عبارة عن إفراز صلب كروي يتشكّل داخل صدفة بعض أنواع الرخويات والمحار وتستخدم كحجر كريم .
تُفرز تلك المادة من خلايا الظهارية ( في الطيّة أو في فص أو فصان في الجدار المبطّن للمحارة في الرخويات ) وهو نسيج ستائري بين الصدفة والجسم ، ويفرز في طبقات متتابعة حول جسم مزعج عادةً ما تكون طفيليات في حالة اللآليء الطبيعية يعلق في النسيج الناعم للمحار ·
اللؤلؤة تُبنى من طبقات من الأرجونيت أو الكالسيت ( كربونات الكاليسوم المتبلورة ) وتُمسك الطبقات ببعضها البعض بمادة كونكيولين ( مادّة عضوية قرنية قشرية صلبة ) وتركيبها مشابه لتركيب عرق اللؤلؤ الذي يشكل الطبقة الداخلية لصدفة المحار·
سبحان المبدع المصور معلومات جداً رائعة
شخصياً ليّ ذكريات مع اللؤلؤ لا انسها ابداً
شكراً جزيلاً اخي الفاضل علاء مميز ما تقدمه
لنا بارك الله فيك وتحيه تعبق بالياسمين