بسم الله الرحمن الرحيم
لايكتفي الوهابية من التدليس ابدا والعجيب في الامر انهم يعرفون ان هناك اناس يبحثون خلفهم ويخرجوا عوراتهم ولكنهم مع هذا بجهلهم المركب لايتركوا افعالهم
واليوم نعرض لكم روايات احتجوا بها وكيف انهم عرضوا الوثائق
امامقطوعةاوسندهاضعيف اترككم مع الموضوع
منهم كامل بنصة تفضلوا
قالوا الوهابية
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
.
واليوم مع صفعة قوية للرافضة الذين يعيبون على أهل السنة والجماعة حديث نزول الله سبحانه وتعالى الى السماء الدنيا
.
المفاجأة أن الراد عليهم هو الامام جعفر الصادق عليه السلام،حيث يصحح الرواية ويقول بها
:
والان اقول انا الطالب313 سنرد الرويات واحده واحده
الصوره الاولى
بحار الانوار-الجزءالثالث-ص331
نص الكلام الظاهر في وثيقه الوهابية---هم لم يذكرواالروايه من البدايه الرواية هي سؤال بين الامام واحد الناس الى ان يصل الى محل الشاهد---قال السائل فتقول انه ينزل الى السماء الدنيا قال ابوعبد الله نقول ذلك لان الروايات قد صحت به والاخبار-------------
الى هنا الوهابية لونوا محل الشاهد نكمل الكلام الي في الصوره ن الوهابية والكلام الذي لم يضعوه
قال السائل---
واذا نزل اليس قدحال عن العرش وحوله عن العرش انتقال قال ابوعبد الله ليس ذلك مايوجدمن المخلوق الذي ينتقل باختلاف الحال عليه والملاله والسأمه وناقل ينقله ويحوله من حال الى حال
الى هنا انتهى كلام الامام وهو في معرض نقض كلام السائل ونكمل الكلام الذي في الكتاب وسيأتي بالوثيقه التي ساضعها
---الكلام المقطوع---
بل هو تبارك وتعالى لايحدث عليه الحال ولايجزي عليه الحدوث فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان خلا منه االمكان الاول ولكنه ينزل الى السماء الدنيابغير معاناه ولاحركه فيكون هو
كمافي السماء السابعه على العرش كذلك في السماء الدنيا انما يكشف عن
عظمته ويري اولياءه نفسه حيث شاء ويكشف ماشاء من قدرته ومنظره في القرب والبعد سواء
ثم قال المصنف---مصنف الكتاب قوله انه على العرش انه ليس بمعنى التمكين فيه ولكنه بمعنى التعالي عليه بالقدره---ويبدا يشرح وهذه الوثائق
الروايه الثانيه
الكافي الجزء الاول-ص126
4-علي بن محمد عن سهل ابن زياد عن محمد بن عيسى قال كتبت الى ابي الحسن علي ابن موسى -ع-جعلني فداك ياسيدي قد روي الينا -ان الله في موضع دون موضع على العرش استوى وانه ينزل كل ليله في النصف الاخير من الليل الى لاسماء الدنيا وروي انه ينزل عشيه عرفه ثم يرجع الى موضعه
فقال بعض مواليك في ذلك-اذا كان في موضع دون موضع فقد يلاقيه الهواء ويتكنف عليه والهواء جسم رقيق يتكنف على كل شي بقدره فكيف يتكنف عليه جل ثناؤه على هذا لمثال؟
فوقع-فوقع-فوقع-فوقع-فوقع-----عليه السلام
علم ذلك عنده وهوالمقدر له بمااحسن تقديرا واعلمانه اذا كان في السماء الدنيا فهو كما على العرش والاشياء كلها له سواء علما وقدره وملكا واحاطه
واقولانا الطالب313اولا الكلام ا الله ينزل هذا كلام الرواي الاول وهو محمد بن عيسى
عندما يسال الامام وليس كلام الامام وهو في معرض السوال لا الاقرار
وكلام الامام اتى بعد الكلمه التي اعدتها----فوقع-------
والامام استنكر الكلام والدليل انه وقع اولا وثانيا يقول انه اذا كان في السماء الدنيا هوعلى العرش ايضا ---يعني الله في كل مكان وهذا اقرار مذهبنا
وهذا كله بغض النظر عن ان الروايه عن طريق سهل ابن زياد الادمي
وهو ضعيف كما هو معروف
والوثيقه
اما الروايه الثالثه من كتاب تهذيب الاحكام فان الكتاب غير موجود وواضح من الصوره هناك رقم -1-يعني هنك كلام في ذيل الورقه او ذيل لحديث والوهابيه
وهاكم هذا الرابط هذا ماوجدته عن هذه الروايه
محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن عبد العظيم بن عبدالله الحسني ، عن إبراهيم بن أبي محمود قال : قلت للرضا ( عليه السلام ) : يابن رسول الله ، ما تقول في الحديث الذي يرويه الناس عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ،
أنه قال : إن الله تبارك وتعالى ينزل في كل ليلة جمعة إلى السماء الدنيا ؟ فقال : ( عليه السلام ) : لعن الله المحرفين الكلم ، عن مواضعه ، والله ما قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ذلك
إنما قال :
إن الله تبارك وتعالى ينزل ملكاً إلى السماء الدنيا كل ليلة في الثلث الأخير ، وليلة الجمعة في أول الليل ، فيأمره فينادي : هل من سائل فاعطيه ؟ هل من تائب فأتوب عليه ؟ هل من مستغفر فأغفر له ؟ يا طالب الخير أقبل ، ويا طالب الشر أقصر ، فلا يزال ينادي بهذا حتى يطلع الفجر ، فاذا طلع الفجر عاد إلى محله من ملكوت السماء .
حدثني بذلك أبي ، عن جدي ، عن آبائي ، عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله
روايات نزول الله--من كتب الشيعة--مع الرد--مهم
العرض العادي
