وفي يوم أحد، يوم أن خالف الرماة أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسيطر المشركون على زمام المعركة، لم يتزحزح النبي صلى الله عليه وسلم من موقفه، بل وقف موقف القائد القوي الشجاع، والصحابة من حوله يتساقطون، وحوصر صلى الله عليه وسلم من قبل المشركين، ولم يكن حوله إلا القلة من الصحابة يدافعون عنه، وبرز منهم سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، حينما دعاه رسول الله فناوله النبال وقال له: ( ارم يا سعد، فداك أبي وأمي )رواه البخاري .
شوية غريبه
يعني هذا الشي
غريب
لماذا
النبي محاصر وحوله المشركون من كل حدب وصوب
اصحابه قله قليلة مقتولون
وهو يملك الوقت لينادي سعد بن ابي وقاص
وعنده الوقت ليعطيه النبال
ويقول
ارمي ارمي ارمي
غريبة
ومن ثم اين سعد كان وهل كان يحمل سلاحا لا
واخيرا
النبي يقول لسعد ارمي ارمي
فداك ابي وامي
هل كان النبي لا يقاتل لا يحمل السيف بحيث واقف خلف سعد ويراقبه ويقول ارمي
ام ماذا
والاضبط
رسول الله يقول
لسعد
فداك ابي وامي
فهل يفدى المسلم بالمشرك
الستم تقولون
ان ابوي النبي مشركين في النار
حميد الغانم