طبعاً موضوعي هنا
على الوهابية أن يحترموا مشاعرنا كما ذكرت سابقاً
و احترام الرأي الشخصي في أي شخصية غير معصومة
و عدم تكفير و تشريك الاخرين او اتهامهم بالبدع
اذا اختلفوا معكم
حديث لم يثبت عندكم و ثبت عند غيركم لا تفرضون رأيكم على غيركم
و إلا سنلزمكم كما تلزمون من كتبكم
لان حتى الهندوسي سيلزمكم بكتبه و مصادره اذا اختلف معكم في مسأله معينة اذا أتبعتم هذا الاسلوب الارعن
و تجبرون الاخرين بمصادركم و غيركم يراها باطلة و صنيعة سياسة
اي لا تلومون الموالي المسلم اذا لعن رموزكم بسبب افعالكم و اعتدائكم و استفزازكم
لأنكم صنيعة رموزكم
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 24-01-2013 الساعة 05:25 AM.
مولاي كتاب، نور عيني ، فتحت في نفسي فرجاً..، لكنّه ضيقاً حرجاً، لا أستطيع البوح به هيهنا ..
بيد أني أقول: استحلت دماؤنا في العراق وأفغانستان والسعودية والبحرين وسوريا ...، لثلاثة أمور ..
الأول : سب الشيخين .
الثاني : اتهام عائشة بالزنا ، والحمد لله أجبر كثير منهم الآن على تصديقنا اننا ننزهها والله من هذا .
الثالث : القرآن محرف . وهناك من أنصف فصدقنا أننا لا نقول بالتحريف .
مولاي كتاب، نور عيني ، فتحت في نفسي فرجاً..، لكنّه ضيقاً حرجاً، لا أستطيع البوح به هيهنا ..
بيد أني أقول: استحلت دماؤنا في العراق وأفغانستان والسعودية والبحرين وسوريا ...، لثلاثة أمور ..
الأول : سب الشيخين .
الثاني : اتهام عائشة بالزنا ، والحمد لله أجبر كثير منهم الآن على تصديقنا اننا ننزهها والله من هذا .
الثالث : القرآن محرف . وهناك من أنصف فصدقنا أننا لا نقول بالتحريف .
لعن الله الظالمين آل محمد عليهم السلام .
والله المستعان ..
والله إنّك كيس لبيب يا كتاب
السلام عليكم مولانا الغالي و العزيز على قلوبنا
انت اختصرتها في ثلاث نقاط و هي اهمها
فعلاً كما قلت مولانا الحبيب اغلب القتل بسبب لعن الشيخين و كأنهما ملائكة او انبياء او ألهة
حتى و ان كانا رمزاً لهما لكن لا يحق لهم قتل الآخرين
فعليهم قتل اليهود و غيرهم من يسب نبينا الاعظم صل الله عليه و آله
طبعاً حتى ذو الديانات الاخرى لا يجوز قتلهم الا ببينة
بخصوص متى بدأ يا أخي كتاب بلا عنوان , فالإمام علي عليه السلام كان يلعن معاوية في قنوته ..
وعن إقامة الحجة , فالإمام علي عليه السلام أقام الحجة على أبوبكر وعمر وكذلك بالموقف الصريح للسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام من أبوبكر وعمر , والإمام الحسن أقام الحجة على معاوية , والإمام الحسين اقام الحجة على يزيد ..
وكل إمام عليهم السلام أقام الحجة على لعين من لعناء زمانه ..
فلا يجب على أحد أن يستشكل على من يلعن اللعناء من قبل الله سبحانه وتعالى ..
نعم إذا كان من ناحية الإحتجاج ومن المناظرة فنعم ذلك يعتبر من الكياسة , وكذلك إذا كان في عدم لعنهم حفظ للنفس , فالأجدر عدم لعنهم ..