ففي (طبقات ابن سعد): عبد الله بن العلاء قال سألت القاسم يملي علي احاديث فقال: ان الاحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فانشد الناس ان يأتوه
بها فلما اتوه بها أمر بتحريقها. (الطبقات 5 : 140). وفي (تقييد العلم) للخطيب البغدادي: قال القاسم بن محمد بن أبي بكر: ان عمر بن
الخطاب بلغه أنه قد ظهر في أيدي الناس كتب فظنوا انه يريد أن ينظر فيها ويقومها على أمر لا يكون فيه اختلاف فاتوه بكتبهم فاحرقها بالنار
ثم قال امنية كأمنية أهل الكتاب. (تقييد العلم: 25)
في صحيح مسلم عن رسول الله : لا تكتبوا عني شيئا سوى القرآن فمن كتب عني غير القرآن فليمحه.
السنة النبوية المحمدية بين كتابتها وعدم كتابتها وبين الحديث عن رسول الله وبين النهي عن الحديث وبين كتاب الله يكفينا وبين حديث كتاب الله وسنتي
وبين القرآن كلام الله والسنة تبيان للكتاب وبين الصحاح وصحتهم وبين الناهي والحارق والكاتب والمحدث والراوي ...لن أفهمها أبدا عند أهل السنة .. فهمتم مايريدونه المخالفون لأهل البيت ؟ أنا أيضا لم أفهم ...
كان لعنه الله مبغض لحبيب الله محمداللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف فاخرج حقده باشبه الخلق برسول الله ام ابيها عليها السلام \مشكور اخي المؤرخ نسال الله ان يمن علبك واخواني الموالين بالتوفيق في الدنيا والاخره