|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 69508
|
الإنتساب : Nov 2011
|
المشاركات : 75
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محب الال والاصحاب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-12-2011 الساعة : 01:19 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اسمع بني جيدا وتعلم مني امر نحن لايوجد عندنا كتاب اسمة الصحيح حتى يستخدمه اهل البدع كما قال ابو زرعه ردا على مسمى صحيح مسلم وهذا الدليل
قواعد في علوم الحديث
للعلامه التهانوي
ص467
يقول مانصه
وقد قال الحفاظ-ان مسلما لما وضع كتابه الصحيح عرضه على أبي زرعة فأنكر عليه وتغيظ وقال سميته -الصحيح-فجعلت سلما لاهل البدع وغيرهم فأذا روى لهم المخالف حديثا يقولون هذا ليس في صحيح مسلم
فرحم الله أبازرعة فقد نطق بالصواب فقد وقع هذا
والوثيقه
ومن هنا اقول لك امر مهم هل نريد ان تحاورني حول صحيح مسم والبخاري وهل هي كلها صحيحه او كيف الفت
وايضا نحن من قال لك منا ان هناك عندنا صحيح لآهل البدع نحن كل رواية عندنا نخضعها الى القران فأن وافقت القران اخذنا بها والا نضرب بها عرض الجدار
ومن ثم اوردنا لك ماقاله علمائك في كتبك بنفس الروايه وهي ضعيفه عندكم كما هي عندنا فلماذا تاخذ ماعندنا وتترك ماعندك ومع العلم ان الروايه نفسها عندك مقبوله ممكن ان ترتقي لهذا الحكم وان كانت ضعيفه اذا تعددت طرقها وضربت لك مثالا
فلا تكيل بمكيالين
وانا لااحب المنفوخين يابني لانهم سرعان ماافجرهم بمشاركتين او ثلاث
فكن متعقلا
والان هل تحاور في صحيح البخاري ومسلم هل هما صحيحان
ولاتنسى قول ابي زرعة حذارررررررررررررري
|
السلام عليكم
بعد التدقيق الطويل حول موضوع اثاره الاخ طالب 313 حول قول ابي زرعة في مسلم بانه سلم لاهل البدع لكنه بتر القول ولم يكمله ؟؟ فهذا عيب وليس من شيم المتحاورين
الرد على وجهين :
اولا : انت لم تكمل قول صاحب الكتاب القواعد في علوم الحديث لظفر احمد في الرد على اقوال الحفاظ ؟؟
ثانيا : الم تفهم عزيزي .. ان كتب الجرح والتعديل .. يكون فيها ميزات الا وهو :
ان صاحب الكتاب ينقل القول ومن ثم يتكلم فيه
فانت فقط بترت المقولة ولم تكمل رد صاحب كتاب القواعد في علوم الحديث عن مقولة ابي زرعة
واليك البتر :
صاحب الكتاب رد عليه .. لماذا لم تنقل الرد ؟؟؟ هدانا الله واياك
ثالثا : الان ناتي الى : كتاب (أبو زرعة الرازي وجهوده في السنة النبوية)، للشيخ الدكتور/ سعدي الهاشمي.
[قصة أبي زرعة وصحيح مسلم، وعذر مسلم في إخراج حديث المتكلم فيهم، وإفرادِه الحديث الصحيح]
(2/ 674 - 677)
شهدت أبا زرعة ذكر كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج، ثم الفضل الصائغ على مثاله، فقال لي أبو زرعة: هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه، فعملوا شيئا يتشوفون به، ألفوا كتابا لم يسبقوا إليه، ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها.
وأتاه ذات يوم -وأنا شاهد- رجل بكتاب الصحيح من رواية مسلم، فجعل ينظر فيه، فإذا حديث عن أسباط بن نصر، فقال لي أبو زرعة: ما أبعد هذا من الصحيح، يدخل في كتابه أسباط بن نصر! ثم رأى في الكتاب قطن بن نسير فقال لي: وهذا أطم من الأول؛ قطن بن نسير وصل أحاديث عن ثابت، جعلها عن أنس، ثم نظر فقال: يروي عن أحمد بن عيسى المصري في كتابه الصحيح! قال لي أبو زرعة: ما رأيت أهل مصر يشكون في أن أحمد بن عيسى، وأشار أبو زرعة بيده إلى لسانه، كأنه يقول: الكذب. ثم قال لي: يحدث عن أمثال هؤلاء، ويترك عن محمد بن عجلان، ونظرائه، ويطرق لأهل البدع علينا، فيجدون السبيل بأن يقولوا لحديث إذا احتج عليهم به = ليس هذا في كتاب الصحيح! ورأيته يذم وضع هذا الكتاب، ويؤنبه. فلما رجعت إلى نيسابور في المرة الثانية، ذكرت لمسلم بن الحجاج إنكار أبي زرعة عليه روايته في هذا الكتاب عن أسباط بن نصر، وقطن بن نسير، وأحمد بن عيسى،
فقال لي مسلم: إنما قلتُ صحيح، وإنما أدخلت من حديث أسباط، وقطن، وأحمد، ما قد رواه الثقات عن شيوخهم، إلا أنه ربما وقع إلي عنهم بارتفاع، ويكون عندي من رواية من هو أوثق منهم بنزول = فاقتصر على أولئك، وأصل الحديث معروف من رواية الثقات.
وقدم مسلم بعد ذلك إلى الري، فبلغني أنه خرج إلى أبي عبد الله محمد بن مسلم بن وارة فجفاه، وعاتبه على هذا الكتاب، وقال له نحوا مما قاله أبو زرعة: إن هذا يطرق لأهل البدع علينا.
فاعتذر إليه مسلم وقال: إنما أخرجت هذا الكتاب وقلت: هو صحاح، ولم أقل إن مالم أخرجه من الحديث في هذا الكتاب: ضعيف، ولكني إنما أخرجت هذا من الحديث الصحيح، ليكون مجموعا عندي، وعند من يكتبه عني، فلا يرتاب في صحتها، ولم أقل: إن ما سواه ضعيف، ونحو ذلك مما اعتذر به مسلم إلى محمد بن مسلم، فقبل عذره وحدثه.
وقال سعيد : وقَدِم مسلم بعد ذلك الريّ ، فبلغني أنه خرج إلى أبى عبد الله محمد بن مسلم بن وارة فجفاه وعاتبه على هذا الكتاب ، وقال له نحواً مما قاله لي أبو زرعة : إن هذا يطرق لأهل البدع ، فاعتذر مسلم وقال : إنما أخرجت هذا الكتاب ، وقلت " هو صحاح " ، ولم أقل : " إن ما لم أخرجه من الحديث فى هذا الكتاب فهو ضعيف " ، وإنما أخرجت هذا الحديث من الصحيح ليكون مجموعاً عندي ، وعند من يكتبه عنى ، ولا يرتاب فى صحته ، فقبل عذره وحمده .
والثابت عن مسلم رحمه الله قوله : " عرضت كتابي هذا على أبي زرعة الرازي ، فكلّ ما أشار أنّ له علّة تركته ، وكلّ ما قال أنّه صحيح وليس له علّة أخرجته " .
شبهتك احترق يا اخ طالب
|
|
|
|
|