|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 22479
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 1,407
|
بمعدل : 0.24 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجندي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-05-2010 الساعة : 11:34 PM
كود |
أخي الكريم عار عليك أن تقتطع ما تشاء بحسب مزاجك و تفسره كل ما تشاء حسب مزاجك فالروايه الكامله هي:
| عزيزي أي عار تتكلم عنه اتسمي الحقيقة عار الا تدري العار من يقلب الحقائق الا تريد الاعتراف بما هو موجود امامك هذا شأنك , والمقطع الذي تتكلم عنه هو المحور الاساس واما الباقي فهي لا تعنيني المهم اردت ان اشير الى توضيح شيخك الجرثومة ابن تيمية الذي يدعوا بالخط العريض الواضح الى عبادة الاصنام , واي رواية هل اصبحت خزعبلات ابن تيمية روايات عسى انه ينقصها سند تدرج فيه رواة فتقول رواه ابن عثيمين عن ابن باز عن القرضاوي عن ابن عبد الوهاب عن ابن تيمية !!! اليس هذا مضحك بربك
كود |
((وقد ذكر علماء الإسلام وأئمة الدين الأدعية الشرعية وأعرضوا عن الأدعية البدعية فينبغى اتباع ذلك والمراتب فى هذا الباب ثلاث
( إحداها ( أن يدعو غير الله وهو ميت أو غائب سواء كان من الأنبياء والصالحين أو غيرهم فيقول يا سيدى فلان أغثنى أو أنا أستجير بك أو أستغيث بك أو انصرنى على عدوى ونحو ذلك فهذا هو الشرك بالله والمستغيث بالمخلوقات قد يقضى الشيطان حاجته أو بعضها وقد يتمثل له فى صورة الذى استغاث به فيظن أن ذلك كرامة لمن استغاث به وانما هو شيطان دخله وأغواه لما اشرك بالله كما يتكلم الشيطان فى الأصنام وفى المصروع وغير ذلك ومثل هذا واقع كثيرا فى زماننا وغيره وأعرف من ذلك ما يطول وصفه فى قوم استغاثوا بى أو بغيرى وذكروا أنه أتى شخص على صورتى أو صورة غيرى وقضى حوائجهم فظنوا أن ذلك من بركة الاستغاثة ( بى ( أو بغيرى وإنما هو شيطان أضلهم وأغواهم وهذا هو أصل عبادة الأصنام واتخاذ الشركاء مع الله تعالى فى الصدر الأول من القرون الماضية كما ثبت ذلك فهذا أشرك بالله نعوذ بالله من ذلك))
|
عزيزي افهم وعي كلامي الدعوة تكمن في قوله : (( ... كما تدخل الشياطين في الأصنام وتكلم عابديها ... )) اليس واضح لك ان ابن تيمية في هذه الكلمات يدعي ان الاصنام تكلم عابديها ؟ طيب القرآن يقول على لسان نبي الله ابراهيم عليه السلام : { قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ } الا ترى ان الكفرة بعد جواب نبي الله ابراهيم عليه السلام ماذا قالوا ؟ قال تعالى : { ثُمَّ نُكِسُوا عَلَى رُؤُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلَاء يَنطِقُونَ } يعني هذه الاصنام لا تنطق , من قال هذا ؟ الكفرة قالوه , فما هو قصد نبي الله ابراهيم عليه السلام من هذا الموقف ؟ قصده ابطال الدعوة لعبادة الاصنام وتفهيم الناس ان هذه الاصنام لا تنطق ولا تنفع ولا تضر ولا تقضي الحوائج ... هل فهمت يا ذكي ؟ بينما ابن تيمية قال : الاصنام تنطق وتكلم عابديها , وتقضي حوائجهم ... يا رجل اتقي الله المغزى واضح واضح ومداخلة استاذنا الفاضل النجف الاشرف وضحت المطلوب فهل من حاجة "
هل فهمت اين الدعوة الى عبادة الاصنام
|
|
|
|
|