ملكنا فكان العفو منا سجيةً وملكتم فسال بالدمِ ابطحُ
وحسبكم هذا التفاوت بيننا وكل اناءٍ بالذي فيه ينضحُ
يا عثمان الخسيس لنا الشرف كذلك ان يعادينا شخص مثلك ولوكن شيعيا ( لا سمح الله ) لنكسنا رؤوسنا حياءً وخجلا
كد كيدك واسعَ سعيك فوالله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا