المطالب العالية لأبن حجر.
2965 - عن عبد الله بن مسعود ، قال :
قال رسول الله (ص): « يا عبد الله ، أتدري أي عرى الإسلام أوثق ؟ »
، قلت : الله ورسوله أعلم ،
قال : « الولاية في الله ، والحب في الله ، والبغض (1) في الله »
(1) البغض : عكس الحب وهو الكُرْهُ والمقت
فنحن لانتوقع اختلاف مؤمنين أثنين أو أكثر في محبة ثالث أو كراهيته في الله.
نعم قد يتفاوت الحب والبغض في الله على حسب تفاوت الأيمان.
المشكلة التي أطلب فيها مساعدتكم .
هي تفسير هذا الحديث
صحيح الترغيب والترهيب
2487 وعن ابن عمر قال كان تحتي امرأة أحبها وكان عمر يكرهها
فقال لي طلقها فأبيت . الى آخر الحديث.
رواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه وقال الترمذي حديث حسن صحيح
كيف لم يجتمع عمر وأبنه في محبة أو كراهية تلك المرأة.
والمفروض أيمانهما معا
وأنهما لايحبان ولا يكرهان الا في الله
؟!
احسنت ضربة موفقة كما اعتدنا منك يا اخي
وعندي سؤال اضافي
ابن عمر يقول كان عمر
لماذا لم يقل ابي عمر والدي
او خليفة رسول الله او امير المؤمنين
حميد الغانم
مولاي ترمي وتسأل بما تعلم
ان الحديث يحصر العرى بالايمان والقوم مجرد منافقين ...
]
مولانا الأشتري الله يبارك بكم ويرعاكم
لايخفى عن علمكم الجم و أطلاعكم الواسع
بان السؤال يستتبع بالنتيجة أثارة الفكر
ونحن نأمل عموم الفائدة
من جراء التفكر فيما نطرح
وفقنا الله وأياكم للنفع والفائدة وهدانا الله وهدى بنا.
[/
احسنت ضربة موفقة كما اعتدنا منك يا اخي
وعندي سؤال اضافي
ابن عمر يقول كان عمر
لماذا لم يقل ابي عمر والدي
او خليفة رسول الله او امير المؤمنين
حميد الغانم
أحسن الله اليكم مولانا
شهادة نعتز بها منكم أستاذنا الكريم
ونحيل سؤالكم لمن يتصدى للأجابة وهو سؤال يستحق
الوقوف عنده والتأمل في أسبابه.