أيعقل ان يحقد السنه على شخص بسبب طهارته وشرفه ..
اين عقولكم ؟
نحن نعرف فضائحه والاعيبه ...
:
اليك قطره من بحر فضائح آية الله ..
:
وإليك هذه الحقيقة التي يرويها "بول بريمر" الحاكم المدني الأمريكي الأسبق في العراق في كتابه"عام قضيته في العراق" والمشتملة على اعترافات خطيرة حول دور الشيعة في مساعدة القوات الغازية الأمريكية في احتلال العراق.
قال ص(75(/"شجع القادة الشيعة بمن فيهم آية الله العظمى السيستاني أتباعهم على التعاون مع الإئتلاف منذ التحرير، ولا يمكننا المخاطرة بفقدان تعاونهم".
قال (213)/" في أعقاب التحرير على الفور أعلن آية الله العظمى عبر قنوات خاصة بأنه لن يجتمع مع أحد من الإئتلاف...!!".
وبين سبب ذلك بقوله" لا يمكن أن يشاهد علنا وهو يتعاون مع القوى المحتلة.. لكن آية الله سيعمل معنا فنحن نتقاسم الأهداف نفسها".
وحتى نعرف نفاقه وخداعه للمسلمين قد بين "بول بريمر" هذه الحقيقة بقوله ص(214)"فيما كانت وسائل الإعلام العربية تندب الإنقسام المفترض بين آية الله السيستاني والإئتلاف ، كنت أنا وهو نتواصل بانتظام بشأن القضايا الحيوية من خلال الوسطاء طوال المدة التي قضاها الإئتلاف في العراق".
قال ص(214)"في أوائل الصيف، أرسل السيستاني إلي أنه لم يتخد موقفه بسبب عدائه للإئتلاف بل إن آية الله يعتقد بأن تجنب الإتصال العام مع الإئتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر في مساعينا المشتركة ،وأنه قد يفقد بعض مصداقيته في أوساط المؤمنين إذا تعاون علنا مع مسؤولي الإئتلاف كما يفعل العديد من الشيعة والسنة العلمانيين بالإضافة إلى المتدينين من رجال الدين الشيعة ذوي المراتب المتدنية".
فهذا السيستاني أكبر مرجع للشيعة الإمامية في العالم يظهر للناس أنه يعارض وجود القوات الأمريكية في العراق ،
أما في الباطن فيراسلهم ويراسلونه بانتظام لأن هدفهم السيطرة على العراق وتقاسم ثرواته .
،فقد فعل جدهم ابن العلقمي مثل ما فعل في هذا الزمان عبد المجيد الخوئي ومحمد باقر الحكيم وعلي السيستاني بالعراق من التعاون مع المحتل الصليبي الصهيوني وتسهيل مهمته في غزو بلاد المسلمين
وفي موضوع آخر ذي صلة
صرح محمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني الذي قال يوم 6يونيو حزيران2006 في مؤتمر عقد في أبو ظبي "لولا التعاون الإيراني لما استطاعت أمريكا أن تدخل أفغانستان أو العراق بهذه السهولة."
أيعقل ان يحقد السنه على شخص بسبب طهارته وشرفه ..
اين عقولكم ؟
نحن نعرف فضائحه والاعيبه ...
:
اليك قطره من بحر فضائح آية الله ..
:
وإليك هذه الحقيقة التي يرويها "بول بريمر" الحاكم المدني الأمريكي الأسبق في العراق في كتابه"عام قضيته في العراق" والمشتملة على اعترافات خطيرة حول دور الشيعة في مساعدة القوات الغازية الأمريكية في احتلال العراق.
قال ص(75(/"شجع القادة الشيعة بمن فيهم آية الله العظمى السيستاني أتباعهم على التعاون مع الإئتلاف منذ التحرير، ولا يمكننا المخاطرة بفقدان تعاونهم".
قال (213)/" في أعقاب التحرير على الفور أعلن آية الله العظمى عبر قنوات خاصة بأنه لن يجتمع مع أحد من الإئتلاف...!!".
وبين سبب ذلك بقوله" لا يمكن أن يشاهد علنا وهو يتعاون مع القوى المحتلة.. لكن آية الله سيعمل معنا فنحن نتقاسم الأهداف نفسها".
وحتى نعرف نفاقه وخداعه للمسلمين قد بين "بول بريمر" هذه الحقيقة بقوله ص(214)"فيما كانت وسائل الإعلام العربية تندب الإنقسام المفترض بين آية الله السيستاني والإئتلاف ، كنت أنا وهو نتواصل بانتظام بشأن القضايا الحيوية من خلال الوسطاء طوال المدة التي قضاها الإئتلاف في العراق".
قال ص(214)"في أوائل الصيف، أرسل السيستاني إلي أنه لم يتخد موقفه بسبب عدائه للإئتلاف بل إن آية الله يعتقد بأن تجنب الإتصال العام مع الإئتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر في مساعينا المشتركة ،وأنه قد يفقد بعض مصداقيته في أوساط المؤمنين إذا تعاون علنا مع مسؤولي الإئتلاف كما يفعل العديد من الشيعة والسنة العلمانيين بالإضافة إلى المتدينين من رجال الدين الشيعة ذوي المراتب المتدنية".
فهذا السيستاني أكبر مرجع للشيعة الإمامية في العالم يظهر للناس أنه يعارض وجود القوات الأمريكية في العراق ،
أما في الباطن فيراسلهم ويراسلونه بانتظام لأن هدفهم السيطرة على العراق وتقاسم ثرواته .
،فقد فعل جدهم ابن العلقمي مثل ما فعل في هذا الزمان عبد المجيد الخوئي ومحمد باقر الحكيم وعلي السيستاني بالعراق من التعاون مع المحتل الصليبي الصهيوني وتسهيل مهمته في غزو بلاد المسلمين
وفي موضوع آخر ذي صلة
صرح محمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني الذي قال يوم 6يونيو حزيران2006 في مؤتمر عقد في أبو ظبي "لولا التعاون الإيراني لما استطاعت أمريكا أن تدخل أفغانستان أو العراق بهذه السهولة."
:
اعتقد يكفيكم ذلك !!
السني يستدل بكتاب مؤلفه نصراني, الحمد لله على نعمة العقل.