[ابو مرتضى البراك]

انحن نعيش اليوم في مرحله خطيره تنطبق مقولة امير المؤمنين عليها سلام الله عليه اذ قال\\تتفرقون عن الحق واعدائكم يجتمعون على الباطل\\ كنظره واقعيه بعيده عن التشنجات واخطاء الماضي لنا نقاط قوه اذا اجتمعت او بعض منها ستشهد الساحه العراقيه تغير جذري يصب في مصلحة الشعب بغض النظر عن طوائفه الواقع يقول وهو المحايد مع الاحترام لباقي الاحزاب ةالفئات ان الاغلبيه الكادحه حوالي 90 بالمئه تنظم الى مدرستين لهما مواقف مخلصه ابرزها ما يعد الاحتلال 2003 الاولى بقييادة السيد علي السستاني حفطه الله وجعله ذخرا لامة التوحيد امة محمد والمحمد التي لها دورفي ود الفتنه مامكن في مهدها وتهدئة الشارع الذ ي اندس به عملاء الاحتلال والمتطرفين واذناب الحكم السابق عباد الصنم الذين ارتكبوا مجازر جيانه وكان هدفهم ايقاظ الفتنه منتنة الريح ولكن الله عزوجل ارحم وارئف \\ كلما اوقدوا نار للحرب اطفئها الله \\\\\\\\\\\\\\\\\المدرسه الثانيه بقيادة الشهبد المظلوم السيد محمد محمد صادق الصدر قدس الله سره التي تسلم لوائها اثنين من ابرز تلامذته الذين لهما قاعده شعبيه كبيره 1 سيد مقتدى حفطه الله ورعاه قائد حيش المهدي البطل الذي اذاق الاحتلال مرارة الهزيمه وقطع دابر المفسدين واهلك على ايديهم ايتام هدام في مثلث الموت 2الشيخ اليعقوبي حفظه الله اكثر طلابه من الطبقه المثقفه التي بدورها كانت اهم اعماله العنايه بالطبقه الفقيره\\\\\\\\\\\\\\ ان هذه المدارس المذكوره تحتوي رجال شرفاء مخلصين كفؤين لمسك الادارات المحليه في الانتخبات القادمه وسحب اليساط من المافيات المتفقه اذية المواطن والوطن