اعترف رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوى بانه كان مدافعًا عن حزب الله داعيًا لنصره حزب الله (قبل سنوات مضت).
كما اعترف بان مشايخ السعوديه كانوا انضج منه وابصر منه، لانهم عرفوا هؤلاء علي حقيقتهم (الايرانيون وحزب الله) هم كذبه.
وقال القرضاوي في مهرجان تضامني مع الشعب السوري بعنوان «معكم حتي النصر» الذي نظمه الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وذلك مساء يوم الجمعه الماضي بالصاله المغلقه بالنادي العربي في دوله قطر:
«دافعت (قبل سنوات) عن حسن نصر الله الذي يسمي حزبه حزب الله وهو حزب الطاغوت وحزب الشيطان، هؤلاء يدافعون عن بشار الأسد» قال: «وقفت ضد المشايخ الكبار في السعوديه داعيًا لنصره حزب الله (قبل سنوات مضت)، لكن مشايخ السعوديه كانوا انضج مني وابصر مني، لانهم عرفوا هؤلاء علي حقيقتهم (الايرانيون وحزب الله) هم كذبه».
ولم يتوانَ الشيخ يوسف القرضاوي من ذكر سلسله مواقف هي الاولي من نوعها في شان حكومه ايران وحزب الله.
حينما قال: انني ظللت لسنوات ادعو الي تقريب بين المذاهب، وابان: ان هؤلاء المتعصبين (في ايران) والمتشددين يريدون اكل اهل السنه، هم ضحكوا علي وعلي كثير مثلي. وكانوا يقولون انهم يريدون التقريب بين المذاهب».
واضاف: دافعت (قبل سنوات) عن حسن نصر الله الذي يسمي حزبه حزب الله وهو حزب الطاغوت وحزب الشيطان، هؤلاء يدافعون عن بشار الاسد.