شفاء العليل في مسائل القضاءوالقدروالحكمه والتعليل
لابن القيم الجوزيه
ص47
وقدذكرالطبراني في المعجم وعثمانبن سعيد الدارمي في كتاب الرد على المريسي
عن ابن مسعود
قال ان ربكم عزوجل ليس عنده ليل ولانهارنورالسموات والارض نوروجهه وان مقداؤكل يوم من ايامكم عنده ثنتي عشر ساعه فيعرض عليه اعمالكم فيها على مايكره فيغضبه ذلك واول من يعلم غضبه حمله العرش يجدونه يثقل عليهم فيسبحه حمله العرش وسردقات العرش والملائكه المقربون وسائر الملائكه ثم ينفخ جبريل في القرن فلايبقى شي الا سمع صوته
فيسبحون الرحمن ثلاث ساعات
حتى يمتلــــــــــــــــــــــــــــــئ الرحمن عز وجل رحمة
قتلك ست ساعات ثم يؤتى بالارحام فينظر فيها ثلاث ساعات
والوثيقه
اقول انا الطالب313 ماشاء تاره يتنكر والان يمتلى رحمه من التسبيح اقول اين ذهبت هذه الرحمه يعني الشاب الامر
بالعراقي --فش--بسبب الغضب
وبعدها يمتلئ عندما يسبحوه
سبحان الله نفس نظريه اله الرومان
لعنكم الله يامجسمه
صفعات الطالب313
تبين كذب المفتري
بما ينسب الى الامام ابي الحسن الاشعري
تصنيف ناصر السنه حجه الحفاظ
ابي القاسم بن هبه الله ابن عساكر الدمشقي
ص310
يقول
قال: من الفوائد التي تليق بهذا الكتاب محضر بخط بعض أصحاب الإمام العالم أبي نصر عبد الرحيم بن الأستاذ أبي القسم القشيري فيه خطوط الأئمة بتصحيح مقاله وموافقته في إعتقاده على الوجه الذي هو مذكور في هذا الكتاب فأوقفنا عليه شيخنا أبو محمد القسم واسمعناه وأمرنا بكتابته فاكتتبناه على ما هو عليه وأثبتناه في هذه الترجمة اللائقة به وهو:
بسم الله الرحمن الرحيم يشهد من ثبت إسمه ونسبه وصح نهجه ومذهبه واختبر دينه وأمانته من الأئمة الفقهاء والأماثل العلماء وأهل القرآن والمعدلين الأعيان وكتبوا خطوطهم المعروفة بعباراتهم المألوفة مسارعين إلى أداء الأمانة وتوخوا في ذلك ما تحظره الديانة مخافة قوله تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللّهِ} (140) سورة البقرة
إن جماعة من الحشوية والأوباش الرعاع المتوسمين بالحنبلية أظهروا ببغداد من البدع الفظيعة والمخازي الشنيعة مالم يتسمح به ملحد
فضلا عن موحد ولا تجوز به قادح في أصل الشريعة ولا معطل ونسبوا كل من ينزه الباري تعالى وجل عن النقائص والافات وينفي عنه الحدوث والتشبيهات ويقدسه عن الحلول والزوال ويعظمه عن التغير من حال إلى حال وعن حلوله
في الحوادث وحدوث الحوادث فيه إلى الكفر والطغيان ومنافاة أهل الحق والإيمان وتناهوا في قذف الأئمة الماضين وثلب اهل الحق وعصابة الدين ولعنهم في الجوامع والمشاهد والمحافل والمساجد والأسواق والطرقات والخلوة والجماعات ثم غرهم الطمع والإهمال ومدهم في طغيانهم الغي والضلال إلى الطعن فيمن يعتضد به أئمة الهدى وهو للشريعة العروة الوثقى وجعلوا أفعاله الدينية معاصي دنية وترقوا من ذلك إلى القدح في الشافعي رحمة الله عليه وأصحابه واتفق عود الشيخ الإمام الأوحد أبي نصر ابن الأستاذ الإمام زين الإسلام أبي القسم القشيري رحمة الله عليه من مكة حرسها الله فدعا الناس إلى التوحيد وقدس الباري عن الحوادث والتحديد فاستجاب له أهل التحقيق من الصدور الفاضل السادة الأماثل
وتمادت الحشوية في ضلالتها والإصرار على جهالتها وأبو إلا التصريح بأن المعبود ذو قدم وأضراس ولهوات وأنامل وإنه ينزل بذاته ويتردد على حمار في صورة شاب أمرد بشعر قطط وعليه تاج يلمع وفي رجليه نعلان من ذهب وحفظ ذلك عنهم وعللوه ودونوه في كتبهم وإلى العوام ألقوه وأن هذه الأخبار لا تأويل لها وأنها تجري على ظواهرها وتعتقد كما ورد لفظها وإنه تعالى يتكلم بصوت كالرعد كصهيل الخيل
وينقمون على أهل الحق لقولهم أن الله تعالى موصوف بصفات الجلال منعوت بالعلم والقدرة والسمع والبصر والحياة والإرادة والكلام وهذه الصفات قديمة وإنه يتعالى عن قبول الحوادث ولا يجوز تشبيه ذاته بذات المخلوقين ولا تشبيه كلامه بكلام المخلوقين ومن المشهور المعلوم ان الأئمة الفقهاء على إختلاف مذاهبهم في الفروع كانوا يصرحون بهذا الإعتقاد ويدرسونه ظاهرا مكشوفا لأصحابهم ومن هاجر من البلاد إليهم ولم يتجاسر أحد على إنكاره ولا تجوز متجوز بالرد عليهم دون القدح والطعن فيهم وان هذه عقيدة أصحاب الشافعي رحمة الله عليه يدينون الله تعالى بها ويلقونه باعتقادها ويبرؤن إليه من سواها من غير شك ولا إنحراف عنها وما لهذه العصابة مستند ولا للحق مغيث يعتمد إلا الله تعالى ..... الخ كلامه
والوثيقه
وهذا احد الذين جن جنونهم من ابن عساكر اقراواما كتب ردا عليه
**********************
جمع الجيوش والدساكر على ابن عساكر
للكاتب يوسف حسن عبد الهادي المشهور
ب-لله ابن المبرد لله
ص3
أما بعد، فقد كنت رأيت ثلب الأشعري في عدة من الكتب منها كتاب الأهوازي، وشيخ الإسلام الأنصاري وغير ذلك، إلا أني رأيت على كتاب الأهوازي أن غالب ما فيه درادم قد ردها أبو القاسم بن عساكر، وكنت حين جمعت الكتاب الذي وسمته بكشف الغطاء لم أطلع على ذلك، ثم أنه وقع لي فرأيته كتابا قد أبدع في وضعه، وأجاد في تصنيفه فهو من جهة الوضع وضع جيد على طريقة المحدثين، بحيث إذا رآه المرء أوقعه في أعظم شبهة، غير أنها أمور مدلسة، ودراهم مزيفة، إذا تحققها البصير وتأملها الخبير علم أنها ظاهرة الجودة، وباطنة الفساد، فأردت أن أبين ذلك وأوضحه وأشهده وأفضحه، وسميته جمع الجيوش والدساكر على ابن عساكر، حيث بال وخري وتعصب للأشعري، ورد على الصحيح النبوي، وزعم لأنه كذاب مفتري، والله أسأل أن يجعله خالصا لوجهه الكريم وهو حسبنا ونعم الوكيل
والوثيقه
والان ياحشويه هذا قول علماء السنه فيكم وما تقولونه على الله-عزوجل