والحق فإنّ مثلك لا يحاور - بفتح الواو- لأنّ ما تسوقه من الأدلة صاعقة على رؤوس الوهابية ، لا تبق عذر لمعتذر منهم ، ولا كلاما لمتكلمهم ، حيث لا مجالا للالتواء ، ولا فسحة للهروب ...
امض فيما انت عليه لله أبوك ، فلك في كل حرف تكتبه درجة ، بحق محمد وال محمد ..