الكتاب: فتح الباري شرح صحيح البخاري
المؤلف: أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي
الناشر: دار المعرفة - بيروت، 1379
رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي
قام بإخراجه وصححه وأشرف على طبعه: محب الدين الخطيب
عليه تعليقات العلامة: عبد العزيز بن عبد الله بن باز
الجزء 1 الصفحة 186
وتكرر ذكر الْمَدّ وَهُوَ كيل يسع رطلا وَثلثا قيل سمي بذلك لِأَنَّهُ يسع ملْء كفي الْإِنْسَان قَوْله الْمَدّ الأول إِشَارَة إِلَى أَن الْمَدّ زيد فِي زمن بني أُميَّة
ولكن من هذا الذي غير السنة وبدلها وخالفه الصحابة ؟
الكتاب : حديث إسماعيل بن جعفر
غيرموافق للمطبوع
ج 1 ص 436
422 - حدثنا علي( بن حجرالسعدي ثقة حافظ) ، ثنا إسماعيل(ثقة)، ثنا داود(ثقة) ، عن عياض بن عبد الله(ثقة) ، عن أبي سعيد الخدري(صحابي) أنه قال : كنا نخرج زكاة الفطر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم : صاعا (1) من طعام ، أو صاعا من أقط (2) ، أو صاعا من تمر ، أو صاعا من زبيب ، أو صاعا من شعير ، فلم نزل نخرجه حتى قدم علينا معاوية من الشام حاجا أو معتمرا ، وهو يومئذ خليفة فخطب الناس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ثم ذكر زكاة الفطر فقال : إني لأرى مدين (3) من سمراء الشام يعدل صاعا من تمر ، وكان أول ما ذكر الناس المدين يومئذ
__________
(1) الصاع : مكيال المدينة تقدر به الحبوب وسعته أربعة أمداد ، والمد هو ما يملأ الكفين
(2) الأَقِط : لبن مجفف يابس يطبخ به
(3) المد : كيل يُساوي ربع صاع وهو ما يملأ الكفين وقيل غير ذلك
ثلاث طرق للرواية إثنان منهما صحيح
الكتاب: المسند المستخرج على صحيح الإمام مسلم
المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (المتوفى: 430هـ)
المحقق: محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي
الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت - لبنان
الطبعة: الأولى، 1417هـ - 1996م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ويقولون بانهم هم على هدى سنة الرسول الاعظم ؟!!!
فعلا مذاهب اهل الخلاف ابعد الناس عن سنة الرسول الاعظم
بارك الله بكم كثيرا
والسلام عليكم
الكتاب : الجامع الصحيح سنن الترمذي
المؤلف : محمد بن عيسى أبو عيسى الترمذي السلمي
الناشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت
تحقيق : أحمد محمد شاكر وآخرون
الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها
ج 3 ص 59
673 - حدثنا محمود بن غيلان حدثنا وكيع عن سفيان عن زيد بن أسلم عن عياض بن عبد الله عن أبي سعيد الخدري : كنا نخرج زكاة الفطر - إذ كان فينا رسول الله صلى الله عليه و سلم - صاعا من طعام أو صاعا من شعير أو صاعا من تمر أو صاعا من زبيب أو صاعا من أقط فلم نزل نخرجه حتى قدم معاوية المدينة فتكلم فكان فيما كلم به الناس إني لأرى مدين من سمراء الشام تعدل صاعا من تمر قال فأخذ الناس بذلك قال أبو سعيد فلا أزال أخرجه كما كنت أخرجه
قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح والعمل على هذا عند بعض أهل العلم يرون من كل شيء صاعا وهو قول الشافعي و أحمد و إسحق وقال بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم وغيرهم من كل شيء صاع إلا من البر فإنه يجزئ نصف صاع وهو قول سفيان الثوري و ابن المبارك وأهل الكوفة يرون نصف صاع من بر
قال الشيخ الألباني : صحيح
وذكره الدارمي في سننه ج 1 ص 481 برقم ( 1663 ) وقال حسين سليم أسد : إسناده صحيح
وذكره ابن ماجه في سننه ج 1 ص 585 برقم ( 1829) قال الشيخ الألباني : صحيح
وذكره النسائي في سننه ج 5 ص 53 برقم ( 2517 ) قال الشيخ الألباني : صحيح
وذكره ابن داود في سننه ج 2 ص 28 برقم ( 1618 ) قال الألباني : صحيح
الم تروا ان الوهابيه تارة يقولون نحن اهل السنه والجماعة اخرى انهم من اتباع السلف الصالح
وماهم الا اتباع سنه معاويه وجماعته وسلفهم يزيد واعوانه
شكرا لكم اخي وتقبل مرورنا
ستة لعنتهم لعنهم الله وكل نبي مجاب : الزائد في كتاب الله، والمكذب بقدر الله، والمتسلط بالجبروت فيعز بذلك من أذل الله ويذل من أعز الله، والمستحل لحرم الله، والمستحل من عترتي ما حرم الله، والتارك لسنتي
الراوي: عائشة وعبدالله بن عمر المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 4660
خلاصة حكم المحدث: صحيح