في هذه المنقبة العائشية:
النبي أختار اسامة بن زيد وعلي (لم يستشر غيرهما) .
هل يطلق عائشة أم يبقيها؟
تقول عائشة:
اشار اسامة بعدم تطليق عائشة (لماذا؟) لان اسامة علم مافي نفس النبي من وده لهم.
أما علي فلم يشر عليه بذلك (لماذا؟)
الاحتمال الاول :
عدم علمه عليه السلام ما في نفس النبي مطلقا.
ألأحتمال الثاني :
ان عليا عليه السلانم علم في نفس النبي خلاف ماعلمه زيد.
عند اختبار الاحتمال الاول
نجد ان عليا ليس فقط يعلم مافي نفس النبي بل هو نفس النبي.
وحسبكم على ذلك آية المباهلة .
فلايبقى الا الأحتمال الثاني .
فهل تصح هذه ان تكون منقبة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كل الروايات التي تتعرض لذكر عويش وانها صاحبه الافك لا يطمئن لها
والسلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كل الروايات التي تتعرض لذكر عويش وانها صاحبه الافك لا يطمئن لها
والسلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم بوركتم عدم الأطمئان لهذه الروايات لم يتأتى من فراغ
وهذا ما نحاول ان نثبته
فالمناقب المكذوبة غالبا ما تنقلب الى
غير الذي أرادوا
احسنتم كثيرا لا والله ليست بمنقبة ولو صحت احاديثهم الطويلة العريضة عن النبي بحب عائشة
لما تزوج النبي غيرها في حياتها كما فعل مع مولاتنا الصديقة الطاهرة ام الزهراء خديجة الكبرى
مواضيعكم موفقة مسددين باذنه تعالى..
احسنتم كثيرا لا والله ليست بمنقبة ولو صحت احاديثهم الطويلة العريضة عن النبي بحب عائشة
لما تزوج النبي غيرها في حياتها كما فعل مع مولاتنا الصديقة الطاهرة ام الزهراء خديجة الكبرى
مواضيعكم موفقة مسددين باذنه تعالى..
مبارك لكم هذا الاستدلال المنطقي
والبرهان القوي الذي لايصمد أمامه التعصب الاعمى لعائشة وغيرها
فنسأل ماسالتم
لماذا تزوج النبي معها من هي سواها ممن لايمتلكن مناقبها؟
نسأل الله تعالى لكم التوفيق أختنا الكريمة