بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ***************************سيبقى يصفر ويزمر حتى ينفجر يا أخي صوت الهداية فلا تجرب ارجوك ***كي لا يتشظى المنتدى ونذهب ضحية إنفجار!!!!! ***ألا يكفينا تفجيرات الوهابيين هههههههههههه والسلام
اذا تريد تعرف الجواب ارجع للقرآن الذي هو منهجنا والسنة الصحيحة التي هي دليلا الى الحق ((وهي تدلك على حبنا لعلي بدون غلو او شطط))
اما انتم تحبونه كما تحب النصارى عيسى ابن مريم
يعني تشركونه مع الله في العبادة وهذا شركي لايجوز كما ان النصارى يحبون عيسى لكن حب شركي
قول الله تعالى:{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ}( سورة البقرة آية 169.)
بحيث يصرفون له الدعاء والذبح ويطوفون بقبورهم ويتمسحون بها لكشف الكروبات ويانادون ياعلي ياحسين يشبهونهم بالله تعالى عن هذا الشرك
فيأتي يوم القيامة وحالهم كما يقو ل تعالى (( {وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ}؟
المعنى أن المشركين مع الله في المحبة في الآخرة ولم تغن عنهم شيئًا وتبرأ بعضهم من بعض فينقطع يوم القيامة كل سبب ووسيلة كانت لغير الله.
اسألك الله ان يهديك الى الحق وجميع الشيعة
السؤال واضح ماله داعي هذه المحاضره
أجب بنعم أو لا؟
ثم يرد عليك بعدها صاحب الموضوع
وإن كنت لا تستطيع الحوار فلست مجبرا عليه
عبد محمد
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 26-01-2010 الساعة 12:06 AM.
اذا تريد تعرف الجواب ارجع للقرآن الذي هو منهجنا والسنة الصحيحة التي هي دليلا الى الحق ((وهي تدلك على حبنا لعلي بدون غلو او شطط))
اما انتم تحبونه كما تحب النصارى عيسى ابن مريم
يعني تشركونه مع الله في العبادة وهذا شركي لايجوز كما ان النصارى يحبون عيسى لكن حب شركي
قول الله تعالى:{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ}( سورة البقرة آية 169.)
بحيث يصرفون له الدعاء والذبح ويطوفون بقبورهم ويتمسحون بها لكشف الكروبات ويانادون ياعلي ياحسين يشبهونهم بالله تعالى عن هذا الشرك
فيأتي يوم القيامة وحالهم كما يقو ل تعالى (( {وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ}؟
المعنى أن المشركين مع الله في المحبة في الآخرة ولم تغن عنهم شيئًا وتبرأ بعضهم من بعض فينقطع يوم القيامة كل سبب ووسيلة كانت لغير الله.
اسألك الله ان يهديك الى الحق وجميع الشيعة
السؤال واضح ماله داعي هذه المحاضره
أجب بنعم أو لا؟
ثم يرد عليك بعدها صاحب الموضوع
وإن كنت لا تستطيع الحوار فلست مجبرا عليه
عبد محمد
هل تقدران تكفر يحي بن معين - احمد بن حنبل - ابن الاثير - الهيتمي - الذهبي - والكنجي الشافعي؟
ان كان جوابك لا فلا تسوي روحك علامة :cool:
اذا تريد تعرف الجواب ارجع للقرآن الذي هو منهجنا والسنة الصحيحة التي هي دليلا الى الحق ((وهي تدلك على حبنا لعلي بدون غلو او شطط))
اما انتم تحبونه كما تحب النصارى عيسى ابن مريم
يعني تشركونه مع الله في العبادة وهذا شركي لايجوز كما ان النصارى يحبون عيسى لكن حب شركي
قول الله تعالى:{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ}( سورة البقرة آية 169.)
بحيث يصرفون له الدعاء والذبح ويطوفون بقبورهم ويتمسحون بها لكشف الكروبات ويانادون ياعلي ياحسين يشبهونهم بالله تعالى عن هذا الشرك
فيأتي يوم القيامة وحالهم كما يقو ل تعالى (( {وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ}؟
المعنى أن المشركين مع الله في المحبة في الآخرة ولم تغن عنهم شيئًا وتبرأ بعضهم من بعض فينقطع يوم القيامة كل سبب ووسيلة كانت لغير الله.
اسألك الله ان يهديك الى الحق وجميع الشيعة
السؤال واضح ماله داعي هذه المحاضره
أجب بنعم أو لا؟
ثم يرد عليك بعدها صاحب الموضوع
وإن كنت لا تستطيع الحوار فلست مجبرا عليه
عبد محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اخي النادم أنت لم تجيب على السؤال اللي طرح إليك وأنت أتهمتنا أننا نغلو بحب علي بن أبي طالب عليه السلام نحن لا نغلو بحب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أمرنا بالتمسك بأهل بيته .
وقال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بأبي هو وأمي (من أحب عليا قبل منه صلاته وصومه)
وقال أيضا( وكان مع النبيين في درجتهم يوم القيامة وخير من عبادة سنة )
اخرج الخوارزمي في مناقبه بسنده عن نافع عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم- من أحب عليا قبل الله منه صلاته وصيامه وقيامه واستجاب دعاؤه ، ومن أحب عليا اعطاه الله بكل عرق في بدنه مدينة بالجنة . ألا من أحب آل محمد أمن الحساب والميزان والصراط . ألا ومن مات على حب آل محمد فأنا كفيله بالجنة مع الأنبياء . ألا من ابغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه آيس من رحمة الله .
وروري محمد صالح الحنفي في كتابه الكوكب قال: روي عن عمر بن الخطاب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - من أحبك ياعلي كان مع النبيين في درجتهم يوم القيامة ومن مات يبغضك فلا يبالى مات يهوديا أو نصرانيا .
أقول: وقد ورد عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم - أحاديث كثيرة ذكر فيها فوائد حب الإمام علي عليه السلام ومضار بغضه في ارجح المطالب لعبيدالله الحنفي قال: روي ابن مسعود أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم - قال حب آل محمد يوما خير من عبادة سنة ومن مات عليه دخل الجنة وفي (كنز العمال) للمتقي الحنفي قال: نقلا من المعجم الكبير للطبراني والتاريخ الكبير لأبن عساكر عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر عن ابيه عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - أوصى من أمن بي وصدقني بولاية علي بن أبي طالب عليه السلام فمن تولاه تولاني ، ومن تولاني تولى الله ، ومن أحبه أحبني ، ومن أحبني فقد أحب الله ، ومن ابغضه فقد ابغضني ومن ابغضني فقد ابغض الله عز وجل .
اعلم أن محبة الواردة في هذا الحديث وأمثاله ليست بالمحبة المعلومة المتعارفة إذ هي حاصلة لعلي وبينه كتابا وسنة . بل المراد منها المحبة المقرونة بالولاية العامة ، وظاهر أن من قدم على محبوبه عدوه كانت محبته كاذبة فاسدة وهذا واضح لا خفاء فيه لدى كل متدبر منصف فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم - لا يعني لهذا الحب الحب المتعارف فحسب بل عنى بالمحبة الواردة في هذا الحديث الحب المشفوع بالولاية دليلا على تلك الأحاديث الكثيرة الواردة عن صاحب الرسالة صلى الله عليه و آله وسلم - في الحث والتعريض على حب آل البيت وولائهم فواجب عيني على كل مكلف أخذه بأحكام دينه أصولا وفروعا عمن نص عليهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - لعصمتهم إذ غير المعصوم غير صالح لهذا الأمر العظيم والعبأ الثقيل لثبوت الخطأ منه لأن المقرر في علم الأصول إذا انتفت العصمة ثبت الخطأ والصواب ولربما افتى بقضية واجبة بالعكس (كما حدث لعمر أيام خلافته غير مرة) وهذا لا يجوز التمسك به تمسكا عاما ، وبهذا ثبت لدينا الإمام يجب أن يكون منصوصا عليه من الله الذي يعلم السر وأخفى والرسول صلى الله عليه وآله وسلم - المعصوم لا يوصي غير المعصوم لأنه مأمور عن الله تعالى ولا ينطق عن الهوى وسأتيك ما يثبت العصمة قريبا إن شاء الله .