كتب ورسائل وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
أحمد عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
سنة الولادة 661/ سنة الوفاة 728
تحقيق عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي
الناشر مكتبة ابن تيمية
فقد تمن أن
القصة التي يذكرون فيها حمل الرأس إلى يزيد، ونكته بالقضيب: كذبوا فيها
انظر كيف سيبرهن لك على كذب الناقلين وبراءة ساحة يزيد:
كتب ورسائل وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
أحمد عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
سنة الولادة 661/ سنة الوفاة 728
تحقيق عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي
الناشر مكتبة ابن تيمية
ج27ص379
وهذا الذي ذكرناه: هو المتفق عليه بين الناس في مقتله رضي الله عنه.
* وقد رويت زيادات: بعضها صحيح، وبعضها ضعيف، وبعضها كذب موضوع.
* والمصنفون من أهل الحديث
في ذلك - كالبغوي، وابن ابي الدنيا، ونحوهما: كالمصنفين من أهل الحديث في سائر المنقولات - هم ذلك أعلم وأصدق بلا نزاع بين أهل العلم.
الكتاب :
رأس الحسين
مصدر الكتاب :
موقع يعسوب
ج1ص206
ومن المعلوم: أن الزبير بن بكار، صاحب كتاب الأنساب، ومحمد ابن سعد كاتب الواقدي، صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والثقة والاطلاع: أعلم بهذا الباب، وأصدق فيما ينقلو به (1) من المجاهليل والكذابين، وبعض أهل التواريخ الذين لا يوثق بعلمهم ولا أصدقهم، بل قد يكون الرجل صادقا، ولكن لا خبرة له بالأسانيد.
طيب اذن ماذا يقول هؤلاء؟؟
نرجوا ان لا يفاجاك الجواب بعد ان رايت من امثاله ما رايت!
الكتاب: الرد على المتعصب العنيد
المؤلف :ابو الفرج ابن الجوزي
ص45
قال ابن ابي الدنيا: ثم دعا ابن زياد زحر بن قيس فبعث معه براس الحسين ورؤوس اصحابه الى يزيد!
وضع راس الحسين بين يدي يزيد وعنده ابو برزة فجعل يزيد ينكت بعصاه على فيه ويقول:
يفلقن هاما من رجال اعزة
علينا وهو كانوا اعق واظلما
فقال له ابوبرزة:ارفع عصاك فوالله لربما رايت النبي فا النبي على فيه يلثمه
الكتاب :
البداية والنهاية
مصدر الكتاب :
موقع يعسوب
ج8ص159
عن مجاهد قال، لما جئ برأس الحسين
فوضع بين يدي يزيد تمثل بهذه الابيات: ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل فأهلوا واستهلوا فرحا * ثم قالوا لي هنيا لا تسل حين حكت بفناء بركها * واستحر القتل في عبد الاسل قد قتلنا الضعف من أشرافكم * وعدلنا ميل بدر فاعتدل (2) قال مجاهد: نافق فيها، والله ثم والله ما بقي في جيشه أحد إلا تركه أي ذمه وعابه.
وقد اختلف العلماء بعدها في رأس الحسين هل سيره ابن زياد إلى الشام إلى يزيد أم لا، على قولين، الاظهر منهما أنه سيره إليه، وقد ورد في ذلك آثار كثيرة فالله أعلم
الكتاب:
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام.
تأليف:
شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي.
دار النشر:
دار الكتاب العربي.
مكان النشر:
لبنان/ بيروت.
سنة النشر:
1407هـ - 1987م.
الطبعة:
الأولى.
تحقيق:
د. عمر عبد السلام تدمري
ج5ص19
قال يحيى بن بكير: حدثني الليث بن سعد قال: أبى الحسين أن يستأسر، فقاتلوه، فقتل، وقتل ابنه) وأصحابه بالطف، وانطلق ببنيه: علي وفاطمة وسكينة إلى عبيد الله بن زياد، فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية، فجعل
سكينة خلف سريره، لئلا ترى رأس أبيها، وعلي بن الحسين في غل، فضرب يزيد على ثنيتي الحسين رضي الله عنه وقال:
(نفلق هاماً من أناس أعزة .......... علينا وهم كانوا أعق وأظلما)
وقال ابن سعد، عن الواقدي، والمديني، عن رجالهما، أن محفز بن ثعلبة العائذي، عائذة قريش، قدم برأس الحسين على يزيد
هكذا اذن يوجه ابن تيمية سهامه الى نحره
فيكون هو المصروع بها دون خصمه الشيعة ويضع نفسه موضع سخرية الجميع وهو يظن انه قد حفظ كرامة يزيد!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
مولانا لا حياة لمن تنادي .....
عوامهم مشغولين بالتفكير في المتعة والدبر فهذا حد عقولهم وعلمائهم تمارس عليهم اقذر الاساليب ....
لعن الله يزيدا ومن أحبه