{ قال أبو أحمد بن عدي:
سمعت علي بن عبدالله الداهري يقول:
(( سألت ابن أبي داود عن حديث الطير ، فقال:
" إن صح حديث الطير فنبوة النبي - صلى الله عليه وسلم باطل، لانه حكى عن حاجب النبي صلى الله عليه وسلم خيانة _ يعني أنسا _ وحاجب النبي لا يكون خائنا " )).
"لعمري إن صحبة عثمان أفضل من نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم"
تلك الكلمات قالها الداعية والوجيه الشيعي (الحاج حسن نجيب) من أهالي محافظة إدلب السورية بمنتهى السخرية وهو يستمع إلى السلفي الحشوي الذي كان يقرأ كتاب (الصواعق المحرقة) للمحروق في جهنم بإذنه تعالى (ابن حجر) حين ذكر الأخير فضائل نعثل بقوله إنه يشفع لسبعين ألف من الشجرة الملعونة
اقول
هل تعلم ان الفهم العقيم ناتج عن الحقد والبغضاء والكراهية وعدم الصدق والاخلاص
اولا نص حديث الطير هكذا
: كان عند النبي صلى الله عليه وسلم طير فقال: " اللهم ائتني بأحب خلقك اليك يأكل معي هذا الطير " فجاء علي فأكل معه.
أخرجه الترمذي: (3721)، من طريق سفيان بن وكيع، عن عبيد الله بن موسى عن عيسى بن عمر، عن إسماعيل بن عبدالرحمن السدي، عن أنس،
وقال: غريب: أي: ضعيف، لا نعرفه من حديث السدي إلا من هذا الوجه.
اي ان الحديث ضعيييييييييييييييييييييييف
والذهبي ما عارض ولا اذي ولكن الفهم عن الله نعمة
قصد الذهبي الي تضعيف القصة اكثر بقوله
ان صح حديث الطير
اي انه في الاصل ليس صحيح
ولكنه يستدل بيء اخر ليدلل مرة اخري علي ضعفه
ولكن علماؤنا ايضا كثير منهم ذهب الي ن الذهبي اخطا في هذه المقولة
لانه ليس معصوما
والفرق هنا بيننا وبينكم
انه ايا كان الشخص الذي يتحدث
نقول له اين الدليل
فان اتي بالدليل ناخذ علي العين واراس
وان لم يات بالدليل فكلامه ليس له حجة
السلام عليكم
اولا يا اخ صالح
هذا كلام ابم ابي داؤود
وليس الذهبي فتمعن مرة ثانية
ثانيا نحن لا نتكلم عن صحة الحديث
وان شاء الله في وقت لاحق
نناقشك في صحته والسلام عليكم
لم يجد صالح رسلان سوى تقليد شيخه المهرج وهو يجعر "بالفم المليان" كما يقال
وليته انتصر لنبيه (إن كان نبيه بحق) بل ها هو يعتذر لأولئك الذين يطعنون في مقامه الشريف
اولا انا اتمني ان يكون عندي 1 في المائة من عم الشيخ ابي اسحاق
ثانيا ردي كان علي الاخ وليس انت
فلا ضير من ان كون متسامحين
ثم ما الجرم في ان اعتذر اذا اخطات
ولابد ان تكونوا انتم ايضا كذلك
وقد وضحت بعدها مباشرة انا لا نكفر عوام الشيعة