|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 71804
|
الإنتساب : Apr 2012
|
المشاركات : 9
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العلمي والتقني
استفساراتكم حول التجارة الالكترونية طرق الشراء من المواقع العالمية (هنا الحل)
بتاريخ : 15-04-2012 الساعة : 01:34 PM
السلام عليكم اخوتي واخواتي اعضاء وزوار منتديات انا شيعي
اللهم صلي على محمد وال محمد
بالنظر لفتقاد منتدنا لمواضيع التجارة الالكترونية وشروحاتها وطرق الشراء من المواقع الالكترونية والمتاجر العالمية الموثوقة
قررت ان افتح هذا الموضوع في هذا المنتدى الغالي على قلبي
فرغم تجوالي في المواقع الالكترونية لمدة لاتقل عن 10 سنوات وخبرتي في مجال استضافة المواقع وتطويرها والتجارة الالكترونية
وجدت اغلب مواقنا تفتقر لهكذا مواضيع واغلب احبابنا يذهبون الى المواقع الثانية اللتي تمس باصولنا
حتى فوجئت بان اشخاص في بعض المنتديات تحذف من مواضيعهم كلمة (عليه السلام) ويستبدلونها بكلمات ثانية
على العموم هذا الموضوع مفتوح للجميع من كافة الجوانب لطرح استفساراتكم حول التجارة الالكترونية بكافة ابعادها وجوانبها المختلفة
اسال الله العلي العظيم ومولاي ان يوفقني لخدمتكم وان يجعل عملي في مجال لنت خالصا له
التجارة الالكترونية افاق وتطلعات
في هذا العصر الرقمي الذي تنتشر فيه الإنترنت انتشاراً هائلاً، شاع مفهوم التجارة الإلكترونية التي تتيح العديد من المزايا، فبالنسبة لرجال الأعمال، أصبح من الممكن تجنب مشقة السفر للقاء شركائهم وعملائهم، وأصبح بمقدورهم الحد من الوقت والمال للترويج لبضائعهم وعرضها في الأسواق. أما بالنسبة للزبائن فليس عليهم التنقل كثيراً للحصول على ما يريدونه، أو الوقوف في طابور طويل، أو حتى استخدام النقود التقليدية، إذ يكفي اقتناء جهاز كمبيوتر، وبرنامج مستعرض للإنترنت، واشتراك بالإنترنت. ولا تقتصر التجارة الإلكترونية (E-Commerce) -كما يظن البعض- على عمليات بيع وشراء السِلَع والخدمات عبر الإنترنت، إذ إن التجارة الإلكترونية- منذ انطلاقتها- كانت تتضمَّن دائما معالجة حركات البيع والشراء وإرسال التحويلات المالية عبر شبكة الإنترنت، ولكن التجارة الإلكترونية في حقيقة الأمر تنطوي على ما هو أكثر من ذلك بكثير، فقد توسَّعت حتى أصبحت تشمل عمليات بيع وشراء المعلومات نفسها جنبا إلى جنب مع السِلَع والخدمات، ولا تقف التجارة الإلكترونية عند هذا الحد، إذ إن الآفاق التي تفتحها التجارة الإلكترونية أمام الشركات والمؤسسات والأفراد لا تقف عند حد.
ما هي التجارة الإلكترونية؟
التجارة الإلكترونية هي نظام يُتيح عبر الإنترنت حركات بيع وشراء السِلع والخدمات والمعلومات، كما يُتيح أيضا الحركات الإلكترونية التي تدعم توليد العوائد مثل عمليات تعزيز الطلب على تلك السِلع والخدمات والمعلومات، حيث إن التجارة الإلكترونية تُتيح عبر الإنترنت عمليات دعم المبيعات وخدمة العملاء. ويمكن تشبيه التجارة الإلكترونية بسوق إلكتروني يتواصل فيه البائعون (موردون، أو شركات، أو محلات) والوسطاء (السماسرة) والمشترون، وتُقدَّم فيه المنتجات والخدمات في صيغة افتراضية أو رقمية، كما يُدفَع ثمنها بالنقود الإلكترونية.
ويُمكن تقسيم نشاطات التجارة الإلكترونية بشكلها الحالي إلى قسمين رئيسين هما:
تجارة إلكترونية من الشركات إلى الزبائن الأفراد (Business-to-Consumer)، ويُشار إليها اختصارا بالمصطلح B2C، وهي تمثِّل التبادل التجاري بين الشركات من جهة والزبائن الأفراد من جهة أخرى.
تجارة إلكترونية من الشركات إلى الشركات (Business-to-Business)، ويُشار إليها اختصارا بالرمز B2B؛ وهي تمثِّل التبادل التجاري الإلكتروني بين شركة وأخرى.
ما الفوائد التي تجنيها الشركات من التجارة الإلكترونية؟
تقدِّم التجارة الإلكترونية العديد من المزايا التي يمكن أن تستفيد منها الشركات بشكل كبير، ونذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:تسويق أكثر فعالية، وأرباح أكثر: إن اعتماد الشركات على الإنترنت في التسويق، يتيح لها عرض منتجاتها وخدماتها في مختلف أصقاع العالم دون انقطاع -طيلة ساعات اليوم وطيلة أيام السنة- مما يوفِّر لهذه الشركات فرصة أكبر لجني الأرباح، إضافة إلى وصولها إلى المزيد من الزبائن.
تخفيض مصاريف الشركات: تُعَدّ عملية إعداد وصيانة مواقع التجارة الإلكترونية على الويب أكثر اقتصادية من بناء أسواق التجزئة أو صيانة المكاتب. ولا تحتاج الشركات إلى الإنفاق الكبير على الأمور الترويجية، أو تركيب تجهيزات باهظة الثمن تُستخدَم في خدمة الزبائن. ولا تبدو هناك حاجة في الشركة لاستخدام عدد كبير من الموظفين للقيام بعمليات الجرد والأعمال الإدارية، إذ توجد قواعد بيانات على الإنترنت تحتفظ بتاريخ عمليات البيع في الشركة وأسماء الزبائن، ويتيح ذلك لشخص بمفرده استرجاع المعلومات الموجودة في قاعدة البيانات لتفحص تواريخ عمليات البيع بسهولة.
تواصل فعال مع الشركاء والعملاء: تطوي التجارة الإلكترونية المسافات وتعبر الحدود، مما يوفّر طريقة فعالة لتبادل المعلومات مع الشركاء. وتوفِّر التجارة الإلكترونية فرصة جيدة للشركات للاستفادة من البضائع والخدمات المقدَّمة من الشركات الأخرى (أي الموردين)، فيما يُدعى التجارة الإلكترونية من الشركات إلى الشركات (Business-to-Business).
ما الفوائد التي يجنيها الزبائن من التجارة الإلكترونية؟
توفير الوقت والجهد: تُفتَح الأسواق الإلكترونية (e-market) بشكل دائم (طيلة اليوم ودون أي عطلة)، ولا يحتاج الزبائن للسفر أو الانتظار في طابور لشراء منتج معين، كما ليس عليهم نقل هذا المنتج إلى البيت. ولا يتطلب شراء أحد المنتجات أكثر من النقر على المنتَج، وإدخال بعض المعلومات عن البطاقة الائتمانية. ويوجد بالإضافة إلى البطاقات الائتمانية العديد من أنظمة الدفع الملائمة مثل استخدام النقود الإلكترونية (E-money).
حرية الاختيار: توفِّر التجارة الإلكترونية فرصة رائعة لزيارة مختلف أنواع المحلات على الإنترنت، وبالإضافة إلى ذلك، فهي تزوِّد الزبائن بالمعلومات الكاملة عن المنتجات. ويتم كل ذلك بدون أي ضغوط من الباعة.
خفض الأسعار: يوجد على الإنترنت العديد من الشركات التي تبيع السلع بأسعار أخفض مقارنة بالمتاجر التقليدية، وذلك لأن التسوق على الإنترنت يوفر الكثير من التكاليف المُنفَقة في التسوق العادي، مما يصب في مصلحة الزبائن.
نيل رضا المستخدم: توفِّر الإنترنت اتصالات تفاعلية مباشرة، مما يتيح للشركات الموجودة في السوق الإلكتروني (e-market) الاستفادة من هذه الميزات للإجابة على استفسارات الزبائن بسرعة، مما يوفِّر خدمات أفضل للزبائن ويستحوذ على رضاهم.
آفاق ومستقبل التجارة الإلكترونية
يتزايد يوماً بعد يوم عدد التجار الذين يعربون عن تفاؤلهم بالفوائد المرجوة من التجارة الإلكترونية، إذ تسمح هذه التجارة الجديدة للشركات الصغيرة بمنافسةَ الشركات الكبيرة. وتُستحدَث العديد من التقنيات لتذليل العقبات التي يواجها الزبائن، ولا سيما على صعيد سرية وأمن المعاملات المالية على الإنترنت، وأهم هذه التقنيات بروتوكول الطبقات الأمنية (Secure Socket Layers- SSL) وبروتوكول الحركات المالية الآمنة (Secure Electronic Transactions- SET)، ويؤدي ظهور مثل هذه التقنيات والحلول إلى إزالة الكثير من المخاوف التي كانت لدى البعض، وتبشر هذه المؤشرات بمستقبل مشرق للتجارة الإلكترونية، وخلاصة الأمر أن التجارة الإلكترونية قد أصبحت حقيقة قائمة، وأن آفاقها وإمكاناتها لا تقف عند حد.
برغم كل هذه المؤشرات التي تُبشِّر بمستقبل مشرق للتجارة الإلكترونية، إلا أنه من الصعب التنبؤ بما ستحمله إلينا هذه التجارة، ولكن الشيء الوحيد المؤكَّد بأن التجارة الإلكترونية وجِدَت لتبقى.
نبدا على بركة الله بشرح البنك الالكتروني اللذي تعتمد عليه اغلب المواقع والمتاجر العالمية للشراء من الانترنيت
سلع ملابس اجهزة كل شي ويعد االعمود الفقري للتجرة الالكترونية
للدخول للبنك
رابط الدخول
بعد الدخول اتبع ماموجود في الصوره للتسجيل
اذا كانت دولتك مدعومة من قبل الباي بال فاخترها واختر الحساب الشخصي وان كانت لا فاختر اي دولة ولكن يجب عليك
اتباع خطوات كثيرة حتى تمكنك من الاستمرار في حسابك
سوف نشرحها في موضوع مستقل
اؤكد على ضرورة كتابة المعلومات الصحيحة
اضغط كما مبين في الصوره لتفعيل الحساب ببطاقة ائتمانية
ويجب ان يكون اسم مستخدم الباي بال نفس اللي على البطاقه
اكمل معلومات البطاقه بصوره صحيحة
سوف يقوم الباي بال بقطع مبلغ بسيط حيث توجد ارقام تصل الى البنك المصدر منه بطاقتك
يمكنك الدخول واخذها او الاستعلام من موظف البنك
لاحظ الارقام
نقوم بالدخول لحسابنا في بنك الباي بال ونتبع كما موضح في الصورة لتفعيل االحساب
بعد ادخلنا للارقام الاربعة كما موضح في لصور اعلاه
تم تفعيل الحساب بنجاح
وتم ربط بطاقاتك الائتمانية وتاكد البايبال انك صاحب لبطاقه
هذا الشرح مفصل للتسجيل ولكن لايخلو من خطاء ارجو ان تعذروني
ولكنه يغنيكم ويبعدكم عن المواقع الناصبيه
وسوف اكمل الطريق في هذا المشوار ان شاء الله
وسوف اوفر لكم الكثير خدمة لمولاي ابى الحسنين
اي استفسار انا موجود لخدمتكم باي شي
تم رفع الصور على مركز تحميل نوادي الشيعه لضمان بقائها مدى الحيارة
اذا كان الموضوع جيد ولقى استحسانكم يرجى تثبيته لتعم الفائدة
وشكرا لكل الاداريين والمشرفيين في هذا المنتدى
اسال الله ان يعلو شانه
اخوكم مثنى النجفي
|
|
|
|
|