يسعى بعض الكيانات السياسية ومرشحي القوائم الانتخابية إلى توظيف كل ما من شأنه أن يصب في مصلحة الكيان أو القائمة، بما فيها المناسبات الدينية. وبحسب مصادر محلية، لبت هذه الكيانات وهؤلاء المرشحون عروضاً بتجهيز المواكب الحسينية على الطرقات الرئيسة المؤدية الى كربلاء، بالمواد الغذائية والطبية وغيرها، في مقابل أن يُشار إلى اسم ورقم الكيان أو المرشح لتحقيق انتشار دعائي أوسع واستمالة أكبر عدد ممكن من الأصوات. وأكد حسن عباس (40 عاماً) الذي يشرف على أحد المواكب الحسينية منذ ما يزيد على سبعة أعوام، أن «تزامن موعد زيارة أربعينية الإمام الحسين مع مواعيد انطلاق الحملات الدعائية للمرشحين، جعلهم يبحثون عن وسائل تضمن لهم دعاية أوسع من خلال التنسيق مع أصحاب مواكب العزاء وتجهيزهم بالمواد الغذائية وبعض حاجات الزوار».وأضاف أن «أطرافاً سياسية كثيرة عرضت علينا تجهيز الموكب بكامل حاجاته وهدية مالية تقدر بحوالى عشرة ملايين دينار شرط الاشارة إلى اسم المرشح أو القائمة التي ينتمي لها المرشحون».إلا أن تلك المغريات لم تستهو كثيرين من أصحاب المواكب القديمة، لذا عمد بعض القوائم الانتخابية وبواسطة مرشحيها الى تشييد مواكب عزاء توزع الوجبات الغذائية الفاخرة على الزوار، وتوزع عليهم في أحيان كثيرة مبالغ مالية بسيطة تُقدم على أنها كلفة تنقل الزائر من كربلاء واليها.الى ذلك، أكد مسؤول في وزارة النقل أن «بعض الكيانات السياسية استأجر 250 حافلة من الوزارة لنقل أنصارهم الى العتبات المقدسة في زيارة أربعينية الإمام الحسين (عليه السلام) التي ستصادف في الأسبوع الأول من شهر شباط المقبل». وأوضح أن «بعض الكيانات قدم طلبات كثيرة إلى وزارة النقل لتستأجر المركبات العائدة إليها لتوظيفها ضمن الحملات الدعائية لمرشحي قوائم وكيانات سياسية مختلفة». وأضاف أن «اجمالي ما تمتلكه الوزارة من المركبات يصل الى 410 حافلات، والضغط على الوزارة من بعض الكيانات لاستئجار المركبات سينعكس سلباً على أداء الوزارة في تأمين العدد اللازم من المركبات لنقل الزوار». وكانت مفوضية الانتخابات «منعت استغلال المناسبات الدينية في الدعايات الانتخابية في وقت سابق».ووجد بعض الكيانات سبلاً جديدة في الدعاية الانتخابية من خلال اقامة مجالس عزاء ضخمة واستضافة شخصيات دينية بارزة تحظى بقبول الشارع العراقي، إذ يُطلب من الخطيب حض المشمولين بالتصويت على المشاركة في الاقتراع واختيار الأصلح مع اشارات وإيحاءات بسيطة الى القائمة أو الشخصية المفترض انتخابها».
يسعى بعض الكيانات السياسية ومرشحي القوائم الانتخابية إلى توظيف كل ما من شأنه أن يصب في مصلحة الكيان أو القائمة، بما فيها المناسبات الدينية. وبحسب مصادر محلية، لبت هذه الكيانات وهؤلاء المرشحون عروضاً بتجهيز المواكب الحسينية على الطرقات الرئيسة المؤدية الى كربلاء، بالمواد الغذائية والطبية وغيرها، في مقابل أن يُشار إلى اسم ورقم الكيان أو المرشح لتحقيق انتشار دعائي أوسع واستمالة أكبر عدد ممكن من الأصوات. وأكد حسن عباس (40 عاماً) الذي يشرف على أحد المواكب الحسينية منذ ما يزيد على سبعة أعوام، أن «تزامن موعد زيارة أربعينية الإمام الحسين مع مواعيد انطلاق الحملات الدعائية للمرشحين، جعلهم يبحثون عن وسائل تضمن لهم دعاية أوسع من خلال التنسيق مع أصحاب مواكب العزاء وتجهيزهم بالمواد الغذائية وبعض حاجات الزوار».وأضاف أن «أطرافاً سياسية كثيرة عرضت علينا تجهيز الموكب بكامل حاجاته وهدية مالية تقدر بحوالى عشرة ملايين دينار شرط الاشارة إلى اسم المرشح أو القائمة التي ينتمي لها المرشحون».إلا أن تلك المغريات لم تستهو كثيرين من أصحاب المواكب القديمة، لذا عمد بعض القوائم الانتخابية وبواسطة مرشحيها الى تشييد مواكب عزاء توزع الوجبات الغذائية الفاخرة على الزوار، وتوزع عليهم في أحيان كثيرة مبالغ مالية بسيطة تُقدم على أنها كلفة تنقل الزائر من كربلاء واليها.الى ذلك، أكد مسؤول في وزارة النقل أن «بعض الكيانات السياسية استأجر 250 حافلة من الوزارة لنقل أنصارهم الى العتبات المقدسة في زيارة أربعينية الإمام الحسين (عليه السلام) التي ستصادف في الأسبوع الأول من شهر شباط المقبل». وأوضح أن «بعض الكيانات قدم طلبات كثيرة إلى وزارة النقل لتستأجر المركبات العائدة إليها لتوظيفها ضمن الحملات الدعائية لمرشحي قوائم وكيانات سياسية مختلفة». وأضاف أن «اجمالي ما تمتلكه الوزارة من المركبات يصل الى 410 حافلات، والضغط على الوزارة من بعض الكيانات لاستئجار المركبات سينعكس سلباً على أداء الوزارة في تأمين العدد اللازم من المركبات لنقل الزوار». وكانت مفوضية الانتخابات «منعت استغلال المناسبات الدينية في الدعايات الانتخابية في وقت سابق».ووجد بعض الكيانات سبلاً جديدة في الدعاية الانتخابية من خلال اقامة مجالس عزاء ضخمة واستضافة شخصيات دينية بارزة تحظى بقبول الشارع العراقي، إذ يُطلب من الخطيب حض المشمولين بالتصويت على المشاركة في الاقتراع واختيار الأصلح مع اشارات وإيحاءات بسيطة الى القائمة أو الشخصية المفترض انتخابها».
انا لن اذكر شيئا...........
سانقل فقط تفاخر واحد منكم بما فعله (الاتحاد الاسلامي لطلبة وشباب العراق)...(طبعا مو الاتحاد الوطني لطلبةوشباب العراق)!
طبعا هذا الاتحاد واجهة من واجهات الحزب الحاكم ....للعلم !
=====================
يقول
فهاهي مواكب الطلبة والجامعات ((الإتحاد الإسلامي لطلبة وشباب العراق)) قد انطلقت من جميع أنحاء العراق متضمنة آلاف الطلبة والشباب وتم ذلك برعايةكاملة من حزب الدعوة الإسلامية الذي تكفل ((النقل والمبيت والمأكل )) إضافة الى تأمين إدخالهم الى داخل ضريح أبو الفضل العباس وأبو عبد الله الحسين ((سلام الله عليهما)) في يوم قلما يستطيع الزوار فيه الدخول والزيارة ((بسبب الإزدحام))
اعتقد بان الاخ ابو اسلااااااااااااااء قد اقتدى بصدام وربما جعله المثل الاعلى له في مسالة الصور فتاره تجد صوره مع الاطفال وتاره مع العجائز وتاره مع رجال الامن وووو الى ان وصلنا الى مرحله اننا لا يمكن ان نشخص ببصرنا في اي شارع او زقاق الا ووجدنا صوره للقائد الضروره ابو اسلااااااء نسال الله ان يرد كيده الى نحره والا والله فانه سيكون صدام رقم 2
نعم يا اختي انه يذكرنا بصدام الهدام فقد كان يضع صوره في كل شارع وكل ركن اليوم ابو اسلاااااااااااااء يتبع نفس النهج وانا اتوقع ان ابو اسلااااااااء اذا فاز في دوره ثانيه فانه سيامر بنصب تماثيل له في كل ارجاء العراق نسال الله ان يرد كيده الى نحره.انتخب قائمة ذراري المراجع وبالاخص ابناء شهيد المحراب
اخواني لاتظلموا الدعاة فهم في هذه الانتخابات حذرين جدا" من صرف الاموال بكثرة وافراط ، وذلك يعود لسبب بسيط جدا" فمعظم وزرائهم ومستشاريهم اقتنعوا تماما" ان العراقيين فهموا اللعبة جيدا" (اخذ منه وعوفه) هذا من جهة ، ومن جهة اخرى دب اليأس في نفوسهم انهم لن ينالوا شيئا" في المعركة الانتخابية القادمة، وبذلك لن يكون لنا نصيبا" وافرا" في رئاسة الوزراء(بستان الدعوة) وبذكائهم الشيطاني لجأوا الى حيلة فتح التبرعات اضافة الى ما اكتنزوه طيلة الاربع سنوات ، فهم امام امرين
الاول العودة الى شاليهات لندن وبيروت واولئك هم جماعة اوربا وبيروت والثاني وهم القلة فهم اكثر تفاؤلا" وهؤلاء بدأوا استعداداتهم من الان لجولة الانتخابية لعام 2014م لعل البستان يثمر؟؟؟؟؟
السلام عليك ياأبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلك عليكم مني سلام الله أبدا مابقيت وبقي الليل والنهار
اتقوا الله بشعب العراقي المظلوم
شي اعتيادي يعلق الصور لانه رئيس الوزراء والصور كذلك معلقات في مدينة العماره على المجسرات والاماكن العامه والصور كبيره جدا" لو منطيه للفقراء افلوسه اثوب بأعتقادي الشخصي