظة للقارئ الطين و التراب محرم في الفقه الشيعي
إلا ما ذكرنا أعلاه عن تربة الحسين عليه السلام ..
توقيع : كربلائية حسينية
يا لثارات الزهراء
أبشري بالثأر من عصابة الشيطانِ
سيذوقون كؤوس الويل في النيرانِ