مستل من كتاب (منتهى الآمال في تواريخ النبيّ والآل) للمحدّث الشيخ الجليل عبّاس القميّ، ج1، ص 491
(بتصرّف)
يقول المؤلّف: إنّ لأصحابه (ع) حقّاً علينا، فإنّهم عليهم السلام:
السّابقـون إلى المكـارم والعلى ** والحائزون غداً حياض الكوثر
لـولا صوارمهم ووقع نـبالهـم** لم تسمع الآذانُ صوتَ مكبّر
# نُعيْم بن عجلان
أخو النعمان بن عجلان صاحب أمير المؤمنين (ع)، وعامله على البحرين وعمان؛ ويُقال إنّ هذين الأخوين مع أخيهما الثالث النضر، كانوا من الشجعان وكانوا شُعراء، وقد شهدوا صفّين معه (ع).
# عمران بن كعب بن الحارث الأشجعي.
وقد ذكره الشيخ الطوسي (رض) في رجاله.
# حنظلة بن عمرو الشيباني.
# قاسط ومقسط ابنا زهير
وقد ذُكر أبوهما عبد الله في رجال الشيخ.
# كنانة بن عتيق التغلبيّ
وكان يُعدّ من الأبطال ومن قرّاء وعبّاد الكوفة.
# عمرو بن ضُبَيْعة بن قيس التميميّ
وكان فارساً مقداماً، ويُقال إنّه خرج مع ابن سعد ثمّ ازدلف إلى الحسين (ع).
# ضرغامة بن مالك التغلبيّ
ويقول البعض إنّه ممّن حضروا صلاة الظّهر، ثمّ خرج مبارزاً واستشهد.
# عامر بن مسلم العبديّ، ومولاه سالم
كانا من شيعة البصرة، وقد خرجا مع يزيد بن ثبيط وبنيه لنُصرة الحسين (ع)، وكانا من شهداء الحملة الأولى.
# سيف بن عبد الله بن مالك العبديّ
يُقال إنّه ممّن حضروا صلاة الظهر، ثمّ استشهد بالمبارزة.
# عبد الرحمن بن عبد الله الأرحبيّ الهمدانيّ
كان رسول أهل الكوفة مع قيس بن مسهر الصيداويّ إلى الحسين (ع) في مكَة.
# الحبّاب بن عامر التيميّ
من شيعة الكوفة، بايع مسلماً، ولمّا خذله أهل الكوفة خرج إلى الحسين (ع) والتحق به.
# عمرو الجُندُعيّ
ذكره ابن شهر آشوب من المقتولين في الحملة الأولى.
# الحُلاس بن عمرو الأزديّ الراسبيّ، وأخوه النعمان
من أهل الكوفة، ومن أصحاب أمير المؤمنين (ع).
# سوّار بن أبي عمير النهميّ
جُرح في الحملة الأولى، وأُسر وأُخذ إلى ابن سعد الذي أراد قتله، فشفع به قومه فتركه بين الأسرى، وتوفيّ متأثّراً بجراحه بعد ستّة أشهر.
# عمّار بن أبي سلامة الدلانيّ الهمدانيّ
من أصحاب أمير المؤمنين (ع)، وعُدّ من المجاهدين معه.
# زاهر مولى عمرو بن الحمق
جدّ محمّد بن سنان الزاهريّ، حجّ سنة ستّين، وفاز بصحبة سيد الشهداء (ع)، وبقي معه حتّى استشهد في الحملة الأولى.
# جَبَلة بن علي الشيبانيّ
وكان من شجعان أهل الكوفة.
# مسعود بن الحجّاج التميّ، وابنه عبد الرحمن
وكانا من الشجعان المعروفين، خرجا مع ابن سعد، والتحقا بالإمام الحسين (ع) أيّام المهادنة، وقُتلا بين يديه في الحملة الأولى.
# زهير بن بشر الخثعميّ.
# عمّار بن حسّان بن شريح الطّائيّ
كان من الشيعة المخلصين، صحِبَ الحسين (ع) من مكّة إلى كربلاء، وأبوه حسّان، كان من أصحاب أمير المؤمنين (ع)، واستشهد بين يديه في صفّين.
# مسلم بن كثير الأزديّ الكوفيّ التابعيّ
يُقال إنّه كان من أصحاب أمير المؤمنين (ع)، وأُصيب بجرح في رجله في بعض مواقعه (ع)، والتحق بالحسين (ع) من الكوفة، وكان من قتلى الحملة الأولى يوم عاشوراء، كما استشهد نافع مولاه بعد صلاة الظهر.
# عبد الله وعبيد الله ابنا يزيد بن ثُبيْط العبديّ البصريّ
يروي أبو جعفر الطبري أن جماعة من شيعة البصرة اجتمعوا في منزل امرأة من عبد القيس هي مارية بنت منقذ، وكانت من الشيعة، وكان منزلها منتدى للشيعة، وكان هذا حين صار عبيد الله بن زياد إلى الكوفة بعد أن بلغه مسير الإمام الحسين (ع) إلى العراق وكتابته لعامله على البصرة يأمره ببثّ العيون وأخذ الطرق والمسالك لئلاّ يلتحق أحد بالحسين (ع).
كان يزيد بن ثبيط من عبد القيس، وكان ممّن جمعهم منزل تلك المرأة من الشيعة، فعزم على اللّحوق
بالحسين (ع).
# جندب بن حجر الكنديّ الخولانيّ
وكان يعدّ من أصحاب أمير المؤمنين (ع).
# جنادة بن كعب الأنصاريّ
صحب الإمام (ع) من مكّة مع أهله وعياله، وابنه:
# عمرو بن جنادة
وقد قاتل بتشجيع من أمّه وقُتل بعد استشهاد أبيه.
# سالم بن عمرو.
# القاسم بن الحبيب الأزديّ.
# بكر بن حيّ التيميّ.
# جُوين بن مالك التيميّ.
# أُميّة بن سعد الطّائيّ.
# عبد الله بن بشر.
وكان من مشاهير الشجعان.
# بشر بن عمرو.
# الحجّاج بن بدر البصريّ
حامل كتاب مسعود بن عمرو من البصرة، التحق بالإمام الحسين (ع).
# قعنب بن عمرو النمريّ البصريّ.
# وعائذ بن مجمّع بن عبد الله العائذي، رضوان الله عليهم أجمعين.
وعشرة أنفار من موالي الحسين (ع) مع موليين لأمير المؤمنين (ع).
يقول المؤلّف : إنّ أسماء بعض أولئك الموالي، هي على هذا الضبط :
# أسلم بن عمرو: كان كاتباً للإمام الحسين (ع)، وأبوه تركيّ.
# قارب بن عبد الله الدؤليّ: كانت أمّه جارية للإمام الحسين (ع).
# مُنجح بن سهم: مولى للإمام الحسن (ع)، قدِمَ كربلاء مع أبناء الإمام الحسن (ع) واستُشهد.
# سعد بن الحرث: مولى أمير المؤمنين (ع).
# نصر بن أبي نيزر: مولى أمير المؤمنين (ع)، وكان أبوه يعمل في نخل أمير المؤمنين (ع).
# الحرث بن نبهان: مولى الحمزة بن عبد المطلب.
# الحرّ بن يزيد الرياحيّ
ويقال إنّ الحسين (ع) أتاه وبه رمق، فجعل يمسح الدّم والتراب عن وجهه وهو يقول: " أنت الحرّ كما سمّوك، حرّ في الدّنيا وحرّ في الآخرة".