أولا .. من يترك مذهبه من العقلاء والجادين لايتركه لسبب واحد او اثنين ، بل هو تراكم عدة اسباب وعدة اقتناعات وبحوث.. نعم قد يكون هناك سبب ابتدائي يكتشف من خلاله خطأ مذهب السنه يجعله يفكر ويبحث فيجد الاخطاء الاخرى والكثيرة ..
ولكن ،،، مع الفرض ان (تفضيل علي على ابي بكر ) هو السبب الوحيد .. أين السطحية فيه؟؟
ألا يأخذ اهل السنه دينهم من الرجال؟؟
ألا يعتمدون عليهم في عقائدهم ؟
ألا يعتبرونهم هم اساس دينهم وأن من ثبتانه من الصحابة فهو ثقه لايجري عليه التجريح والنقض والرد ويؤخذ كل رواياته مأخذ المسلم بها وكأنه قران منزل؟؟؟
السني تعود ان يكون ترتيب الافضلية ابي بكر عمر عثمان علي ،، وهذا الاعتقاد ليس مجرد اعتقاد وبس بل هو يجر الى امور كثيرة اعتمد عليها الدين والمعتقد والعبادة ..
طيب على اساس اتبع الدين الذي وصل الي من شخص اكتشف الان انه ليس هو الافضل بل يوجد غيره له الافضليه وله سيرة ومنهج وتراث ديني آخر مغاير عن الاول ؟؟؟
اليس من الاضمن ان اتبع الافضل ؟؟خصوصا مع وجود قرائن اخرى وكثيرة تجعل كفة علي هي الراجحه . واهمها وجود النص عليه والمتفق عليه من كلا المذهبين..
أولا : لو قال سني أن خالد بن الوليد أفضل من أبي بكر لا يخرج من المذهب و لا يقدح في إيمانه ، فهذا ليس له علاقة بالعقائد لا من قريب و لا من بعيد ..
ثانيا : ليست العبرة في ادعاء الاتباع ، و إلا فالمسيحيون يزعمون أنهم يتبعون المسيح ، و لكن هل حقا ما في كتبهم هي تعاليم المسيح عليه السلام أم هي افترارات قساوستهم ..!! .. فالسؤال : هل فعلا مافي كتبكم هي روايات لعلي بن أبي طالب أم روايات منسوبة إليه كما نسب المسيحيون كلاما للمسيح و هو منه براء ؟
فليس كل من ادعى أنه يتبع فلانا فهو يتبعه ، و إلا لكان المسيحون في الجنة لأنه من المتفق عليه من الطرفين المسلم و المسيحي أن المسيح عظيم و رسول و روح الله و كلمته و أنه لم يمت إلى الآن ، بينما من المختلف فيه عند الطرف المسيحي و المسلم أن محمد رسول ... فهل معنى هذا أن اعتقناق الدين المسيحي أضمن من الدين الإسلامي ؟؟!!
أولا : لو قال سني أن خالد بن الوليد أفضل من أبي بكر لا يخرج من المذهب و لا يقدح في إيمانه ، فهذا ليس له علاقة بالعقائد لا من قريب و لا من بعيد ..
ثانيا : ليست العبرة في ادعاء الاتباع ، و إلا فالمسيحيون يزعمون أنهم يتبعون المسيح ، و لكن هل حقا ما في كتبهم هي تعاليم المسيح عليه السلام أم هي افترارات قساوستهم ..!! .. فالسؤال : هل فعلا مافي كتبكم هي روايات لعلي بن أبي طالب أم روايات منسوبة إليه كما نسب المسيحيون كلاما للمسيح و هو منه براء ؟
فليس كل من ادعى أنه يتبع فلانا فهو يتبعه ، و إلا لكان المسيحون في الجنة لأنه من المتفق عليه من الطرفين المسلم و المسيحي أن المسيح عظيم و رسول و روح الله و كلمته و أنه لم يمت إلى الآن ، بينما من المختلف فيه عند الطرف المسيحي و المسلم أن محمد رسول ... فهل معنى هذا أن اعتقناق الدين المسيحي أضمن من الدين الإسلامي ؟؟!!
أولا : إن مسألة التفضيل في مذهبكم تكاد تكون من العقائد أو فوق ذلك ، و إلا بما تفسر هذا الإصرار من قبل " علمائكم " على ترتيب الثلاثي المعلوم في الأفضلية ، و أن من فاضل عليهم أتهم في ولائه و عقيدته وعد من الروافض ؛ و لعلمك فهذا الرفع بالثلاثي المعلوم في الأفضلية من قبل " علمائكم " ، ليس للأمر علاقة بالدين قط ، و إنما علاقة بالخلافة المغتصبة ، و ذلك لوضع سياج من حديد كله أحاديث و روايات ترفع من شأنهم حتى تساووا برسول مرسل ، أو ملاك كريم ، حتى لا يتكلم عن غصبهم للخلافة المغتصبة ، وإلا ( فلا تواكلوه ، و لا تشاربوه ، و لا يصل عليه ...) ٠
ثانيا : نحن الشيعة ليس لدينا كتاب نأخذ بكل ما فيه ، و لا نمحص أقواله ، أو له حصانة عن النقاش غير القرآن الكريم ، أو أنه يأتي بعد القرآن الكريم ، بل و علمائنا و مراجعنا العظام يحرمون الرجوع إلى أي حديث من غير النظر فيه سندا و متنا ، لأن عصمة الأئمة ـ عليهم السلام ـ لا يعني عصمة الرواة و الناقلين ٠
المشكلة عندكم أنتم من تدعون الصحة و الدراية ، و مع ذلك ففي " صحاحكم " أحاديث أضحكت الجاهل قبل العاقل !!!
ثالثا : نحن أيضا ننازعكم إسم ( السنة ) الذي إتخذتموه زورا و بهتانا ، فليس أنكم مجرد رفعكم شعار ( السنة ) نسلم لكم أنكم " سنة " ، بل نحن أولى بها منكم ، إذ أنتم لستم إلا أتباع أناس بأسهم بينهم شديد ، كل يدعي ( للسنة ) وصلا ، و هي منهم براء ٠
أولا : لو قال سني أن خالد بن الوليد أفضل من أبي بكر لا يخرج من المذهب و لا يقدح في إيمانه ، فهذا ليس له علاقة بالعقائد لا من قريب و لا من بعيد ..
ثانيا : ليست العبرة في ادعاء الاتباع ، و إلا فالمسيحيون يزعمون أنهم يتبعون المسيح ، و لكن هل حقا ما في كتبهم هي تعاليم المسيح عليه السلام أم هي افترارات قساوستهم ..!! .. فالسؤال : هل فعلا مافي كتبكم هي روايات لعلي بن أبي طالب أم روايات منسوبة إليه كما نسب المسيحيون كلاما للمسيح و هو منه براء ؟
فليس كل من ادعى أنه يتبع فلانا فهو يتبعه ، و إلا لكان المسيحون في الجنة لأنه من المتفق عليه من الطرفين المسلم و المسيحي أن المسيح عظيم و رسول و روح الله و كلمته و أنه لم يمت إلى الآن ، بينما من المختلف فيه عند الطرف المسيحي و المسلم أن محمد رسول ... فهل معنى هذا أن اعتقناق الدين المسيحي أضمن من الدين الإسلامي ؟؟!!
أولا : إن مسألة التفضيل في مذهبكم تكاد تكون من العقائد أو فوق ذلك ، و إلا بما تفسر هذا الإصرار من قبل " علمائكم " على ترتيب الثلاثي المعلوم في الأفضلية ، و أن من فاضل عليهم أتهم في ولائه و عقيدته وعد من الروافض ؛ و لعلمك فهذا الرفع بالثلاثي المعلوم في الأفضلية من قبل " علمائكم " ، ليس للأمر علاقة بالدين قط ، و إنما علاقة بالخلافة المغتصبة ، و ذلك لوضع سياج من حديد كله أحاديث و روايات ترفع من شأنهم حتى تساووا برسول مرسل ، أو ملاك كريم ، حتى لا يتكلم عن غصبهم للخلافة المغتصبة ، وإلا ( فلا تواكلوه ، و لا تشاربوه ، و لا يصل عليه ...) ٠
ثانيا : نحن الشيعة ليس لدينا كتاب نأخذ بكل ما فيه ، و لا نمحص أقواله ، أو له حصانة عن النقاش غير القرآن الكريم ، أو أنه يأتي بعد القرآن الكريم ، بل و علمائنا و مراجعنا العظام يحرمون الرجوع إلى أي حديث من غير النظر فيه سندا و متنا ، لأن عصمة الأئمة ـ عليهم السلام ـ لا يعني عصمة الرواة و الناقلين ٠
المشكلة عندكم أنتم من تدعون الصحة و الدراية ، و مع ذلك ففي " صحاحكم " أحاديث أضحكت الجاهل قبل العاقل !!!
ثالثا : نحن أيضا ننازعكم إسم ( السنة ) الذي إتخذتموه زورا و بهتانا ، فليس أنكم مجرد رفعكم شعار ( السنة ) نسلم لكم أنكم " سنة " ، بل نحن أولى بها منكم ، إذ أنتم لستم إلا أتباع أناس بأسهم بينهم شديد ، كل يدعي ( للسنة ) وصلا ، و هي منهم براء ٠
أولا : إن مسألة التفضيل في مذهبكم تكاد تكون من العقائد أو فوق ذلك ، و إلا بما تفسر هذا الإصرار من قبل " علمائكم " على ترتيب الثلاثي المعلوم في الأفضلية ، و أن من فاضل عليهم أتهم في ولائه و عقيدته وعد من الروافض ؛ و لعلمك فهذا الرفع بالثلاثي المعلوم في الأفضلية من قبل " علمائكم " ، ليس للأمر علاقة بالدين قط ، و إنما علاقة بالخلافة المغتصبة ، و ذلك لوضع سياج من حديد كله أحاديث و روايات ترفع من شأنهم حتى تساووا برسول مرسل ، أو ملاك كريم ، حتى لا يتكلم عن غصبهم للخلافة المغتصبة ، وإلا ( فلا تواكلوه ، و لا تشاربوه ، و لا يصل عليه ...) ٠
تفضيل صحابي على صحابي ليس بالأمر الذي يقوله الإنسان بالرأي ، و إنما بدليل من قول الرسول صلى الله عليه و آله و سلم . و تفضيل الخلفاء الراشدين على باقي الصحابة من عدّة أحاديث و ليس لخلافتهم علاقة بالموضوع . فأبوبكر أفضل من عمر قبل أن يكون خليفة للمسلمين ، بل في أثناء حياة عمر اعترف عمر بأفضلية أبي بكر عليه . و لو قال أحدهم أن عمر أفضل من أبي بكر أو حتى صهيب الرومي أفضل من عمر فهذا ليس بأمر عقائدي يؤدي بصاحبه إلى التهلكة .. و إنما قوله هذا كمن يقول بأن زكريا عليه السلام أفضل من المسيح عليه السلام !
أما مشكلتكم فليس لأنكم تقولون بأن علي أفضل الصحابة ، فهذا القول يقوله الزيدية و كل الفرق الشيعية مع ذلك نعتبر الزيدية أفضل الشيعة ، و لكن مشكلتكم تكمن في تكفير معظم الصحابة خاصة ممن شهد الرسول بصلاحه و تقواه !
اقتباس :
ثانيا : نحن الشيعة ليس لدينا كتاب نأخذ بكل ما فيه ، و لا نمحص أقواله ، أو له حصانة عن النقاش غير القرآن الكريم ، أو أنه يأتي بعد القرآن الكريم ، بل و علمائنا و مراجعنا العظام يحرمون الرجوع إلى أي حديث من غير النظر فيه سندا و متنا ، لأن عصمة الأئمة ـ عليهم السلام ـ لا يعني عصمة الرواة و الناقلين ٠
و بالتالي دينكم معتمد على اجتهادات العلماء ، فإن أصابوا فدينكم صائب و إن أخطأوه فدينكم خاطئ ..
شتان بين أن يخطئ العالم في فهم النص ، و بين أن يكون النص غير صحيح من الأساس !!!!!
أما القرآن فكل عالم من علمائكم يفسره بما يراه .. فمذهبكم مذهب مايراه علماؤكم ..!
اقتباس :
ثالثا : نحن أيضا ننازعكم إسم ( السنة ) الذي إتخذتموه زورا و بهتانا ، فليس أنكم مجرد رفعكم شعار ( السنة ) نسلم لكم أنكم " سنة " ، بل نحن أولى بها منكم ، إذ أنتم لستم إلا أتباع أناس بأسهم بينهم شديد ، كل يدعي ( للسنة ) وصلا ، و هي منهم براء ٠
العبرة ليست بمسميات الأمور ، و لكن العبرة في حقيقة الأمور ..!
الكذبة الأولة : هي أنكَ قلت أن الإمام البخاري خرج لفظ ( من كنت مولاه ) في الصحيح .
وأنا لن أحاور أحداً من الأعضاء إلا المستبصر صاحب الموضوع .
الآن أثبت أن علياً رضي الله تعالى عنه وأرضاه أفضل من أبي بكر وعمر .
هذه سهلة أسهلة من الأولى أيها المستبصر تفضل وأجبن .
أولا ... أتاك الإخوة بأدلة من التاريخ الكبير للبخاري ... فلماذا الجبن و التهرب من الرد عليهم ؟؟؟!!!
ثانيا : من الدناءة التركيز على أقوال المستبصرين الجدد بهذه الطريقة ... فأي مستبصر جديد في بداية استبصاره تكون الأدلة متداخلة لديه ... و ربّما يسهو في بعضها و في مصدرها ... لكنّه متأكّد بأنّ ما اعتمد عليه في استبصاره انّما هي روايات و أحاديث صحيحة ...
فهل تنكر صحّة حديث " من كنت مولاه فعلي مولاه " ؟؟؟
المستبصر متأكّد من صحّة الحديث ... و ليس ذنبه أنّ البخاري قبّحه الله لم يخرجه في أحاديثه التي حاول جاهدا فيها اخفاء فضائل أمير المؤمنين علي عليه السلام ...
الحديث صحيح ... فلا داعي لكثرة التطبيل و الغباء ... و يفضّل أن تحترم نفسك هنا ...
اقتباس :
الآن أثبت أن علياً رضي الله تعالى عنه وأرضاه أفضل من أبي بكر وعمر .
هذه سهلة أسهلة من الأولى أيها المستبصر تفضل وأجبن .
فعلا فهذا من أسهل الأمور ... فأين أبو بكر من علي ؟؟؟ أين الثرى من الثريا ؟؟؟
نعم أمير المؤمنين عليه السلام هو الأفضل بدليل
أنّه نفس الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) بآية المباهلة
أنّه أخ الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) بحديث أنت مني بمنزلة هارون من موسى و التآخي في المدينة المنورة
أنّه لايبلّغ عن الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) إلّا الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) نفسه أو علي عليه السلام
أنّه من كان الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) مولاه ... فتجب عليه مولاة أمير المؤمنين عليه السلام ...
أنه باب مدينة العلم
أنّه زوج بضعة الرسول
أنّه أبو السبطين
و و و و و و
لا ننتهي أبدا من فضائل أمير المؤمنين علي عليه السلام التي لا يدانيه فيها أي من الصحابة الذين تذكروهم
و أكرر تنبيهي ... احترم نفسك في حوارك مع المستبصر الجديد
شكرا لكم اخوتي ما قصرتو مع هالناصبي
الصواعق كتبت ان البخاري اخرجه في لحظه غفله اي تضاربت لدي المعلومات
فانا اعلم ان البخاري ومسلم لم يخرجاه منذ بدات البحث عن مذهب الحق فهل نسياني وغفلتي يجعلاني كاذبا؟؟؟؟
وكما قالت اختي اين الثرى من الثريا بين امير المؤمنين وابو بكر
امير المؤمنين عليه السلام الذي طهره الله تطهيرا واذهب عنه الرجس وغيره الكثير من مصادركم
والان دورك اثبت ان ابو بكر افضل من امير المؤمنين عليه السلام؟؟؟ ولا تحاججني بكتبك فهي ليست حجه علي ...حاججني بكتبي كما حاجتك بكتبك والسلام