حديث شيعي صحيح بنتصيب الائمة (ع) من قبل الرسول (ص)
بتاريخ : 29-09-2013 الساعة : 04:19 PM
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
كثير ما نجد بني وهبان يطلقون هكذا تحديات
أتحداكم يا روافض تثبتون أسماء أئمتكم برواية متصلة السند على مبانيكم إلى رسول الله (ص) ، ولو جبتها راح أتشيع على يديك؟
الان نترك لهم الاجابة بجزء بسيط من سيل من الروايات
العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 36 ) - رقم الصفحة : ( 351 )
221 - نص : الحسين بن علي ، عن هارون بن موسى ، عن محمد بن إسماعيل الفزاري ، عن عبد الله بن الصالح كاتب الليث ، عن رشد بن سعد ، عن الحسين بن يوسف الأنصاري ، عن سهل بن سعد الأنصاري قال : سألت فاطمة بنت رسول الله (ص) ، عن الأئمة ؟، فقالت : كان رسول الله (ص) : يقول لعلي (ع) : يا علي : أنت الإمام والخليفة بعدي وأنت أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضيت فإبنك الحسن أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى الحسن فالحسين أولى بالمؤمنين من أنفسهم فإذا مضى الحسين فإبنه علي بن الحسين أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى علي فإبنه محمد أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى محمد فإبنه جعفر أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى جعفر فإبنه موسى أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى موسى فإبنه علي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى علي فإبنه محمد أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى محمد فإبنه علي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى علي فإبنه الحسن أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فإذا مضى الحسن فالقائم المهدي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، يفتح الله به مشارق الأرض ومغاربها ، فهم أئمة الحق وألسنة الصدق ، منصور من نصرهم ، مخذول من خذلهم.
وثائق
وثيقة جاهزة لاحتجاج
و كذالك روي في كتب السنة رواية مقاربة لما نقلناه و كان كلام رسول لله لجابر الانصاري ..
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
- ( 54 ) وفي المناقب : ، حدثنا : أصحابنا وقالوا : ، حدثنا : محمد بن همام ، قال : ، حدثنا : جعفر إبن محمد بن مالك الفزاري ، قال : ، حدثني : الحسين بن محمد بن سماعة قال : ، حدثني : أحمد بن الحارث ، قال : ، حدثني : المفضل بن عمر ، عن يونس بن ظبيان ، عن جابر بن يزيد الجعفي قال : سمعت جابر بن عبد الله الأنصاري يقول : قال لي رسول الله (ص) : يا جابر : أن أوصيائي وأئمة المسلمين من بعدي ( أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ستدركه يا جابر فإذا لقيته فإقرأه مني السلام ، ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم إسمه إسمي وكنيته كنيتي محمد بن الحسن بن علي ) ، ذاك الذي يفتح الله - تبارك وتعالى - على يديه مشارق الأرض ومغاربها ، ذاك الذي يغيب ، عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلاّ من إمتحن الله قلبه للإيمان ، قال جابر : فقلت : يا رسول الله فهل للناس الإنتفاع به في غيبته ؟ ، فقال : إي والذي بعثني بالنبوة ، إنهم يستضيئون بنور ولايته في غيبته كإنتفاع الناس بالشمس وإن سترها سحاب ، هذا من مكنون سر الله ، ومخزون علم الله ، فإكتمه إلاّ عن أهله.
فما كان من بني وهبان الى اعلان البراءة من القندوزي الحنفي و اتهامة بالتشيع بسبب كتابة ينابيع المودة
فعملنا لهم وثيقة و ادرجنا معها ترمة القندوزي الحنفي .. و بيان انه على ملتهم و ليس بشيعي