أشكال كان وما يزال يدور في عقلي ولم أجد له جواباً !!!
المرأة في المجتمع المسلم تعلم علم اليقين بإباحة الله لتعدد الزوجات ،بل المرأة إذا كانت أماً أو أختاً وأبنهما لا تنجب زوجه حرضوه على الزواج الثاني !!
بل وصل ببعض النساء أن تغض بصرها عن معاشرة زوجها لشغالتها ،أو الذهاب الى أماكن الزنى !!! وذلك حفاظاً على الزوج من أن يتزوج عليها بإخرى ؟
هل أجد من بنات حواء من تحل هذا الأشكال بصدق ومنطق ، بعيداً عن التنظير الأنترتي ؟؟؟
انتظر
بس الله سبحانه وتعالى ما شرعه باسلوب اعتباطي ابدا ابدا
التعدد له اسبابه ومسبباته
ذكرت مثال الزوجة الي ما انجبت اطفال
طيب لو كان العكس والزوج هو الي ما ينجب هل الزوجة راح تطلب الانفصال من زوجها وترتبط بشخص اخر عشان تنجب ولا راح تسلم امرها الي ربها وترضى بالامر والواقع وتكمل حياتها مع زوجها العقيم بكل وفاء واخلاص
شي ثاني اذا كان الزواج بزوجة ثانية برضى الزوجة الاولى وطبعا لسبب وجيه جدا وهو انجاب اطفال
بالمنطق والعقل هل الزوج راح يعدل بين الزوجتين الزوجة الاولى الي ضحت وتنازلت ورضت بوجود شريكه لها وبين الزوجة الثانية الي انجبت الطفل
نقطة ثالثة هل بامكان الزوج تحمل مسؤولية أسرتين بدون ما يهضم حق احد الاسرتين ويوافق بينهم
ويتحمل المشاكل الناتجة عن غيرة الزوجتين من بعضهم
طيب اخي دعبل ذكرت في من النساء من تغض بصرها عن تصرفات زوجها المشينه والعياذ بالله وتتركه يتجه للحرام بدلاً عن الحلال وهو الزواج الثاني
هنا نجي للزوج نفسه هو ما عنده عقل يفكر فيه يتجه للحرام باي حجة زوجته مو عاطته حقه مثلاً
وينه عنها ما ينبهاا عن هالشي ويلف نظرها للامر الي غافله عنه
ما توقع في وحدة بالعالم ترضاه لنفسها قبل لا ترضاها لزوجها انه يتجه للحرام
اذا ما كانت تفكر فيها بكونه حرام عزة نفسها ما تسمح لها
انا ما اعطيها اعذار
بس مو دائما التعدد يكون حل للمشاكل المفروض تنحل بالتفاهم والاقتناع
اذا كان الزوج عنده قناعه بزوجته لو هي مليانه عيوب ماراح يفكر بزوجة ثانية مهما كان وماحد يقدر يحرضه عليها ولا على غيرها
للحين ماوصلت لحل هالاشكال
يمكن كلامي مايرضي الجميع
بس ان شاء الله لي عودة بعد مااشوف تعليق البنات على الموضوع
لا أعترض على الزواج المتعدد بغض النظر عن ماهي الأسباب
فهو كما ذكرت شرع الله
لكن لايقابل الإحسان إلا بالإحسان
إن كانت المرأة - الزوجه لأولى - ليست مقصرة في واجباتها تجاه زوجها
لمَ الزوجه الأخرى ؟؟
برأيي هذا إنكار للإحسان