من بطولات عمر ابن الخطاب : يضرب النساء - احاديث صحيحة
بتاريخ : 02-02-2012 الساعة : 08:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم ،،
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين المنتجبين المظلومين
الحديث 1 :
طبقات ابن سعد ( ج3 / ص156 ) : أخبرنا عثمان بن عمر قال: أخبرنا يونس بن يزيد عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال: لما توفي أبو بكر أقامت عليه عائشة النوح فبلغ عمر فجاء فنهاهن عن النوح على أبي بكر. فأبين أن ينتهين. فقال لهشام بن الوليد: أخرج إلي ابنة أبي قحافة. فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن ذلك. وقال: تردن أن يعذب أبو بكر ببكائكن؟ إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم قال إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه
المصنف لعبد الرزاق ح6680 : عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن بن المسيب قال لما مات أبو بكر بكي عليه فقال عمر إن النبي صلى الله عليه و سلم قال إن الميت يعذب ببكاء الحي وأبوا إلا أن يبكوا فقال عمر لهشام بن الوليد قم فأخرج النساء فقالت عائشة إني أخرجك قال عمر ادخل فقد اذنت لك فقال فدخل فقالت عائشة أمخرجي أنت أي بني فقال أما لك فقد أذنت قال فجعل يخرجهن عليه امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة حتى أخرج أم فروة فرق بينهن أو قال فرق بين النحوي
تاريخ الطبري ( ج2 / ص614 ) : حدثنى يونس قال أخبرنا ابن وهب قال أخبرنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب قال حدثنى سعيد بن المسيب..
تاريخ المدينة لابن شبة ح1015 : .. حدثنا أبو داود قال، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري عن سعيد بن المسيب بنحوه..
صحح الحديث :
1- ابن حجر في فتح الباري ( ج5 / ص74 ) : وصله بن سعد في الطبقات بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد اخرج إلى بيت أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة..
2- المتقي الهندي في كنز العمال ح42911 : ابن راهويه وهو صحيح
الحديث 2 :
تفسير يحيى بن سلام ( ج2 / ص739 ) : وحدثنا سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالك أن عمر بن الخطاب رأى أمة عليها قناع فعلاها بالدرة وقال: اكشفي رأسك ولا تشبهي بالحرائر
مصنف ابن ابي شيبة ( ج2 / ص41 ) 6236 : حدثنا وكيع، قال: حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أنس، قال: رأى عمر أمة لنا متقنعة، فضربها وقال: لا تشبهي بالحرائر..
الآثار لمحمد بن الحسن ( ج1 / ص611 ) 220 : محمد، قال: أخبرنا أبو حنيفة، عن حماد، عن إبراهيم، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يضرب الإماء أن يتقنعن، يقول « لا تتشبهين بالحرائر » قال محمد: وبه نأخذ، لا نرى على الأمة قناعا في صلاة ولا غيرها، وهو قول أبي حنيفة رضي الله عنه
مصنف عبد الرزاق ( ج3 / ص135 ) 5059 : عن ابن جريج قال: أخبرني عطاء، أن عمر بن الخطاب كان ينهى الإماء من الجلابيب أن يتشبهن بالحرائر "، قال ابن جريج: وحدثت أن عمر بن الخطاب ضرب عقيلة أمة أبي موسى الأشعري في الجلباب أن تجلبب
مصنف ابن ابي شيبة ( ج2 / ص41 ) 6239 : حدثنا عبد الأعلى، عن معمر، عن الزهري، عن أنس، قال: رأى عمر جارية متقنعة، فضربها وقال: «لا تشبهين بالحرائر
مصنف ابن ابي شيبة ( ج2 / ص41 ) 6240 - حدثنا علي بن مسهر عن المختار بن فلفل عن أنس بن مالك قال دخلت على عمر بن الخطاب أمة قد كان يعرفها ببعض المهاجرين أو الأنصار وعليها جلباب متقنعة به فسألها عتقت قالت لا قال فما بال الجلباب ضعيه عن رأسك إنما الجلباب على الحرائر من نساء المؤمنين فتلكأت فقام إليها بالدرة فضربها بها برأسها حتى ألقته عن رأسها
صحح الحديث :
1- ابن الملقن في خلاصة البدر المنير ( ج1 / ص159 ) : إسناده حسن
2- ابن حجر العسقلاني في الدراية ( ج1 / ص124) : إسناده صحيح
3- الألباني في إرواء الغليل ( ج6 / ص203 ) : إسناده صحيح
4- أبو عمر المطيري في إشكال وجوابه في حديث أم حرام بنت ملحان ص51 : وهذا إسنادٌ صحيح
5- الداني بن منير آل زهوي في الصحيح المسند من أقوال الصحابة والتابعين ( ج2 / 53 ) : صحيح.
6- منار السبيل في شرح الدليل لابن ضويان ( ج2 / ص138 ) : قال ابن المنذر: ثبت أن عمر قال لأمة رآها متقنعة: اكشفي رأسك، ولا تشبهي بالحرائر، وضربها بالدرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا .... فان عمر بن الخطاب كما قلنا رجل عنده عقده نفسيه من النساء صاحبته هذه العقده منذ أيام أمه حنتمة وجدته صهاك وهما في البغاء أشهر من النار على العلم لهذا بغض كل النساء وحتى انه كان يؤذي نساءه .... وكان يصر على مخالفه رسول الله وكلنا يعرف مقولته روحي فداه ( رفقا بالقوارير )
ولكن ماذا نقول لمن رمى عقله في سلة المهلات واتخذه أماما وفاروقا ؟!!! ليت شعري اذ كان سيدهم عمر بهذه الاخلاق الرذيله كيف يكون أتباعه
الحديث 3 :
مسند أحمد ( ج5 / ص216 ) 3103 - حدثنا عبد الصمد، وحسن بن موسى، قالا: حدثنا حماد، عن علي بن زيد، قال أبي : حدثناه عفان، حدثنا ابن سلمة، أخبرنا علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، قال: لما مات عثمان بن مظعون قالت امرأته : هنيئا لك يا ابن مظعون بالجنة. قال: فنظر إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم نظرة غضب، فقال لها: " ما يدريك؟ فوالله إني لرسول الله، وما أدري ما يفعل بي - قال عفان - ولا به " قالت: يا رسول الله فارسك وصاحبك فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ذلك لعثمان، وكان من خيارهم، حتى ماتت رقية ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون " قال: وبكت النساء، فجعل عمر يضربهن بسوطه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر: " دعهن يبكين، وإياكن ونعيق الشيطان " ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مهما كان من القلب والعين، فمن الله والرحمة، ومهما كان من اليد واللسان، فمن الشيطان " وقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على شفير القبر، وفاطمة إلى جنبه تبكي، فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يمسح عين فاطمة بثوبه، رحمة لها
قلت : واتى هكذا ( مختصراً ) : عن ابن عباس، قال بكت النساء على رقية رضي الله عنها فجعل عمر ينهاهن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مه يا عمر " , ثم قال: " إياكن ونعيق الشيطان فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الرحمة وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان "
من صحح / حسن الاثر :
قال المحقق احمد شاكر : إسناده صحيح
قال الهيثمي في مجمع الزوائد ( ج3 / ص17 ) : رواه أحمد، وفيه علي بن زيد، وفيه كلام، وهو موثق
قال البيهقي في السنن الكبرى ( ج4 / ص117) : وهذا وإن كان غير قوي، فقوله في الحديث الثابت: (إن الله لا يعذب بدمع العين) يدل على معناه، ويشهد له بالصحة
شواهد للحديث :
مسند احمد ( ج10 / ص129 ) 5889 - حدثنا سليمان بن داود، أخبرنا إسماعيل، أخبرني محمد بن عمرو بن حلحلة، عن محمد بن عمرو بن عطاء بن علقمة، أنه كان جالسا مع ابن عمر بالسوق ومعه سلمة بن الأزرق إلى جنبه، فمر بجنازة يتبعها بكاء فقال: عبد الله بن عمر لو ترك أهل هذا الميت البكاء لكان خيرا لميتهم، فقال سلمة بن الأزرق: تقول ذلك يا أبا عبد الرحمن؟ قال: نعم أقوله، قال: إني سمعت أبا هريرة ومات ميت من أهل مروان، فاجتمع النساء يبكين عليه، فقال مروان: قم يا عبد الملك فانههن أن يبكين، فقال أبو هريرة: دعهن فإنه مات ميت من آل النبي صلى الله عليه وسلم، فاجتمع النساء يبكين عليه، فقام عمر بن الخطاب ينهاهن ويطردهن، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " دعهن يا ابن الخطاب فإن العين دامعة، والفؤاد مصاب، وإن العهد حديث "، فقال ابن عمر: أنت سمعت هذا من أبي هريرة؟ قال: نعم، قال : يأثره عن النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم قال: فالله ورسوله أعلم
صححه :
احمد شاكر
عبد الحق الإشبيلي في الأحكام الصغرى رقم 327 : أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد
ابن الملقن في تحفة المحتاج ( ح1 / ص617 ) : صحيح أو حسن [ كما اشترط على نفسه في المقدمة ]
المنتخب من مسند عبد بن حميد ص420 : 1440 - أنا عبد الرزاق، أنا معمر، عن هشام بن عروة، عن وهب بن كيسان، أن محمد بن عمرو أخبره، أن سلمة بن الأزرق كان جالسا مع ابن عمر فمر بجنازة يبكى عليها فعاب ذلك ابن عمر وانتهرهن، فقال له سلمة بن الأزرق: لا تقل هذا يا أبا عبد الرحمن، فأشهد على أبي هريرة لسمعته يقول: مر على رسول الله صلى الله عليه وسلم بجنازة وأنا معه وعمر بن الخطاب ونساء يبكين عليها فزبرهن عمر، وانتهرهن، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «دعهن يا عمر، فإن العين دامعة، والنفس مصابة والعهد حديث» ، فقال ابن عمر: الله ورسوله أعلم، الله ورسوله أعلم
المستدرك على الصحيحين ح1406 : حدثنا أبو بكر أحمد بن إبراهيم الفقيه الإسماعيلي، ثنا أبو جعفر محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا هارون بن إسحاق الهمداني، ثنا عبدة بن سليمان، عن هشام بن عروة، عن وهب بن كيسان، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن أبي هريرة، قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم على جنازة ومعه عمر بن الخطاب فسمع نساء يبكين، فزبرهن عمر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا عمر دعهن فإن العين دامعة، والنفس مصابة، والعهد قريب» هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه "
قال الذهبي في المهذب ( ج3 / ص1418 ) : تابعه حماد بن سلمة ورواه إسماعيل بن جعفر عن محمد بن عمرو بن حلحلة عن محمد بن عمرو بن عطاء عن سلمة عن أبي هريرة وسلمة ابن الأزرق لا يعرف لكن كون ابن عمر قبل خبره دل على قوة حديثه عنه
هكذا هو الدكتاتور ( عمر ) ، وفي الحروب هو اول الهاربين ، كالجرذان
بارك الله بك .. وطيب الله انفاسك ياجليل
هذه سيرة من لاخلق له له ولا صحبة حسنة
والويل لمن تيعه على سنته النتنة بعد ما سمع ووعى ان النبي صلى الله عليه وآله قد اباح البكاء على الميت
بلينا بقوم لايفقهون
جزاكم ربي خيرا ياطيب وعاشت الايادي
ممنون
بسمه تعالى
أحسنتم و أجدتم بارككم المولى ..
ضرب النساء طبع متأصل بعمر و هو ملازم له منذ أيام الجاهلية و القصة المشهورة بضرب أخته و ادماء وجهها
معدنه لن يتغير ...
و الحديث عن رسول الله يقول :
صحيح البخاري - كتاب المناقب - نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء
3304 حدثني إسحاق بن إبراهيم أخبرنا جرير عن عمارة عن أبي زرعة عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال تجدون الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا وتجدون خير الناس في هذا الشأن أشدهم له كراهية وتجدون شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه ويأتي هؤلاء بوجه .
----
- خياركم أحاسنكم أخلاقا، الموطؤون أكنافا، و شراركم الثرثارون، المتفيهقون، المتشدقون
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 3985
خلاصة حكم المحدث: حسن
------
و طبع و معدن عمر بضرب النساء بقي معه لبعد الإسلام
فكان من شراركم في الجاهلية شراركم في الإسلام ...
الحديث 4 :
المعجم الكبير للطبراني ( ج1 / ص141 ) 309 : حدثنا يوسف القاضي، ثنا عمرو بن مرزوق، ثنا شعبة، عن سعد بن إبراهيم، عن سعيد بن المسيب، قال: " خرجت جارية لسعد يقال لها: زيرا، وعليها قميص جديد، فكشفتها الريح، فشد عليها عمر رضي الله عنه بالدرة، وجاء سعد ليمنعه، فتناوله بالدرة، فذهب سعد يدعو على عمر، فناوله عمر الدرة، وقال: اقتص، فعفا عن عمر رضي الله عنهما "
صحح الحديث :
- الهيثمي في مجمع الزوائد ( ج9 / ص154 ) : رواه الطبراني، ورجاله ثقات.
- الشوكاني في در السحابة رقم 185 : إسناده رجاله ثقات
- المحقق مجدي فتحي السيد في تاريخ الاسلام للذهبي ( ج4 / ص110 ) : خبر صحيح
الموطأ لمالك ابن أنس ( ج3 / ص768 ) ح1961 : مالك، عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب وعن سليمان بن يسار، أن طليحة الأسدية ، كانت تحت رشيد الثقفي، فطلقها، فنكحت في عدتها؛ فضربها عمر بن الخطاب، وضرب زوجها بالمخفقة ضربات، وفرق بينهما، ثم قال عمر بن الخطاب: أيما امرأة نكحت في عدتها. فإن كان زوجها الذي تزوجها لم يدخل بها، فرق بينهما، ثم اعتدت بقية عدتها من زوجها الأول. ثم كان الآخر خاطبا من الخطاب. وإن كان دخل بها، فرق بينهما، ثم اعتدت بقية عدتها من زوجها الأول، ثم اعتدت من الآخر، ثم لا يجتمعان أبدا. قال: وقال سعيد بن المسيب: ولها مهرها؛ بما استحل منها.
أخرجه الشافعي في الأم 5/337، كتاب العدد: باب اجتماع العدتين، وفي المسند 2/57، رقم 186، والبيهقي في السنن الكبرى 7/441.
الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني : 11442- طليحة بنت عبد الله : ذكر أبو عمر، عن الليث، عن الزهري- أنها كانت عند رشيد الثقفي فطلقها فنكحت في عدتها. قلت: وهذه لها إدراك.
قال المحقق عبد القادر الأرنؤوط في جامع الاصول لابن الاثير ( ج8 / ص60 ) : ورجال إسناده ثقات
الالباني في ارواء الغليل ( ج7 / ص203 ) : وهذا إسناد صحيح على الخلاف فى صحة سماع سعيد بن المسيب من عمر ابن الخطاب , وهو من طريق سليمان بن يسار منقطع لأنه ولد بعد موت عمر ببضع سنين.