بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
البشارات قادمة انشاء الله بأعتراف كل سلفي بزوال كثير من معتقداتهم الفاسدة لكن البعض تأخذه العزه بالاثم ويعاند قبل فترة اعترف احد اكبر الشيوخ السلفية المحاورين في غرف البالتوك ان التوسل بالنبي جائز ؟ او سؤال الله بجاه النبي وبأهل بيته شرعا جائز ؟؟ فعلا لو نناقشهم في هذه المسألة نجد الافلاس الكامل بحيث ان الادلة مفقودة ؟ يحاورون على اساس ان التوسل حرام وهذا ما يتوهم به السلفي البسيط
لا يعلم المسكين ان لا يوجد حتى ربع دليل حديث نبوي او حتى اثر عن صحابي يحرم التوسل بالنبي سواء في حياته او بعد مماته كل ما هنالك شربكة احاديث مع بعضها البعض وزجها في موضوع التوسل بشكل غريب كثيرا مما طرحنا ادلة التوسل بالنبي بأدلة كثيرة وبالاسانيد الجياد ومن امثلتها حديث عمر بن الخطاب في توسل آدم بالنبي .........
عالم شافعي يصرح ما نصه :
الكتاب : بشارة المحبوب بتكفير الذنوب
المؤلف : القابوني
مصدر الكتاب : موقع الوراق
http://www.alwarraq.com
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
وعن عمر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لما اقترف آدم الخطيئة، قال: يا رب أسألك بحق محمد. ألا غفرت لي؟ فقال الله تعالى: يا آدم كيف عرفت محمدا ولم أخلقه بعد؟ قال " لأنك لما خلقتني بيدك، ونفخت فىّ من روحك رفعت راسي فرايت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله، فعلمت أنك لم تضف إلى إسمك إلا أحب الخلق إليك، فقال الله تعالى: صدقت يا آدم، إنه لأحب الخلق إلىَّ، وإذ سألتني بحقه فقد غفرت لك، ولولا محمد ما خلقتك، ولا غفرت لك). رواه الحاكم وقال: صحيح الإسناد والبيهقي http://islamport.com/w/akh/Web/209/19.htm
ترجمة العالم الشافعي :
http://islamport.com/w/trj/Web/1004/980.htmالأعلام للزركلي : (القابوني) * (787 - 869 ه = 1385 - 1465 م) عبد الرحمن بن خليل بن سلامة، زين الدين الاذرعي القابوني، ويعرف بابن الشيخ خليل: فقيه شافعي، أصله من أذرع (بحوران) ومولده ودراسته في القابون (ضاحية دمشق) وسمع الحديث بالقاهرة، وحدث.
وخطب وأم بجامع بني أمية، وصنف (بشارة المحبوب بتكفير الذنوب - خ)
http://islamport.com/w/mtn/Web/969/3318.htm السنن الكبرى للبيهقي : صاحبها افضل الصلوات والتسليم وذلك بعناية سيدى ومولاى الوالد العلامة عز الاسلام محمد بن اسمعيل الامير حفظه الله وحماه وبلغه من خير الدارين ما يهواه بحق محمد وآله
العجيب في الامر في هذا الموضوع بالذات ان السلفي لا يستطيع الاقرار ان التوسل بالنبي سواء في حياته او بعد موته فقط انفرد بها ابن تيمية ؟ يا ترى هل تخجل يا سلفي من عقيدتك ؟ نقول لكم يكفي ما فعله العلامة السبكي في عالمكم المجسم :
الكتاب : فيض القدير
الناشر : دار الكتب العلمية بيروت - لبنان الطبعة الاولى 1415 ه - 1994 م
[ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
قال السبكي ويحسن التوسل والاستعانة والتشفع بالنبي إلى ربه ولم
ينكر ذلك أحد من السلف ولا من الخلف حتى جاء ابن تيمية فأنكر ذلك وعدل عن الصراط المستقيم وابتدع ما لم يقله عالم قبله وصار بين أهل الإسلام مثله انتهى. http://islamport.com/w/srh/Web/1227/898.htm
وصلى الله على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين ،،،،،
احسنتم اخونا المكرم وهذا الدليل من كتب كبار علماؤهم حول عقيدة التوسل وهذه احاديثهم اوضح من عين الشمس..
لكن ماذا نقول لقلوب طُبع عليها الحقد والضلال ومخالفة الاخر بكل شيء...
وهذا مقطع من خطبة مولاتنا الزهراء عليها السلام تقول فيه( واحمدوا الله الذي لعظمته ونوره يبتغي من في السماوات والارض اليه الوسيلة ونحن وسيلته في خلقه ونحن خاصته ومحل قدسه ونحن حجته في غيبه ونحن ورثة انبياءه)..
يا أخي الكريم الكل يعرف الوهابية
هم تعدوا حتى معرفة الله الله عندهم شخص ذكر شاب أمر يلبس حذاء ذهبي (أستغفر الله)
بالله عليك اناس هذا ربهم فما بالك كيف ينظروا لنبيهم
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،،
حي الله جميع الموالين والمواليات الاطهار نورررتووو ،،،،،
اختي الفاضلة الجزائرية : يعرفون تماما قدر اهل البيت عليهم السلام لذلك حرموا التوسل لأنهم يعرفون ان صحابتهم لا مكانة لهم ولا قيمة .,.....
روح زينبية : من وجهة نظر السلفية اهم شي يسلم راس عائشة و بقية الصحابة ولا همهم النبي ولا حتى الله وهذا ما حدث لما احرق القسيس الامريكي القرآن في هذه الفترة تحديدا عملوا اجتماع نصرة لأمهم عائشة وتركوا القرآن ولا حتى بكلمة بسيطة
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
يسال المخالفين بأستمرار هل وردت احاديث في مصادر الشيعة تقول بجواز التوسل بأهل البيت نقول :
http://iraq.iraq.ir/islam/hdeath_sh/amali/10.htm امالي الصدوق مجلس رقم 96 : 4- حدثنا أبي قال حدثنا محمد بن يحيى العطار قال حدثنا محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري عن الحسن بن علي الكوفي عن العباس بن عامر عن أحمد بن رزق عن يحيى بن أبي العلاء عن جابر عن أبي جعفر الباقر قال إن عبدا مكث في النار سبعين خريفا والخريف سبعون سنة قال ثم إنه سأل الله بحق محمد وأهل بيته لما رحمتني قال فأوحى الله جل جلاله إلى جبرئيل أن اهبط إلى عبدي فأخرجه قال يا رب وكيف لي بالهبوط في النار قال إني قد أمرتها أن تكون عليك بردا وسلاما قال يا رب فما علمي بموضعه قال إنه في جب من سجين قال فهبط في النار فوجده وهو معقول على وجهه فأخرجه فقال عز وجل يا عبدي كم لبثت تناشدني في النار قال ما أحصيه يا رب قال أما وعزتي لو لا ما سألتني به لأطلت هوانك في النار ولكنه حتمت على نفسي أن لا يسألني عبد بحق محمد وأهل بيته إلا غفرت له ما كان بيني وبينه وقد غفرت لك اليوم