[رضا البطاوى]

فى الانتخابات التى تسمى ديمقراطية مباح فعل أى شىء لكسب أصوات الناخبين سواء كان بتشويه صورة المرشحين أو بغير ذلك من الأمور
اليوم فى الانتخابات الأمريكية أذاعت بعض القنوات التليفزيونية الأمريكية فيلما عن اغتيال أسامة بن لادن والغرض من العرض فى هذا التوقيت هو ارسال رسالة للناخب الأمريكى هى :
موشح الحزب الديمقراطى أوباما هو من قضى على عفريت الارهاب الذى لم يقدر المرشح الجمهورى بوش طوال ثمانى سنوات على القضاء عليه وفى عهد الحزب الجمهورى حدثت أحداث11 سبتمبر
ومن ثم فالرسالة مبطنة وقد نجحت نوعا ما لأنها اجتذبت حوالى ثلاثة ملايين مشاهد فى أول عرض ومن ثم من المرجح ان يكون عرض الفيلم عدة مرات سببا فى اعادة انتخاب أوباما مرة أخرى

[nad-ali]

الانتخابات الامريكيا ما هي الا مسرحية بدرجة من الاتقان ..
والرئساء (اوباما او رومني والسابقين..)ما هم الا اشبه بمدراء تنفيذيين ...(وان كنت ارى فوز اوباما..)
يديرون سياسة ثابتة لسيطرة على العالم وحصد الثروات مقابل منح الكراسي الدائمة لحكام(ظالمين ) الشعوب
وتصب مجمل المحصلة في جيوب حفنة من الاقتصاديين المتنفذين خصوصاً اليهود المسيطرين على الاقتصاد العالمي..
اما عرض فلم الاعتقال للارهابي بن لادن (الذي هو صنع امريكي تم تصفيته بانتهاء صلاحيته ..)
جزء من المسرحية ..يمكن يخدع فيه بعض العامة من الشعب الامريكي ..

[البدري14]

لعنة الله وملائكته ورسله
والناس اجمعين على
الخنزير الارهابي اسامه ابن
لادن ومن احبه وهو الان ان شاء
الله تعالى بعقر جهنم
لما اقترف من دماء الابرياء
والله تعالى يسلط الظالم على
الظالم