اكد رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي اليوم الاثنين استعداد العراق لدعم جمهورية الصومال وتلبية احتياجات الشعب الصومالي في حين تمنى وزير الداخلية الصومالي المزيد من الازدهار والتطور للعراق.
وذكر بيان لمكتب المالكي تلقت (المدى برس) نسخة منه إن رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي استقبل وزير الداخلية الصومالي عبدالكريم حسين جوليد مبينا إن جوليد سلم المالكي رسالة خطية من رئيس جمهورية الصومال.
واعرب المالكي بحسب البيان عن استعداد العراق لدعم جمهورية الصومال وتلبية احتياجات الشعب الصومالي الشقيق.
من جهته ثمن وزير الداخلية الصومالي موقف العراق الداعم متمنيا للعراق وشعبه المزيد من الازدهار والتطور.
وكان العراق قدم خلال اجتماع القمة العربية الحادية والعشرين في العاصمة القطرية الدوحة 2009 دعما ماديا بقيمة خمسة مليون دولار للصومال في اطار الدعم المادي واللوجستي العاجل والفوري الى الحكومة الصومالية الجديدة لتمكينها من اقامة وادارة مؤسسات فاعلة للدولة وتنفيذ برامجها في الامن والاستقرار والمصالحة وتقديم الخدمات العامة للشعب الصومالي.
يذكر أن جمهورية الصومال الواقعة شرقي القارة الأفريقية تعاني من ضعف الحكومة الاتحادية وسيطرة مجاميع مسلحة مثل مجموعة الشباب التابعة لتنظيم القاعدة على عدد من مدن البلاد بعد الحروب الأهلية التي استمرت نحو 20 عاماً عقب سقوط نظام الرئيس محمد سياد بري.
لك الله ياشعبي المسكين فأموالك ومستحقاتك بين السرقة والاهداء لغيرك ..ومضت عشرة أعوام كاملة ولم تستطع الحصول على بعض من عائدات النفط لتعيل نفسك وسط هذا الزمن الصعب
خمسة مليون دولار للصومال في اطار الدعم المادي واللوجستي العاجل والفوري الى الحكومة الصومالية الجديدة
وكم هي المبالغ المدفوعة للاردن كاسعار تخفيض نفط العراق المصدر للاردن
وكم تبرع الرئيس جلال طالباني للازهر كم المبلغ
وكم تبرعنا لفلسطين
وكم وكم
ولكن بقي لي سؤال
اتذكر كان هنالك تقريرا قال ان عادل عبد المهدي حين كان نائب رئيس جمهورية العراق
اشترى لوحات فنية رسم بمبالغ كبيرة
قال دعما للفنانين الشباب
ياكوثرية لا تركزي على شخص المالكي ودولة القانون
رجاءا رجاءا كوني منصفه وتكلمي عن الكل دون استثناء حينها من يقرا موضوعك تقول هي موضوعيه ومنصفه لا متحزبة
واقولها بعالي الصوت
بالنسبة لي خائن من يتبرع بفلس من اموال العراق وخائن من يتصرف عبثا باموال العراق وخائن من يعالج نفسه من البرلمانيين باموال العراق
ولا يهمني ان كان مالكيا او عماريا او يعقوبيا او صدريا
فالاسماء كثيرة
ولكن المظلوم واحد هو الشعب العراقي
كوني منصفة
حميد الغانم