نحن أكثر دولةٍ تصرف مساعداتٍ للمسلمين، ولا أحد ينافسنا في ذلك، ونحن نحتضن أكبر وأهم المؤتمرات الإسلامية ونتحمل معظم ميزانياتها، ونحن من لدينا أهم الجامعات الإسلامية .. ونحن أول من يساند ويقف مع قضايا المسلمين في الأرض .. لماذ لا يعرف المسلمون هذا .. ومن المقصر؟ هل هم؟ أم نحن؟
أما هذه الفقرة في المقال فقد أخطأ فيها صاحب المقال تماما و ربما أدخلها عنوة من باب اضافة البهار و حتى يبهد الشبهة في تهجمه على سياسة بلاده.
المعروف أن الاعلام الخارجي الرسمي السعودي و دعمه للمنظمات الاسلامية الخارجية و المساعدات المادية هو بتوجيه من أمريكا لاحتواء كلمة المسلمين و رشوة العلماء و الحكام حتى لا يشذوا و شعوبهم بعيدا عن الدائرة الامبريالية أو تحييدها على الأقل.