هناك من يجعلك تندم على معرفته.. يسقيك الإحساس بالندم كلما التقيته أو تحدثت معه.. مواقفه تخذلك .. وتصرفاته
تخجلك.. فتتمنى بينك وبين نفسك لو أن الزمان يعود إلى الوراء كي يبتعد عنك..
و لا تكرر خطأك الفادح في تصديقه...
لكنك عند كل أمنية محبطة تكتشف أن الزمان لا يعود إلى الوراء...
وعندها لا تملك سوى الاعتذار لنفسك على هذه المعرفة...
في حياة كل واحد منا هناك مواقف كثيرة ومتعددة ومختلفة تجعلنا نجد راحة نفسية مع جماعة نعرفهم فقط من مدة قصيرة ,
ومع ذلك نجد أنفسنا نرتاح لهؤلاء الناس نحس كأننا نعرفهم من سنين قديمة..
ومن ناحية أخرى يكون لنا صلة مع قرابة ممكن أن تكون من بعيد أو قريب لا نرتاح لوجودهم معنا أو التحدث معهم , فنحس
بإحساس غريب كلما رأينهم فنندم على معرفتهم..
هل شعرت في يوم من الأيام بهذا الإحساس ؟؟
وهل فعلا ندمت على مثل هذه المعرفة ؟؟
موضوع للمناقشة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين
أشكركـ أختي الكريمة على الموضوع الجميل
واتمنى أن يلاقى تفاعل أكثر من قبل الأعضاء
بالنسبة لي لم اندم قط على معرفة الناس التي صادفتهم بحياتي
فأنا من أستلطفه أبادره بالسلام وإجراء معه محادثة قصيرة وإن أتضح لي
فيما بعد أنه ليس كما كنت أتصوره ,, فهذا أفضل لي
أن أعرفه عن كثب ويتم إثبات أو نفي ماوضعته من توقعات عنه وعني أيضاً
نعم في أناس مضرة لمن يصادقهم أو يحتك بهم بأي شكل من الأشكال
إن كانت علاقة عمل أو دراسة أو حتى علاقة أسرية فرضت عليه
هذولا الناس لانندم على معرفتهم بل نتمنى عدم وجودهم بالأصل o.o
اللهم صل على محمد وآل محمد
مشكوره اختي الغاليه ع الموضوع الجميل
ان ندمت ولكن ليس لسؤ أخلاقهافأخلاقها عاليه لكن ندمت على ماجرى من موقف بيننا
فندمت على معرفتها لاني لو كنت لا اعرفها لما حدث هذا الموقف التافه والسيء
وهذ ه هي زلات السان التي ربما يختلف البعض في فهمها وبسببها يكبرالخلاف ع اساس فهمها بخلاف ماكنت تقصده
ويرفض التريث وفهم ماكنت تقصده
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة لله عشقي ; 24-10-2010 الساعة 03:48 PM.
نعم في كثير من آلصديقآت ندمت آني عرفتهم
ولأسبآب عده
آن تفكيرهم غير تفكيري
او يكونون فضولين زياده عن اللزوم
ولكن المشكله الكبرى هي الغيره
دآئمآ آللي أصأدقهم في حيآتي يغآرون مني
على آشياء تآآفهه جدآ
لكن تسبب لي آلمضآيقآت
لانهم يمشون ويآي وقلبهم بعيد عني