ما أفهمه من كلامك أن عمار بن ياسر لا إشكال في تخلفه
ولكن أبي بكر وعمر و و و و و و ألخ مصيبة عظيمة تخلفهم
ما هذا التناقض العجيب
يا داهية ... ( و ما بعرف ليش مصرّ على هالشخصية !!! ) ... المهم ... توفيّ شخص كبير و مهم في عائلة ... فذهبت جماعة لتجهيزه و دفنه ... و ذهبت جماعة أخرى لتقسيم الميراث !!!
ما نظرتك للذي يذهب لتقسيم الميراث أثناء تجهيز الميت و دفنه ؟؟؟
مهما قلت و رواغت ... فنظرة الجميع لهم أنهم في قمة الجشع و الطمع ...
و قد يصدم خبر الوفاة البعض ... أو ربما لا يتسع لهم المجال للمشاركة بغسل الميت ... لكنهم لم ينضموا لمن لم يحترموا الميت و ذهبوا لتقسيم الميراث بينهم و اقصاء أهله ...
أمّا عن بيعة الإمام علي عليه السلام لأبي بكر فهذه قصة أخرى تناقشها في موضوع آخر ان اردت ...
نصيحة : لا تنخدع بلقب داهية و ارطبون العرب ... فقد كان يصل لهدفه بالكذب و الخداع ... و أرجو ان لا تكون متأثرا به ليصل بك الأمر للمكر الخبيث و الكذب و الخداع كحاله ...
إذن يسقط كلامك بأن أبي بكر كان خطط في ترتيب السقيفة وتناسى تجهيز الرسول صلى الله عليه وسلم
ويروى عمرو بن حريث سأل سعيد بن زيد رضي الله عنه : ( أشهدت وفاة رسول الله ؟ قال : نعم
قال : فمتى بويع أبو بكر , قال : يوم مات رسول الله كرهوا أن يبقوا بعض يوم وليسوا في جماعة )
وكما هو معروف لدى الجميع أن الأنصار هم أول من فكر بتنصيب خليفة لرسول الله ورشحوا أحدهم وهو سعد بن عبادة وقد توفي رسول الله وهو عنه راضي
إذن لا داعي لتصوير الحال وكأن الصحابة كانوا متهافتون على الدنيا ومسرعون على حظوظها المنشغلون بحطامها
لأن أحداث السقيفة توحي بأنه يستحيل أن يكون هناك أمر قد دبر من قبل أو مؤامرة محاكة كان أطرافها أبي بكر وعمر وأبا عبيدة رضي الله عنهم
والمعروف أيضا أن أبي بكر عند وفاة الرسول كان خارج المدينة فلو كان متأمرا لما غادر المدينة ولبقى مترقبا حذرا ليثبت على الخلافة عند وفاة رسول الله مباشرة
ولكنه حين علم بوفاته عليه الصلاة والسلام حضر إلى منزله وأنشغل برسول الله مع بقية بني هاشم إلى أن بلغه خبر الأنصار واجتماعهم
أخواني أن النقاش الذي دار حول الخلافة كان موضوعي جدا ومنطقي يدل على حرية الرأي والكلمة وحرية الإختيار دون ضغط سياسي أو دعائي وإنما كان تقارع الحجة بالحجة
من الناحية المنطقية يستحيل أن يتغلب بالقوة والحيلة ثلاثة مهاجرين أمام مجموعة كبيرة من الأنصار
لأن المسألة مسألة قناعة بأن أبي بكر يستحق الخلافة فقط
ولماذا الأنصار يتناسون من أجل أبي بكر موضوع الوصي علي بن أبي طالب الذي يعتبر منصوص على ولايته من الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
ولكن الغاية عندهم هي المصلحة العامة فقط
ومن سابع المستحيلات أن يكون هناك نص صريح على الخليفة من بعد الرسول ثم يتجاهله الصحابة الذين حضروا اجتماع السقيفة جميعا دون أن يذكرهم أحد أن كانوا نسوه
او يعلمهم معلم إذا كانوا جهلوه
أو ينصحهم ناصح أن تغافلوه
طبعا سقيفة بني ساعدة كانت في مكان عام مشهور ومعروف وبارز
إذن يسقط كلامك بأن أبي بكر كان خطط في ترتيب السقيفة وتناسى تجهيز الرسول صلى الله عليه وسلم
لم يقل أحد بأنّ أبا بكر قد رتّب السقيفة بأحداثها ... لكن ما جرى هو تدبير اغتصاب الخلافة ...
ويروى عمرو بن حريث سأل سعيد بن زيد رضي الله عنه : ( أشهدت وفاة رسول الله ؟ قال : نعم
قال : فمتى بويع أبو بكر , قال : يوم مات رسول الله كرهوا أن يبقوا بعض يوم وليسوا في جماعة )
من الذي يروي ؟؟؟
ثمّ إن كان هدفهم نبيلا هكذا ... لماذا تخلّف الامام علي عليه السلام و بنو هاشم عن بيعة ابن قحافة ... فلم يبايعه إلا بعد ستة أشهر بعد اختلاف الناس معه ... فالتمس البيعة ... أليس هذا هو التعبير الذي اعتمده البخاري ؟؟؟
وكما هو معروف لدى الجميع أن الأنصار هم أول من فكر بتنصيب خليفة لرسول الله ورشحوا أحدهم وهو سعد بن عبادة وقد توفي رسول الله وهو عنه راضي
إذن لا داعي لتصوير الحال وكأن الصحابة كانوا متهافتون على الدنيا ومسرعون على حظوظها المنشغلون بحطامها
يا كريم ... أخبرناك ... شخص لم يُدفن بعد ... و هم يتناقشون و يتنافسون في خلافته !!! و تقول ليسوا متهافتين !!! و لله في خلقه شؤون ...
لأن أحداث السقيفة توحي بأنه يستحيل أن يكون هناك أمر قد دبر من قبل أو مؤامرة محاكة كان أطرافها أبي بكر وعمر وأبا عبيدة رضي الله عنهم
والمعروف أيضا أن أبي بكر عند وفاة الرسول كان خارج المدينة فلو كان متأمرا لما غادر المدينة ولبقى مترقبا حذرا ليثبت على الخلافة عند وفاة رسول الله مباشرة
ولكنه حين علم بوفاته عليه الصلاة والسلام حضر إلى منزله وأنشغل برسول الله مع بقية بني هاشم إلى أن بلغه خبر الأنصار واجتماعهم
نعم ... صحيح ... أحسنت
أبو بكر لم يكن في المدينة عند موت النبي الأعظم ( صلى الله عليه و آله ) ... لهذا قام عمر بفيلمه الهوليودي الشهير ... بإنكار موت النبي الأعظم ( صلى الله عليه و آله ) و تهديد من يقول بموته بضرب عنقه ... حتى جاء ابو بكر ... فاختلف حال عمر من مصدوم لا يتقبل خبر الوفاة ... الى مسارع للبحث بأمر الخليفة الجديد ... و فعلا لله في خلقه شؤون !!!
أخواني أن النقاش الذي دار حول الخلافة كان موضوعي جدا ومنطقي يدل على حرية الرأي والكلمة وحرية الإختيار دون ضغط سياسي أو دعائي وإنما كان تقارع الحجة بالحجة
ما رأيك بأن تضع الحجة التي احتجّ بها عمر و ابو بكر
من الناحية المنطقية يستحيل أن يتغلب بالقوة والحيلة ثلاثة مهاجرين أمام مجموعة كبيرة من الأنصار
الله هو العالم بالحال ... فلا مستحيل في أحداث التاريخ ... التي هي أصلا موضع خلاف
لأن المسألة مسألة قناعة بأن أبي بكر يستحق الخلافة فقط
ولماذا الأنصار يتناسون من أجل أبي بكر موضوع الوصي علي بن أبي طالب الذي يعتبر منصوص على ولايته من الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
ولكن الغاية عندهم هي المصلحة العامة فقط
ومن سابع المستحيلات أن يكون هناك نص صريح على الخليفة من بعد الرسول ثم يتجاهله الصحابة الذين حضروا اجتماع السقيفة جميعا دون أن يذكرهم أحد أن كانوا نسوه
يا عمي بنحكي لك ... رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) يتم تجهيزه للدفن ... و هم قد تسارعوا للبحث في الخلافة ... فلماذا تتخيّل بأنهم بهذه القدسية كي ينكروا و يكفروا ببيعة أمير المؤمنين عليه السلام ؟؟؟
او يعلمهم معلم إذا كانوا جهلوه
أو ينصحهم ناصح أن تغافلوه
من تهافت للخلافة ... لا بدّ أنّ له سبب لتنحية أمير المؤمنين عن حقه و مقامه ...
طبعا سقيفة بني ساعدة كانت في مكان عام مشهور ومعروف وبارز
ولم تكون في مكان خفي بعيد عن الأنظار
إذن نظرية التأمر على الخلافة باطلة تماما
لم تأتِ بما هو مقنع يا زميل ... بل وضعتم قدسية الصحابة جميعا في المقدمة و بنيتم عليها ...
التعديل الأخير تم بواسطة ** مسلمة سنية ** ; 17-06-2010 الساعة 02:54 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
هل رتب أبي بكر سقيفة بني ساعدة ؟ طبعا لا
إذن يسقط كلامك بأن أبي بكر كان خطط في ترتيب السقيفة وتناسى تجهيز الرسول صلى الله عليه وسلم
ويروى عمرو بن حريث سأل سعيد بن زيد رضي الله عنه : ( أشهدت وفاة رسول الله ؟ قال : نعم
قال : فمتى بويع أبو بكر , قال : يوم مات رسول الله كرهوا أن يبقوا بعض يوم وليسوا في جماعة )
نعم رتبها هو وصاحبه عمر ومعهم عبد الرحمن .....
واساسا ابو بكر كان في السنح حين وفاة الرسول واذ لا تعلم فان الرسول روحي له الفداء بقى 3 ايام بدون دفن
اقتباس :
وكما هو معروف لدى الجميع أن الأنصار هم أول من فكر بتنصيب خليفة لرسول الله ورشحوا أحدهم وهو سعد بن عبادة وقد توفي رسول الله وهو عنه راضي
إذن لا داعي لتصوير الحال وكأن الصحابة كانوا متهافتون على الدنيا ومسرعون على حظوظها المنشغلون بحطامها
ابدا حاشى للانصار ذلك فمصائبهم بدئت بالسقيقة وانتهت بستشهاد سعد بن عباده رضوان الله تعالى عليه
سبحان الله تقول ليسوا مشغولين بحطام الدنيا ؟!!!!!! الرسول لم يدفن وهم يحتالون لمسك الزمام ؟!!!!!!
فعلا لا عقل لكم
اقتباس :
لأن أحداث السقيفة توحي بأنه يستحيل أن يكون هناك أمر قد دبر من قبل أو مؤامرة محاكة كان أطرافها أبي بكر وعمر وأبا عبيدة رضي الله عنهم
والمعروف أيضا أن أبي بكر عند وفاة الرسول كان خارج المدينة فلو كان متأمرا لما غادر المدينة ولبقى مترقبا حذرا ليثبت على الخلافة عند وفاة رسول الله مباشرة
ولكنه حين علم بوفاته عليه الصلاة والسلام حضر إلى منزله وأنشغل برسول الله مع بقية بني هاشم إلى أن بلغه خبر الأنصار واجتماعهم
أخواني أن النقاش الذي دار حول الخلافة كان موضوعي جدا ومنطقي يدل على حرية الرأي والكلمة وحرية الإختيار دون ضغط سياسي أو دعائي وإنما كان تقارع الحجة بالحجة
من الناحية المنطقية يستحيل أن يتغلب بالقوة والحيلة ثلاثة مهاجرين أمام مجموعة كبيرة من الأنصار
لأن المسألة مسألة قناعة بأن أبي بكر يستحق الخلافة فقط
من الناحيه المنطقيه كذلك المسلمين مليار ونص واسرائيل 5 مليون وهم رغم انوف العرب والمسلمين اغتصبوا اراضينا وشردوها اهلنا ..... لماذا لانهم مدعومين
وهذا هو الامر فان عمر كان مدعوم من اليهود وابو بكر كذلك وهولاء الثلاث هم اول من بايعوا ولم نقل انهم فقط هولاء ال 3 من دبروها فالنقلاب واسع والقران صريح
واساسا لا ابو بكر ولا ابنته كانوا يعلمون بدفن الرسول لا نشغالهن بنقبر الدفوف والزفه الي حصلت .....
واما ابو بكر لا يستحقها ابدا واذ كان يستحقها اعطينا دليل واحد فقط
اقتباس :
ولماذا الأنصار يتناسون من أجل أبي بكر موضوع الوصي علي بن أبي طالب الذي يعتبر منصوص على ولايته من الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
ولكن الغاية عندهم هي المصلحة العامة فقط
ومن سابع المستحيلات أن يكون هناك نص صريح على الخليفة من بعد الرسول ثم يتجاهله الصحابة الذين حضروا اجتماع السقيفة جميعا دون أن يذكرهم أحد أن كانوا نسوه
جميع الصحابه هههههههههههههه
ليكون تعتقد ان سقيفة بني ساعده كانت بمساحه الامم المتحده ؟!!!!!
حضر رهط من الانصار واخر من المهاجرين ودار الامر وقد رفض الانصار ذلك الا شله منهم
ولم تكن كل الصحابه حاضره
اقتباس :
طبعا سقيفة بني ساعدة كانت في مكان عام مشهور ومعروف وبارز
ولم تكون في مكان خفي بعيد عن الأنظار
إذن نظرية التأمر على الخلافة باطلة تماما
نعم صحيح كانت في وسط واشطن ......
بل نظريه صحيحه جدا وعندك باطله لانك لا تعرف شي سوى هذه الاكاذيب الي يسوقها علمائك لك وانت ترددها بدون ان تفكر فيها حتى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
النجف الأشرف
كالعادة لا يوجد فائدة من حديثك ومن ردودك
{كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ } (52) سورة الذاريات
القران فاضحكم يا عزيزي .....
وانا كذلك تعودت على هروبكم مثل النعاج من بين يدي .....
وفعلا قاضية مليار ونص يغلبها 5 مليون وتقول العقل اين ان قله فاسقه تغلب المؤمنين ....
اقتباس :
وضع في الحسبان أن علي بن أبي طالب بايع أبي بكر الصديق رضي الله عنهما أجمعين
لنرى البخاري ماذا يقول في هذه البيعه
صحيح البخاري - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عروة عن عائشة ....... فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي (ص) ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر .......
أبي بكر الصديق من الناحية المنطقية لا يمتلك القوة الكافية ولا الحلفاء ولا القبيلة حتى يستطيع إقناع الجميع وإجبارهم بالتنازل عن حق علي بن أبي طالب في الخلافة
وثانيا بني هاشم وعلي بن أبي طالب بايعوا أبو بكر الصديق على الخلافة وعلي بن أبي طالب كما نعرفه لا يبايع على باطل نهائيا
والنسبة العظمى من الصحابة بايعوا أبي بكر
يعني خلافنا في هذا الموضوع مضيعة للوقت
وثالثا :
أختي سؤال وأريد إجابة مباشرة
أين عمار بن ياسر وسلمان الفارسي والمقداد وابي ذر الغفاري عن تجهيز رسول الله
أم أنهم مشغولون أيضا بأمر أكثر أهمية من تجهيز الرسول وأكثر أهمية من الخلافة ؟؟
أبي بكر الصديق من الناحية المنطقية لا يمتلك القوة الكافية ولا الحلفاء ولا القبيلة حتى يستطيع إقناع الجميع وإجبارهم بالتنازل عن حق علي بن أبي طالب في الخلافة
وثانيا بني هاشم وعلي بن أبي طالب بايعوا أبو بكر الصديق على الخلافة وعلي بن أبي طالب كما نعرفه لا يبايع على باطل نهائيا
والنسبة العظمى من الصحابة بايعوا أبي بكر
يعني خلافنا في هذا الموضوع مضيعة للوقت
وثالثا :
أختي سؤال وأريد إجابة مباشرة
أين عمار بن ياسر وسلمان الفارسي والمقداد وابي ذر الغفاري عن تجهيز رسول الله
أم أنهم مشغولون أيضا بأمر أكثر أهمية من تجهيز الرسول وأكثر أهمية من الخلافة ؟؟
أختي فكري قليلاااا
الموضوع سهل جداااا
لا يحتاج لعبقرية فذة
طريقة تصرف عمر تفضح اللعبة ... و بشكل واضح ...
أمّا عن وجود عمار و سلمان و المقداد و ابا ذر ... فأعطينا دليل على انهم لم يكونوا حاضرين في وقت تجهيز النبي الأعظم ( صلى الله عليه و آله ) ... و كما قلت سابقا ... ربما لا يتسع المكان لمشاركة العدد الكبير في تجهيز النبي الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) من غسل و تكفين ... لكن الصادقين انتظروا أثناء تجهيز النبي ( صلى الله عليه و آله ) لتشييعه ... و الناكثون تهافتوا على الدنيا و اجتمعوا بالسقيفة ...