نفسيا لا يمكنهم وصف الشيعة عدلا ولا يمكنهم إنصاف المظلوم أبدا لو كان شيعيا !! وإذا تظاهروا بالأخوة والإنصاف سبقهم نفاقهم شئ عجيب ...مجرد تكون شيعي لكي تستاهل وتستحق كل مصائب العالم ...يقولون لنا كلام ويرجعون مع بعضهم البعض يقولون كلاما آخر
وأتحدى سنيا وهابيا متدينا وأقول متدينا ويقول من قلبه وبصدق أنه مقتنع أن دم الشيعي الرافضي حرام وقتله حرام !! لا يمكن شئ وراثي
آآآسف أخي الكريم الموالي راية الكرار جدا آسفة قلبي واجعني ..وفقكم الله
تو عرفت من هم النواصب اصيل متجذر في عروقهم العداء وكراهية وقتل
اعمال النواصب قد يترقى الى الإرهابيين وقتلة كما قتلوا الأئمة اهل البيت ع
النواصب اخطر مليون مرة من الرافضي
كثيرون عوام اهل السنة يتهربون بتسمية حقيقة كلمة النواصب لأنهم يعلمون خطورة هذه كلمة ويأتون عذر بأن لا وجود نواصب انما افتراءات شيعة لا صحة لها
السلام عليكم
وصفت الشيخ الشهيد حسن شحاته بالرافضي وطبعا هو فخر وشرف لنا وواضحة المعنى لدينا
اريد من جنابكم ان تفسر لي معنى كلمة الرافضي
انتظر الاجابة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الحبيب راية الكرار وعلى جميع المسلمين
اكمال الموضوع اخي الحبيب لا جدل فيه ولا نتقاش نحن نقول على لسان العلماء الاجلاء من كتاب اهل السنة والجماعة وحتى علماء الشيعة الاتقياء الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 498 )
- وكان إبنه جعفر بن محمد حياً فقالوا جعفر إمامنا اليوم بعد أبيه وهو أحق بالأمر بعد أبيه ، ولا نتبع زيد بن علي فليس بإمام فسماهم زيد الرافضة فهم اليوم يزعمون أن الذى سماهم الرافضة المغيرة حيت فارقوه.
زيد بن علي - مسند زيد بن علي - رقم الصفحة : ( 11 )
- وفي تاريخ اليافعي : لما خرج زيد ، أتته طائفة كبيرة قالوا : له : تبرأ من أبي بكر وعمر حتى نبايعك ، فقال : لا أتبرأ منهما ، فقالوا : إذن نرفضك قال : اذهبوا فأنتم الرافضة ، فمن ذلك الوقت سموا رافضة.
زيد بن علي - مسند زيد بن علي - رقم الصفحة : ( 46 )
- وأما السيد زيد بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب فهو أخو محمد الباقر وعم جعفر الصادق ، وهو الذي تنسب إليه الزيدية ، وقد بايعه ناس كثير من أهل الكوفة وطلبوا منه أن يتبرأ من الشيخين أبي بكر وعمر لينصروه ، فقال : كلا ، بل أتولاهما فقالوا : إذن نرفضك ، فقال : اذهبوا فأنتم الرافضة ، فسموا رافضة من حينئذ.
الإمام أحمد المرتضى - شرح الأزهار - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 211 ) - الهامش
- والروافض قوم معينين ممن ينتحل التشيع وهم أبو الخطاب وأصحابه الذين رفضوا زيد بن علي عليلم لما قالوا : له : ما تقول في الرجلين الظالمين قال : من هما قالوا : أبوبكر وعمر قال : لا أقول فيهما إلاّ خيراًًً فقالوا رفضنا صاحبنا فسموا رافضه ، لذلك فالرافضية إسم لمن يبغض أئمة الزيدية من العترة الزكية سواء كان من المتسمين بالتشيع مثل الغلاة والامامية والاسماعيلية أو من غيرهم.
و الفرق اخي الحبيب عندنا راية الكرار ليست في التسمية ولكن في منهاج الاشخاص كما قدمهم الامام مرتضى الزبيدي رضي الله عنه في الكلام اعلاه واعلم انا جيدا اننا سندخل في جدل عقييم جدا لا نجد له انا وانت سوا الاقتناع بالرائ الاخر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الحبيب راية الكرار وعلى جميع المسلمين
اكمال الموضوع اخي الحبيب لا جدل فيه ولا نتقاش نحن نقول على لسان العلماء الاجلاء من كتاب اهل السنة والجماعة وحتى علماء الشيعة الاتقياء الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 498 )
- وكان إبنه جعفر بن محمد حياً فقالوا جعفر إمامنا اليوم بعد أبيه وهو أحق بالأمر بعد أبيه ، ولا نتبع زيد بن علي فليس بإمام فسماهم زيد الرافضة فهم اليوم يزعمون أن الذى سماهم الرافضة المغيرة حيت فارقوه.
زيد بن علي - مسند زيد بن علي - رقم الصفحة : ( 11 )
- وفي تاريخ اليافعي : لما خرج زيد ، أتته طائفة كبيرة قالوا : له : تبرأ من أبي بكر وعمر حتى نبايعك ، فقال : لا أتبرأ منهما ، فقالوا : إذن نرفضك قال : اذهبوا فأنتم الرافضة ، فمن ذلك الوقت سموا رافضة.
زيد بن علي - مسند زيد بن علي - رقم الصفحة : ( 46 )
- وأما السيد زيد بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب فهو أخو محمد الباقر وعم جعفر الصادق ، وهو الذي تنسب إليه الزيدية ، وقد بايعه ناس كثير من أهل الكوفة وطلبوا منه أن يتبرأ من الشيخين أبي بكر وعمر لينصروه ، فقال : كلا ، بل أتولاهما فقالوا : إذن نرفضك ، فقال : اذهبوا فأنتم الرافضة ، فسموا رافضة من حينئذ.
الإمام أحمد المرتضى - شرح الأزهار - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 211 ) - الهامش
- والروافض قوم معينين ممن ينتحل التشيع وهم أبو الخطاب وأصحابه الذين رفضوا زيد بن علي عليلم لما قالوا : له : ما تقول في الرجلين الظالمين قال : من هما قالوا : أبوبكر وعمر قال : لا أقول فيهما إلاّ خيراًًً فقالوا رفضنا صاحبنا فسموا رافضه ، لذلك فالرافضية إسم لمن يبغض أئمة الزيدية من العترة الزكية سواء كان من المتسمين بالتشيع مثل الغلاة والامامية والاسماعيلية أو من غيرهم.
و الفرق اخي الحبيب عندنا راية الكرار ليست في التسمية ولكن في منهاج الاشخاص كما قدمهم الامام مرتضى الزبيدي رضي الله عنه في الكلام اعلاه واعلم انا جيدا اننا سندخل في جدل عقييم جدا لا نجد له انا وانت سوا الاقتناع بالرائ الاخر
بسمه تعالى ..
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ، واللعن الوبيل الدائم على أعدائهم أجمعين إلى ما بعد يوم الدين ..
سؤال: مَنْ همُ الرّافضَة ؟
جواب:هنالك مشكلة فكريّة اجتماعيّة دخلت حياة المسلمين، وربّما تأتّت من أعدائهم، وهي تصديق الافتراءات والأكاذيب وترويجها دون أيِّ تريّث أو تبيّن.. وقد نبّه إلى ذلك القرآن الكريم وأمر في قوله تعالى: يا أيُّها الَّذينَ آمنوا إنْ جاءَكُم فاسقٌ بنبأٍ فتبيَّنُوا أن تُصِيبُوا قوماً بجهالةٍ فتُصبِحُوا على ما فعَلْتُم نادمين [ سورة الحجرات:6 ].
وكم من شائعةٍ مُغرضة وخبرٍ وسواسيّ خبيث بُثّا في عهد رسول الله صلّى الله عليه وآله أُريد به: زعزعة النفوس، وتضعيف الإرادات، والتشكيك بالقرآن والنبوّة، وتمزيق الصفّ الإسلاميّ. وكان وراء ذلك اليهود، ومَن مَرَدوا على النفاق وخَبُثت سرائرهم، وحنّوا إلى الشرك والجاهلية!
وكان منها
تلك الشائعات والافتراءات المبتذلة بعد عهد صدر الإسلام، أن ادّعَوا أنّ « الرافضة أو الروافض » فرقة من الشيعة رفضوا زيد بن الإمام عليّ بن الحسين عليهما السلام بعد أن اختلفوا في موضوع اللعن والبراءة. ثمّ جَرَت هذه الشائعة ـ ومن ورائها أبواق أعداء أهل البيت عليهم السلام ـ فراجت على الألسن والأقلام، وتسلّلت إلى العقول والنفوس أنّ هذه الفرقة أصلها شيعيّ وهي ممقوتة في نظر الإسلام والمسلمين، لأنّهم رفضوا الحقّ! ومن قبلُ كانوا يعرّفون الرافضة بأنّهم طائفةٌ من الجنود تركوا قائدهم وانصرفوا، ثمّ أصبحوا يطبّقون ذلك على جماعةٍ تُجيز الطعنَ في بعض الصحابة!
والحقيقة
هي أنّ الرفض هو التَّرك، ولكن: مَن كان الرافضَ التارك، ومَن كان المرفوضَ المتروك ؟ أجل، مَن هؤلاء ومَن أولئك يا تُرى ؟!
إنّ العاقل المؤمن يتقيّد في كلامه، فلا يردّد كلَّ ما يسمع، فكم ممّا يسمعه يخالف الحقيقة ويُسيء إلى الأبرياء!
وقد سُئل الإمام الحسن المجتبى عليه السلام: كم بين الحقّ والباطل ؟ فقال: « أربع أصابع، فما رأيتَه بعينك فهو الحقّ، وقد تسمع بأُذُنيك باطلاً كثيراً! » ( مناقب آل طالب لابن شهرآشوب 152:2 )..
إذن، لابدّ لأهل التقوى من تحقيق ما يُشاع حتّى يتبيّنوا ويتثبّتوا على الحقيقة، يسألون أهلَ الذِّكر، مَن هم الرافضة، ومِن أين جاءت هذه التسمية، وهل هي مذمومة أم محبوبة ؟
لنفزع في ذلك إلى:
الروايات:
• عن عتبة بيّاع القصب: إنّي قد خبرت أبا عبدالله الصادق عليه السلام أنّ رجلاً قال لي: إيّاك أن تكون رافضيّاً! فقال عليه السلام: « واللهِ لَنِعمَ الاسم الذي مَنَحكمُ الله ما دُمتُم تأخذون بقولنا، ولا تكذبون علينا » ( المحاسن للبرقي:157 / ح 90 ـ الباب 24 / باب الرافضة ـ من كتاب الصفوة والنور والرحمة ).
• وقد قال أحد أصحاب الإمام الباقر عليه السلام له: إنّ فلاناً سمّانا باسم! قال: « وما ذاك الاسم ؟ »، قال: سمّانا الرافضة، فقال عليه السلام: « وأنا من الرافضة وهو مني » قالها ثلاثاً ـ ( المحاسن:157 / ح 91 ).
• وجاء أبو بصير يوماً إلى الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام فسأله: جُعِلتُ فداك، اسمٌ سُمِّينا به استَحلَّت به الولاة دماءنا وأموالنا وعذابنا! قال: « وما هو ؟ »، قال: الرافضة، فقال أبو جعفر عليه السلام: « إنّ سبعين رجلاً من عسكر فرعونَ رفضوا فرعون، فأتَوا موسى عليه السلام، فلم يكن في قوم موسى أحدٌ أشدَّ اجتهاداً وأشدَّ حبّاً لهارونَ منهم، فسمّاهم قومُ موسى ( الرافضة )، فأوحى الله إلى موسى أن أثبِتْ لهم هذا الاسمَ في التوراة، فإنّي نَحَلْتُهم. وذلك اسمٌ نَحَلَكُموه الله » ( المحاسن:157/ ح 92 ).
• وعن سليمان الأعمش قال: دخلت على أبي عبدالله جعفر بن محمّد عليهما السلام فقلت: جُعِلت فداك، إنّ الناس يُسمّوننا ( روافض )، فما الروافض ؟! فقال: « واللهِ ما هُم سَمَّوكُموه، ولكنّ الله سمّاكم به في التوراة والإنجيل على لسان موسى ولسان عيسى عليهما السلام؛ وذلك أن سبعين رجلاً من قوم فرعون رفضوا فرعون ودخلوا في دين موسى، فسمّاهمُ الله تعالى ( الرافضة )، وأوحى إلى موسى أن أثبِت لهم في التوراة حتّى يملكوه على لسان محمّد صلّى الله عليه وآله.
ففرّقهم الله فِرقاً كثيرة، وتشعّبوا شُعباً كثيرة، فرفضوا الخير ورفضتُمُ الشرَّ، واستقمتُم مع أهل بيت نبيّكم عليهم السلام، فذهبتم حيث ذهب نبيّكم، واخترتم مَن اختار اللهُ ورسولُه، فأبشِروا ثمّ أبشروا؛ فأنتمُ المرحومون، المتَقَبَّلُ مِن محسنهم، والمُتجاوَزُ عن مسيئهم، ومَن لم يَلْقَ اللهَ بِمِثلِ ما لَقِيتم لم تُقبَل حسناته، ولم يُتجاوَزْ عن سيّئاته ».
ثمّ قال عليه السلام لسليمان الأعمش: « يا سليمان، هل سُرِرت ؟ »، قال سليمان: فقلت: زِدْني جُعلت فداك، فقال: « إنّ للهِ عزّوجلّ ملائكةً يستغفرون لكم حتّى يتساقطَ ذنوبُكم كما تتساقط ورق الشجر في يوم ريح، وذلك قول الله تعالى: « الذينَ يَحمِلونَ العرشَ ومَن حولَه يُسبِّحونَ بِحمدِ ربِّهم ويُؤمنونَ بهِ ويستَغِفرونَ لِلذَّين آمَنُوا » [ غافر:7 ]، هم شيعتنا، وهي ( أي الآية ) واللهِ لهم يا سليمان، هل سُرِرت ؟ » ( تفسير فرات الكوفيّ:376 ـ 377 / ح 506 ).
إذن لا ينبغي ـ أوّلاً ـ أن يتحرّج الرافضة من هذا اللقب الذي أضفاه الله تعالى عليهم ما داموا رافضين للباطل وأهله،
ولا ينبغي ـ ثانياً ـ أن يجعل غيرهم ذلك لَمْزاً على الشيعة، فهو لقب ممدوح سبق إليه الرافضون لجبروت فرعون، ثمّ ألحقه الله بشيعة آل الرسول صلّى الله عليه وعليهم،
ولا ينبغي ـ ثالثاً ـ إن جاء فاسق محرّف هذا اللقب أن يُشاع تحريفه، فذالك ترويج للافتراء والكذب قبل التبيّن والتحقيق؛ فقد جاء في جملة نصائح رسول الله صلّى الله عليه وآله لأبي ذرّ الغفاري رحمه الله أن قال له: « يا أبا ذرّ، كفى بالمرءِ كذباً أن يُحدِّث بكلّ ما يسمع » ( مكارم الأخلاق لأبي نصر الحسن بن الفضل الطبرسي:467 ).
اشكر الاخت خادمة الزهراء على الاجابة المستفيضة بارك الله بكم
الرافضي - رفض بيعة ابو بكر وعمر
رفض خلافة ابو بكر وعمر
ملخص الحديث ومختصر مفيد
وبادلة عن النبي الاعظم ص